منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se
منتديات عظمة هذا اليوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يا إلهي أغث هؤلاء البؤساء، ويا موجدي ارحم هؤلاء الأطفال، ويا إلهي الرّؤوف اقطع هذا السّيل الشّديد، ويا خالق العالم أخمد هذه النّار المشتعلة، ويا مغيثنا أغث صراخ هؤلاء الأيتام، ويا أيّها الحاكم الحقيقيّ سلّ الأمّهات جريحات الأكباد،ع ع

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address:

Delivered by FeedBurner


المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 30 عُضو متصل حالياً :: 1 أعضاء, 0 عُضو مُختفي و 29 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

Admain

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 138 بتاريخ 2019-07-30, 07:24
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    [/spoiler]

    أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

    كلمة الدكتورة بسمة موسى في المؤتمر الوطني الثالث لمناهضة التمييز الديني

    اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    Admain

    Admain
    رئيس مجلس الادارة
    رئيس مجلس الادارة

    مصريون ضد التمييز الديني (مارد)

    Misryoun Against Religious Discrimination (MARED)




    المؤتمر الوطني الثالث لمناهضة التمييز الديني
    "الإعلام والمواطنة"
    السبت 29 مايو 2010 م


    ورقة بحثية
    " مبدأ تحرى الحقيقة"
    أساس لميثاق الشرف الإعلامي


    د باسمة جمال محمد موسى

    جامعة القاهرة


    مبدأ تحرى الحقيقة
    د باسمة موسى


    من الأمور المتفق عليها عامة أن وسائل الإعلام المذاعة و المرئية والمقروئة ، تلعب دوراً بارزاً في تكوين أفكارنا حول ما يشكّل سلوكاً مقبولاً اجتماعياً. فالاذاعة والتلفزيون لهما حضور دائم في بيئتنا، وكلاهما يعكس ويشكّل نظرتنا الجماعية إلى الحقيقة. ولأن قوتهما ذات تأثير على القيم الاجتماعية، فإن عامة الناس لديها اهتمام ورغبة دائمة في كيفية الاستفادة منها. ولكن ما يدفعنا إلى القلق هو التأثير السلبي للعنف والعدوان والمادية والاعتياد على مشاهدة المعاناة التي تواجه المجتمع عبر وسائل الإعلام. ومع ذلك فإن الإمكانات الايجابية الكامنة في وسائل الإعلام كمؤثر نسبي فى القيم الاجتماعية غير مستغل إلى حد كبير للمساعدة في إحداث تغيير اجتماعي وتعزيز قيم التسامح والمشاركة المجتمعية و التعايش السلمى بين كل اطياف المجتمع.



    ان الاعلام مرآة ذات سمع وبصر ولسان, تُظهر كل اخبار المجتمع ولكن ينبغى لمحررها ان يكون متسما بالانصاف وباحثا عن الحقيقة فى اى قضية, مما يتطلب ان يتحرى الامور بصبر وترو حتى يطّلع على حقائقها ثم ينشرها.



    إذا أردنا أن نصل إلى حقيقة اى خبر فعلينا أن نحرر أنفسنا من جميع التعصبات لكى لا يحول ذلك بيننا وبين الحقيقة وحتى نرى الأشياء باعيننا لا بأعين غيرنا, و ببصيرة نيرة وعقل سليم، منزه عن الأغراض الشخصية، فحينما نتصور أننا على حق وأن غيرنا على باطل يصبح تصورنا هذا أعظم مانع فى سبيل الوصول الى الحقيقة وتنطمس معه كل مراياها مما يؤثر على وحدة المجتمع ، فعلينا أن لا نتقيد بأى تعصبات حتى تتجلى لبصائرنا الحقيقة مثل الشمس الساطعة ونصل إلى ما نبحث عنه من اخبار المجتمع بكل صدق وشفافية.



    التجربه البهائيه مع الإعلام كانت ثريه لها إيجابياتها ولها أيضا سلبياتها . فقد اسهم الدور الايجابى للاعلام المرئى والسمعى والمقروء وكذلك الفضائات الاجتماعية والمدونات بدور فعال في وضع مشكله البهائيين المصريين تحت بؤرة الضوء, مما ادى بعد سلسله من المعاناه على مدار ست سنوات الى نجاح البهائيون فى اثبات ان قضيتهم قضية حقوق مواطنه من الدرجه الأولى وليست قضية دينية بصدور حكم الادارية العليا فى 16 مارس 2009 وقرار وزير الداخلية رقم 520 لسنة 2009 باستخراج اوراق ثبوتية مدون بخانة الديانة (--) .



    اما الآثار السلبية فقد حدثت فى بداية ازمة البهائيين فى استخراج الاوراق الثبوتية وفى غياب مبدأ "التحرى الحر عن الحقيقة" حيث كان هناك إنحيازا ضد البهائيين المصريين فى وسائل الاعلام وعدم تفهم المشكلة الحقيقية لقضايا البهائيين على انها قضية مواطنة وحرية عقيدة من الدرجة الاولى وليست قضية دينية, بل هى المطالب الدٌنيا لاى مواطن مصرى فى استخراج الاوراق الثبوتية بدون تزوير, ووصلت ذروتها فى ظهور بعض البرامج التى توصف بالاعلام الذى يحض على الكراهية ضد المصريين البهائيين وتجلى هذا واضحا فى طرد اناس مسالمين من بيوتهم بسبب العقيدة ولم يستطيعوا العودة الى منازلهم حتى الان .



    ولكن لن ننسى الدور الايجابى وجهود بعض الصحفيين الذين بحثوا عن الحقيقة وتوصلوا اليها لذا خفت حدة التمييز السلبى خاصة بعد هذه الحادثة واننى ممتنة لكل من قال كلمة حق بدون ذكر اى اسماء .

    وعلى الرغم من ان بعض هذه المشاكل للبهائيين المصريين لا تزال قائمه إلا أنه مازالت بعض وسائل الأعلام لاتسلط الضوء عليها بكل شفافية بل تسلط الضوء عليها بطريقه مخالفه للواقع والحقيقه.



    - وصورة اخرى للتمييز السلبى فى الاعلام ماذكره احد كبار الصحفيين* يوم 19 مايو الماضى ان فيلما تسجيليا عن الفنان المصري العظيم حسين بيكار عٌدل عن تكملته من الجهة الادارية لأن بيكار بهائي... وارى انه مؤشر خطير اى كانت الجهة المسئولة فالاستاذ بيكار حائز على جائزة مبارك للفنون والتى تعد أرفع وأعظم جائزة مصرية تقدم لاصحاب الانجازات يمنحها المجلس الأعلي للثقافة وقد تبرع بقيمتها كاملة لمستشفى سرطان الاطفال. و قد حصد بيكار ايضا عشرات الجوائز محلياً وعربياً وعالمياً منها جوائز الدولة التشجيعية ثم التقديرية من الدرجة الأولى عام 1980م. وقد استعانت به وزراة الثقافة لعمل توثيق لمعبد ابى سمبل اثناء انقاذه . فعلى مدار ثلاث سنوات وثق لنا حوالى 80 لوحة والاف الاسكتشات وقد استغلهم فيلما تسجيليا كنديا باسم "العجيبة الثامنة " الذى حكى قصة بناء هذا الاثر الفريد ايام الملك رمسيس الثانى من خلال ماخطته انامل بيكار الشديدة الحساسية للالوان والظلال فكانت رسوماته خير سفير لنقل عظمة اثارنا الفرعونية. وايضا كان لسنوات عديدة يعمل خلال احد الهيئات الثقافية هى دار المعارف فى مجلة السندباد التى أثرت وجدان أجيال عديدة من أبناء مصر.



    بعض النقاط الهامه لتأسيس ميثاق شرف إعلامي:





    1. اعتماد مبدأ "البحث الحر عن الحقيقة المتجرد من اى تعصب " اساسا للعمل الاعلامى.



    2. لكى يكون الاعلام حر لابد من الالتزام بمسئولية تقوم على القيم التى تحافظ على وحدة المجتمع المصرى بكل تنوعه وتناغمه على اساس المواطنة فقط والتى هى المادة الاولى للدستور المصرى







    3. لن يكون هناك إعلاما محايدا مسئولا بدون أن يكون هناك أسـساً راسخه للدوله مدنيه والتي تعني حياد الدوله ومؤسساتها تجاه كل الاديان والعقائد فهي تضمن التعدديه وحرية الاعتقاد للجميع ولايكون هناك دعما او تمييزا لدين ما على حساب المعتقدات الاخري وهذه هي فلسفة المجتمعات المدنيه التى تقف على الحياد وبمسافة متساوية من كل اطياف المجتمع. وهذا سر وعظمة التجربه الهنديه فعلى الرغم من تنوع وتعدد الاديان والعقائد إلا أن الأسس الرا سخه للمجتمع المدني الهندي هو الذي جعل الهند الآن في مصاف الدول المتقدمه.





    4. الايمان بان الاعلام فى خدمة المجتمع. وان البرامج، والإعلانات، وإذاعة الأخبار يجب ان تتوافق والموضوعية ، وترويج الثقافة والتعليم والرخاء الاجتماعي لكل المصريين.



    5. ان تعتمد وسائل الاعلام على المعايير الصحفية المتعارف عليها دولياً مع الالتزام بالاعتذار عن نشر الاخبار غير الحقيقية او التى تحض على العنف او الكراهية بين اطياف المجتمع.



    6. يجب ان تكون هناك ضوابط لما يسمى بإعلام البيزنس لخطورتها الكبيره على المجتمع. فقد تحول الإعلام في الفترة الاخيره من مفهوم الاعلام إلى مفهوم الإعلان وهذه نقطة شديدة الحساسية لأن تعدد الفضائيات والتي تتخذ مسميات شتي اصبح هدف البعض منها الرئيسي الان تحقيق المكاسب الماديه بغض النظر عن القـيّم التى ترسخ لمفهوم المواطنة الذى يهدف الى العمل الجماعى بين افراد الوطن ويؤدى الى ترابطه ووحدته, وعليه فلا بد ان يتحمل الاعلام المسئولية تجاه وحدة المجتمع.



    7. تحتاج اجهزة الاعلام الى مجموعة استشارية منفتحة لوسائل البث لكي تكون مؤثرة في إحداث تغييرات إيجابية من أجل مجتمع يسودة الوحدة والتسامح و يكون هدفها إزالة المواد الاعلامية المسيئة وخلق مجتمع مسئول ومتوازن , وان تصبح المجموعة ايضا مصدر اثراء لأفكار واضعي البرامج من المعدين و المذيعين ، وذلك عندما يعكسون صورة عن تنوعهم الثقافي وتباينهم في الاهتمامات. بالإضافة إلى القدرة على إبداء وجهة النظر الخاصة بوضوح وبصراحة وبما يكون متوازناً مع القدرة على تقبل آفكار الآخرين وتذكير المذيعين بالتزامهم القانوني في خدمة الصالح العام.





    بعض القوانين الإذاعية المتبعة في بلدان العالم ( كنموذج):





    تنتقي هذه الوثيقة وسائل قانونية نافعة من قوانين الإذاعة المتبعة في عدة دول بالعالم - وتتضمن القوانين التشريعية، والدستورية، وتلك التي تتعلق بالقضايا - وتقترح التفسيرات الممكنة. كما تذكر باختصار خططاً قانونية إضافية، وتشير إلى هياكل تنفيذ العمل. وأخيراً، تقترح الكيفية الإيجابية للحصول على إذاعة نموذجية.



    إن القصد من هذه الأمثلة هو الإشارة إلى وجود أسس مناسبة في أغلب قوانين البث الإذاعي لمعظم الدول، والتي على أساسها يتم طلب البرامج التي ستحث على تبني قيم اجتماعية إيجابية لكل اطياف المجتمع بدون تمييز.



    يوجد نوعان من القوانين الإذاعية التي تساعد على تعزيز المساواة والقيم ، وهما: الممنوعات التي تحدد ما لا يجب عرضه، والالتزامات الإيجابية تجاه ما يجب عرضه. هذان النوعان من المتطلبات يوفران الفرص لقراءات خلاقة في القوانين، ولاقتراحات مبدعة للإعلاميين. بعض الأمثلة على المحرمات الممكنة تتضمن الإذاعات التي تروج للعنف ، وتحض على الكراهية. أما الالتزامات الإيجابية فغالباً ما تتضمن عرض برامج الأطفال والتأكد على الوحدة فى التنوع والتعدد في الأخبار والبرامج الترفيهية. هذه القوانين تحتوي على مواد تشريعية نافعة، سواء تم التعبير عنها بمصطلحات عامة أو خاصة، ويمكن على أساسها تقديم الاقتراحات للإعلاميين أو وضع الخطط لهم. وفيما يلي عدة أمثلة :





    يتطلب القانون الألماني من البرامج " أن تحترم كرامة الإنسان... وأن تعزز الوحدة والاتحاد."(1) يمكن الاستفادة من هذه المتطلبات لطلب البرامج التي تعزز التسامح ، وقبول الاخر والعمل المشترك.





    في إيطاليا ينبغي التدقيق في الإذاعات وفقاَ لمبدأي "الموضوعية والشمولية."(2) بالإضافة إلى ذلك، يجب على حاملي التصريح "تخصيص عشرين بالمائة من إجمالي الوقت الإذاعي الأسبوعي للأخبار المحلية والبرامج غير التجارية التي تثير اهتمام المجتمع المحلي."(3) إن معيار كل من الموضوعية والشمولية يدعم الطلب لعرض أكثر إيجابية لكل افراد المجتمع، ولبث نشاطات كل طوائفه المحلية في نشرات الأخبار.





    تشترط جنوب أفريقيا أن تلعب محطتها الإذاعية العامة "دوراً بارزاً" في القضاء على التمييز العنصري والجنسي.(4) كما تشترط أيضاً أسلوب تعامل إيجابي، بالإصرار على أن تعرض خدمات "ذات جودة واحدة لجميع جمهور المستمعين."(5) هذه المتطلبات الواضحة بعيدة المدى توفر أساساً كافياً لاشتراط الحساسية، فيما يتعلق بنشر قيم التسامح وحقوق الانسان، أثناء البث الإذاعي، وفي البرامج التي تفي باحتياجات المجتمع لان لها تأثير كبير على المجتمع.





    إن الهدف من قانون الاذاعة، في كوريا الجنوبية، هو "بذل قصارى الجهد من أجل تطور الثقافة القومية، وتحسين الصالح العام."(6) كما أن على الإعلاميين مسؤولية إضافية تتمثل في "احترام كرامة البشر وقدرهم"، و"احترام مشاعر كل المواطنين."(7) و"اللجنة الإذاعية" مسؤولة عن ضمان "الهداية الصحيحة للأطفال والشباب... وصفاء الحياة الأسرية... وآداب عامة الناس وقيمهم."(Cool ويمكن إثبات أن تحسين الواقع الاجتماعي يعتمد بشدة على العدل والمساواة وعلى احترام مشاعر المواطنين، وفي مجال حقوق الإنسان فإنه يتطلب نبذ الأفكار المتكررة التي تحط من شأن الإنسان ومقامه على اى اساس كان, واستبدالها بنماذج إيجابية للمساواة بين المواطنين.





    وفي تايوان، "سوف يكون الهدف من البرامج الترفيهية تعزيز الثقافة الصينية وكذلك الأخلاق والعمل الجماعى بين المواطنين "...(9) يجب ألا يكون البث "ضاراً بصحة الأطفال العقلية والبدنية..."(10) إن المطلوب من البرامج التعليمية والثقافية "تعزيز القيم والتعليم الاجتماعي وتنمية ذكاء الأطفال وقدراتهم."(11) يمكن الإشارة إلى هذه المعايير السامية لحماية الأطفال وتعليمهم من خلال وسائل الإعلام المسموعة والمرئية من خلال نماذج إيجابية عن العيش بين طوائف المجتمع فى سلام.



    إن تعريف "الصالح العام" في قانون الولايات المتحدة الامريكية يتطلب من الإعلاميين أن "يقوموا بالاستفادة التامة والأكثر فاعلية"(12) من وسائل الإذاعة، ويجب على لجنة خاصة "أن تقوم بدراسة استخدامات جديدة للتثقيف بالمعلومات وتوفير الأغراض التجريبية وتشجيع الاستخدام الأكبر والأكثر فاعلية من أجل الصالح العام".(13) إن تعزيز التسامح ، وخلق انطباعات ذهنية أكثر إيجابية، والإبلاغ عن ما يسبب التمييز ضد فئة من المجتمع ,وايضا ابراز الإنجازات ، تجعل وسائل الإذاعة أكثر فاعلية وتأثيراً.





    هناك أسباب أخرى للمطالبة بإذاعة مسؤولة نجدها في طلبات تصاريح الإعلاميين المكتوبة، والتي غالباً ما تكون وثائق عامة. وربما قام الإعلامي هنا بتحديد هدفه عند تعبئة البيانات للحصول على الإذن للإعلام وتعهد بتنفيذ معايير معينة، غالباً ما تكون تكراراً للغة المثالية التي كتبت فيها القوانين نفسها. ويمكن أن تشير عروض البرامج إلى اللغة التي كتب بها الطلب بأنها "تصريح نوايا" من طرف الإعلاميّ أي ما لديه ليقدمه ويتعهده للجمهور.





    توجد في العديد من المنتديات إمكانية تقديم طلب إذاعة مسؤولة. أحدها اجتماع مع الإعلاميين. والثاني اجتماع مع الهيئة المنظمة. والثالث إجراءات تجديد التصريح. وتتيح الطرق الثلاث فرصاً للتحدث بوضوح عن مستويات وتوقعات إيجابية. غالباً ما يرحّب المنظمون لإدارة أعمال الإذاعة والإعلام بهذه المساهمة في عملية تجديد التصريح لأنه عندما يتم منح التصريح لأول مرة، قد لا يكون هناك أسس لتقييم الطلب على أساسها. ولكن عندما تمرّ فترة على عمل المحطة يمكن للمستمعين والمشاهدين تسجيل الشكاوي على أساس الأداء الفعلي لصاحب التصريح.(14)



    المراجع:



    1. ستاتسفرتاج Staatsvertag من 31 أغسطس 1991، s. 23 تم تقريره في بارندت، E.M. BROADCASTING LAW: A COMPARATIVE STUDY (أكسفورد: دار نشر جامعة كلارندن-أكسفورد، 193). 105. هذا العمل يقارن قوانين أربعة من الدول الأوروبية والولايات المتحدة

    2. القانون الإيطالي] قانون 11 يناير 1988، s. 12(3) . تم تقريره في بارندت، 109.

    3. ... المصدر السابق نفسه.

    4. هيئة الإذاعة في جنوب أفريقيا، مجلس الإدارة SABC، “Vision” :n.p هيئة الإذاعة في جنوب أفريقيا،1995. 3.

    5. تقرير مجلس الإدارة SABC، “Values” 3

    6. الجزء (2) مقالة 1، الفصل الأول من القانون الإذاعي لكوريا الجنوبية، قانون رقم 3978،28 نوفمبر.

    7. الجزء (1)، مقالة 4، الفصل الأول من القانون السابق

    8. الجزء (2)، مقالة 5، الفصل الأول من القانون السابق

    9. مقالة 17، الفصل الثالث من قانون الإذاعة والتلفاز في تايوان، تم نشره في 8 يناير 1976، ثم تم تعديله في 7 يونيو 1982.

    10. الجزء (4)، مقالة 21، الفصل الثالث من القانون السابق.

    11. مقالة 14 من القوانين الإلزامية من قانون الإذاعة والتلفاز في تايوان، تم تقريره في 24 ديسمبر 1976 بواسطة Executive Yuan letter (65) wen 1093 ، وفي 2 نوفمبر 1979 بواسطة Executive Yuan letter (68) wen 10967 ، وفي 18 أبريل 1983 بواسطة Executive Yuan letter (72) wen 6768 .

    12. جيلمور، دونالد م. و جيروم أ. بارون. MASS COMMUNICATION LAWS: CASES AND COMMENT. 807. St. Paul, Minn: West Publishing Co.، 1969. فقرة (g)، المقطع 303، النشاطات الاتصالية الفدرالية لعام 1934، كما تم تغييره، Title 47 رمز الولايات المتحدة

    13. فقرة (g)، المقطع 303 من النشاط السابق.

    14. كما جاء مذكوراً في أحد الآراء القانونية: " ان مشاركة كافة المواطنين مهمة بشكل خاص. لأنهم هم الذين سيتعرضون لعروض وبرامج حامل التصريح وليست هذه هي الحالة عند منح التصريح في البداية، ولا يوجد هناك من سيجذب انتباه اللجنة لعيوب البرامج أو كثرة الإعلانات السيئة، بطريقة مؤثرة." مكتب الاتصالات في United Church of Christ v. FCC, 359 F. 2d 94 (1966)، تم تقريره في جيلمور، 723
    (جريدة الاخبار رقم العدد: 18124 الأربعاء 19 مايو 2010 م - ص 2)

    عاطف الفرماوى


    عضو ذهبي
    عضو ذهبي
    التمييز الدينى بات من أخطر العوامل التى تكرس للعنف والفتن والحروب الطائفية والتخلف الحضارى وتشويه الرأى العام واشعال نار التعصب وانتشار البلطجة والارهاب والكراهية
    ولا شك أن الاعلام يلعب دوراً خطيراً فى نشر ثقافة التعصب حسب توجهات القائمين عليه وأفكارهم لذلك لا بد من وجود ميثاق شرف يلزم الاعلام بنشر ثقافة قبول الآخر واحترام حقوق المواطنة ونشر الرأى والرأى الآخر من مصادره الأصلية ونشر التوعية بميثاق حقوق الانسان والديمقراطية بهدف نهضة المجتمع وتقدمة ولن يتسنى تحقيق ذلك الا فى ضوء نظام ليبرالى مدنى بعيد عن مفاهيم الدولة الدينية التى تكرس للطائفية المدمرة للانسان والمجتمع

    Admain

    Admain
    رئيس مجلس الادارة
    رئيس مجلس الادارة
    شكرا اخي عاطف على مرورك الطيب


    وكل الشكر والتقدير للفاضلة المحترمة الدكتورة بسمة موسى على كلمة وما اروعها

    وبحث يستحق التقدير

    عاطف الفرماوى


    عضو ذهبي
    عضو ذهبي
    مشكورة الجهود العظيمة التى تقوم بها الراهبة البهائية الاستاذة الدكتورة باسمة موسى

    الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى