منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se
منتديات عظمة هذا اليوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يا إلهي أغث هؤلاء البؤساء، ويا موجدي ارحم هؤلاء الأطفال، ويا إلهي الرّؤوف اقطع هذا السّيل الشّديد، ويا خالق العالم أخمد هذه النّار المشتعلة، ويا مغيثنا أغث صراخ هؤلاء الأيتام، ويا أيّها الحاكم الحقيقيّ سلّ الأمّهات جريحات الأكباد،ع ع

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address:

Delivered by FeedBurner


المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 37 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 37 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 138 بتاريخ 2019-07-30, 07:24
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    [/spoiler]

    أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

    قد يكون الشقاء طريق السعادة

    اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    Admain

    Admain
    رئيس مجلس الادارة
    رئيس مجلس الادارة
    القصة تقول أن شيخاً كان يعيش فوق تل من التلال
    ويملك جواداً وحيداً محبباً إليه
    ففر جواده
    وجاء إليه جيرانه يواسونه لهذا الحظ العاثر
    فأجابهم بلا حزن


    وما أدراكم أنه حظٌ عاثر ؟

    وبعد أيام قليلة عاد إليه الجواد مصطحباً معه عدداً من الخيول البرية
    فجاء إليه جيرانه يهنئونه على هذا الحظ السعيد
    فأجابهم بلا تهلل


    وما أدراكم أنه حظٌ سعيد ؟

    ولم تمضي أيام حتى
    كان إبنه الشاب يدرب أحد هذه الخيول البرية
    فسقط من فوقه وكسرت ساقه
    وجاءوا للشيخ يواسونه في هذا الحظ العاثر
    فأجابهم بلا هلع


    وما أدراكم أنه حظ عاثر ؟

    وبعد أسابيع قليلة أُعلنت الحرب
    وجندت الدولة شباب القرية والتلال
    وأعفت إبن الشيخ من القتال لكسر ساقه فمات في الحرب شبابٌ كثيرون

    وهكذا ظل الحظ العاثر يمهد لحظ سعيد
    والحظ السعيد يمهد لحظ عاثر
    إلى ما لا نهاية في القصة

    وليست في القصة فقط
    بل وفي الحياة لحد بعيد

    فأهل الحكمة لا يغالون في الحزن على شيء فاتهم
    لأنهم لا يعرفون على وجهة اليقين إن كان فواته شر خالص
    أم خير خفي أراد الله به أن يجنبهم ضرراً أكبر
    ولا يغالون أيضاً في الابتهاج لنفس السبب
    ويشكرون الله دائماً على كل ما أعطاهم
    ويفرحون بإعتدال
    ويحزنون على مافاتهم بصبر وتجمل
    وهؤلاء هم السعداء
    فإن السعيد هو الشخص القادر على تطبيق مفهوم

    الرضا بالقضاء والقدر

    ويتقبل الاقدار بمرونة وايمان

    لايفرح الإنسان لمجرد أن حظه سعيد فقد تكون السعاده طريقًا للشقاء والعكس بالعكس

    فاروق عامر


    عضو ذهبي
    عضو ذهبي
    الله ابهى
    ما اجمل الموضوع ما اجمل الرضا راحة وهناء
    لوكان الانسان يعرف كل الاتي في الزمان ما كانت الحياة ممتعة لماذا يحزن الانسان على شيئ وربما يكون خيرا له ولماذا يفرح بشيئ وربما يكون شرا له ولكنه الرضا هو الافضل فالحمد لله في كل حال وعلى كل حال

    الطاف المحبة


    عضو فعال
    عضو فعال
    قصه رائعه فيها درووس وعبر ووجوب الايمان بالقضااء والقدر .. والشخص لايدرى اين الخير فى بعض الامور ويبقى الخير فيما يختااره الله .. شكرا على الموضوع الجيد

    الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى