منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se
منتديات عظمة هذا اليوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يا إلهي أغث هؤلاء البؤساء، ويا موجدي ارحم هؤلاء الأطفال، ويا إلهي الرّؤوف اقطع هذا السّيل الشّديد، ويا خالق العالم أخمد هذه النّار المشتعلة، ويا مغيثنا أغث صراخ هؤلاء الأيتام، ويا أيّها الحاكم الحقيقيّ سلّ الأمّهات جريحات الأكباد،ع ع

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address:

Delivered by FeedBurner


المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 26 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 26 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 138 بتاريخ 2019-07-30, 07:24
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    [/spoiler]

    أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

    التوحيد في الدين البهائي

    اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    زرين تاج

    زرين تاج
    المشرف العام
    المشرف العام

    الإيمان بالله الواحد الأحد الذي لا شريك له ركن أساسي من أركان الدين البهائي، ويشمل في جملته بأن الكون بأسره بما فيه من مخلوقات وظواهر وقوى إنما هو من صنع خالق واحد أنشأ هذه الكائنات وفطَر الأرض والسماوات فأتقن تكوينها وأبدع في صنعها. فالله ملك السماوات والأرض وهو القادر القدير يفعل ما يشاء ويحكم ما يريد، وهو الباسط لسلطانه المطلق على كل ما خلق، وله العلم التّام بكل شيء فهو العليم الخبير. ومهما اختلفت مفاهيم البشر عن هذا الذي يسبّح بحمده كلّ مَن في الأرض والسماء، ومهما اختلفت سبل التعبّد لدى باب قدسه، وتباينت اللغات للتعبير عن عظمته وجلاله فإنّه الخالق المتفرّد لا تدركه الأبصار ولا البصائر ولا تحيط به الأفهام والعقول. فالسبيل إلى معرفة ذاته مسدود والطلب مردود، فهو الغيب المنيع المنزّه عن إدراك كلّ مدرك وعرفان كلّ عارف. ندعوه بأسماء اختلفت باختلاف اللغات فهو الله وهو يهوه وهو الرّب وهو براهما وغير هذه من الأسماء.

    وقد عبّر حضرة بهاء الله عن تمجيده وإجلاله للخالق العظيم إذ قال:

    "سبحانك اللّهم يا إلهي كيف أذكرك بعد الذي أيقنت بأن ألسن العارفين كلّت عن ذكرك وثنائك ومنعت طيور أفئدة المشتاقين عن الصّعود إلى سماء عزّك وعرفانك، لو أقول يا إلهي بأنك أنت عارف أشاهد بأن مظاهر العرفان قد خلقت بأمرك ولو أقول بأنك أنت حكيم أشاهد بأن مطالع الحكمة قد ذُوّتَت بإرادتك وإن قلت بأنك أنت الفرد، ألاحظ بأن حقايق التفريد قد بعثت بإنشائك وإن قلت إنك أنت العليم أشاهد بأن جواهر العلم قد حُقّقت بمشيئتك وظهرت بإبداعك فسبحانك سبحانك من أن تشير بذكر أو توصف بثناء أو بإشارة لأن كل ذلك لم يكن إلا وصف خلقك ونعت أمرك واختراعك، وكلّما يذكرك الذاكرون أو يعرج إلى هواء عرفانك العارفون يرجعُنّ إلى النقطة التي خضعت لسلطانك وسجدت لجمالك وذُوّتَت بحركة من قِبَلك..."(١)

    أكد حضرة بهاء الله بأن الله عزّ وجلّ منزّه عن إدراك كل مدرك، يعجز العقل البشري كل العجز عن أي تصوّر واضح لذاته أو وصف تلك الذات أو معرفة حقيقتها، إذ لا يعرف ذاته وكنه حقيقته إلا هو، فإجمالاً لا يعرف الله إلا الله:

    "فسبحانك سبحانك من أن تذكر بذكر وتوصف بوصف أو تثنى بثناء، وكل ما أمرت به عبادك من بدايع ذكرك وجواهر ثنائك هذا من فضلك عليهم ليصعدنّ بذلك إلى مقر الذي خُلِقَ في كينونتهم من عرفان أنفسهم، وأنك لم تزل كنت مقدساً عن وصف ما دونك وذكر ما سواك، وتكون بمثل ما كنت في أزل الآزال، لا إله إلا أنت المتعالي المقتدر المقدس العليم..."(٢)

    فالمشار إليه بالأسماء الحسنى ليس ذات الحقّ، فمهما أطلقنا على الله من أسماء وصفات وقلنا إنه القوي القدير أو الودود الرحيم أو العادل الكريم، فإن هذه الألفاظ ما هي إلا مشتقات أملتها علينا التجربة الإنسانية المحدودة لمعاني القوة والرحمة والعدالة والمحبة. والحقيقة إن معرفتنا لأي أمر من الأمور إنما هي معرفة محدودة وتقتصر فقط على مفهومنا الشخصي لصفات ومزايا تصوّرها لنا خبرتنا الضيقة وعقلنا المحدود.

    "اعلم أن العرفان على قسمين: معرفة ذات الشيء ومعرفة صفاته، ومعرفة الذات تكون بمعرفة الصفات ليس إلا حيث إن الذات مجهولة غير معلومة، ولما كانت معرفة الأشياء بالصفات لا بالذات وهي مخلوقة محدودة، فكيف إذاً يمكن معرفة حقيقة الذات الإلهية وهي غير محدودة...

    لهذا فمعرفة الله عبارة عن إدراك الصفات الإلهية وعرفانها لا إدراك الحقيقة الإلهية، ومعرفة الصفات أيضا ليست معرفة مطلقة، بل إنما تكون بقدر استطاعة الإنسان وقوّته، والحكمة عبارة عن إدراك حقائق الأشياء كما هي، أي على ما هي عليه، وذلك بقدر استطاعة الإنسان وقوته، لهذا فليس هناك سبيل للحقيقة الحادثة لإدراك كنه الذات، بل إنها فقط تدرك الصفات القديمة بقدر الطاقة البشرية، فغيب الذات الإلهية مقدس منزّه عن أن تدركه الموجودات، وكل ما يدخل تحت التصوّر إنما هو إدراكات إنسانية، فقوّة الإدراك الإنساني لا تحيط بحقيقة الذات الإلهية..."(٣)

    من هذا يتّضح أن معرفة الإنسان بالله إنما تعني العلم بصفات الله وسجاياه وحَسب ولا تعني المعرفة المباشرة لحقيقة الخالق أو الذات الإلهيّة. وهذا بحد ذاته يطرح التساؤل: كيف نتوصل إلى معرفة الصفات الربّانية؟ لقد كتب حضرة بهاء الله ما معناه أن كل ما في هذا الوجود هو من صُنع الله، وكل شيء بالتالي ينمّ أو يكشف عن مزيّة من صفات خالقه. ومثال ذلك أننا نستطيع أن نستشف قدرة الله وعظم صنعه حتى ولو تأمّلنا في الحجر أو البلّور وكيفية تكوينهما يزداد إدراكنا لعظمة الله وتظهر قدرته وصفاته المهيمنة كلّما دقّقنا النظر فيما صفا من المعادن وما أُبدع خلقه وصناعته. ولمّا كان ابتعاث الله رسولاً أو مظهراً إلهيّاً هو أسمى وأرفع أشكال الخَلْق فجميع الكمالات والفيوضات والتّجليات لذات الحقّ ظاهرة في حقيقة المظاهر الإلهية، فالأسماء والصّفات والمحامد والنّعوت التي نصف بها الخالق العظيم كلها راجعة إلى هذه المظاهر المقدّسة:

    "إن ما في السماوات وما في الأرض مهابط لظهور الله وصفاته... وينطبق هذا على الإنسان بصورة خاصة، فقد اختصّه الله دون غيره من الموجودات فشرّفه وميّزه... وتجلّت في الإنسان صفات الله وأسماؤه على نحو أشرف وأكمل من غيره... وأكمل الناس وأفضلهم وألطفهم هم مظاهر شمس الحقيقة، لا بل كل ما سواهم موجودون بإرادتهم، ويحيون ويتحركون بفيضهم..."(٤) (مترجم عن الفارسية)

    على الرغم مما يكشف عنه الحجر وما يظهره الشجر من إبداع الخالق ودقة صنعه، فإن الكائن الواعي، أي الإنسان، وحده قادر على تصوير الصفات الإلهية وقولبتها في حياته وتصرّفاته. وبما أن المظاهر الإلهية هي بالفعل في حالة الكمال، فإن أقرب فهم كامل للمعاني العميقة لصفات الله يتجلّى في حياة البشر. فالله لا يحدّه جسد ولا تحوطه مادة، ولذا فنحن غير قادرين على رؤيته جهاراً أو مشاهدة ذاته أو شخصه. ومن ثم فإن إدراكنا القاصر ومعرفتنا المحدودة للمظاهر الإلهية هما في الحقيقة أقصى ما نستطيع الوصول إليه في محاولاتنا لعرفان الله:

    "قل إن الغيب لم يكن له من هيكل ليظهر به إنّه لم يزل كان مقدّسا عمّا يُذكر ويُبصر... إن الغيب يُعرف بنفس الظهور، والظهور بكينونته لبُرهان الأعظم."(٥)

    وفي قول آخر مشابه:

    "ولمّا أن كانت أبواب عرفان ذات الأزل مسدودةً على وجه الممكنات لهذا باقتضاء رحمته الواسعة في قوله سبقت رحمته كل شيء ووسعت رحمتي كل شيء، قد أظهر بين الخلق جواهر قدس نُورانيّة، من عوالم الروح الروحاني على هياكل العزّ الإنساني، كي تحكي عن ذات الأزلية وساذج القدمية..."(٦) (مترجم عن الفارسية)

    لعلّه من الطبيعي أن أولئك الذين تتزامن حياتهم مع فترة تبدّي المظاهر الإلهية هم الذين تتاح لهم وحدهم أكثر من غيرهم فرصة عرفان الله عن طريق التّعرف إلى مظهره الذي بعثه. ومن هذا المنطلق أوضح حضرة بهاء الله أن الصّلة الأساسية بين الفرد وربّه إنما تبقى وتدوم من خلال الآثار المقدّسة التي يخلفها لنا كل مظهر من المظاهر الإلهية. ويعتقد البهائيون بأن ما ينطق به المظهر الإلهي هو الكلمة الإلهية. وإلى هذه الكلمة يمكن للفرد أن يتوجه ويستلهمها دوماً في عمله وحياته لكي يتقرّب بها من الله ويكتسب إدراكاً أعمق ومعرفة أوسع به. فكلمة الله المكتوبة هي الأداة التي تخلق الوعي، والوسيلة التي تبعث الشعور بالله عند الفرد في حياته وشئون يومه:

    "قل إن دليله نفسه ثم ظهوره ومن يعجز عن عرفانهما جعل الدليل له آياته... وأودع في كلّ نفس ما يعرف به آثار الله..."(٧)

    ولهذا السبب فإن إقامة الصلاة اليومية والتأمّل في الآثار المقدّسة وتلاوتها تحتل حيّزاً هامّاً في الحياة الروحية الفردية للبهائيين. فهم يشعرون بأن هذا الانضباط الروحي هو أحد أهم العوامل وأقصر السّبل إلى التقرُّب من الله.

    وخلاصة القول هي أن مفهوم الدين البهائي لله هو أن الحقيقة الإلهية ستبقى أبداً منزّهة عن الإدراك، ولكنّ صفات الله وسجاياه تنعكس متألقة في المظاهر الإلهية التي هي بمثابة المرايا التي تعكس تلك السجايا والصفات:

    "وهذه المرايا القدسية ومطالع الهُويّة تحكي بتمامها عن شمس الوجود وجوهر المقصود، فمثلاً علمهم من علمه، وقدرتهم من قدرته، وسلطنتهم من سلطنته، وجمالهم من جماله، وظهورهم من ظهوره..."(٨)

    وبما أن معرفتنا بأي شيء مقصورة على وعينا بالصفات المُدركة حِسّيّاً لذلك الشيء، فإن معرفة المظاهر الإلهية (بالنسبة للأناس العاديين) هي أقصى ما يمكن أن يحقّقه البشر في محاولتهم لمعرفة الله:

    "...أما تجلّي الكمالات والفيوضات والصفات الإلهية فهي ساطعة لامعة من حقيقة الإنسان الكامل ويعني ذلك الفرد الفريد المظهر الكلّي الإلهي، لأنّ سائر المخلوقات اقتبست منه شعاعاً، أما المظهر الكلي فهو مرآة تلك الشمس، تظهر فيها بجميع كمالاتها وصفاتها وآثارها وآياتها، فمعرفة الحقيقة الإلهية ممتنعة محال، وأما معرفة المظاهر الإلهية فهي معرفة الحقّ، لأن الفيوضات والتجلّيات والصفات الإلهية ظاهرة فيها، إذاً لو اهتدى الإنسان لمعرفة المظاهر الإلهية فقد فاز بمعرفة الله، ولو غفل عن معرفة المظاهر المقدسة حُرم من معرفة الله، فثبت وتحقق أن المظاهر المقدسة هم مركز الفيض والآثار الكتابية والكمالات الإلهية..."(٩)

    وهذه المعرفة تتأتّى وتُكتسب من الناحية العملية عن طريق الدرس والصلاة والتأمل والممارسة الفعلية القائمة على وحي كلمة الله (أي الآثار الكتابية المقدسة للمظاهر الإلهية).

    الله والإيمان والخلود

    إنّ هدف الحياة الدّنيويّة التي يعيشها الإنسان من منظور الدين البهائي هو أن يَجهد كلّ فرد منّا في عمله على تنمية الفضائل والصّفات الخلقيّة الكامنة في جوهر ذاته. فقد وصف حضرة بهاء الله الإنسان بأنه مَنجَم غنيّ بالجواهر التي لا تقدّر بثمن إذ يتفضّل قائلاً:

    "انظر إلى الإنسان بمثابة منجم يحوي أحجاراً كريمة تخرج بالتربية جواهرُه إلى عرصة الشهود وينتفع بها العالم الإنساني."(١٠)

    ولكن هذه الجواهر المكنونة أو الصفات الكامنة لا يمكن استخراجها من منجمها أو تطويرها وصقلها إلا بتوجّه الإنسان إلى الله وابتغاء مَرضاته. وعلى الرغم من أن هذه المهمّة الجسيمة تبقى من واجبات الفرد ومسئوليته وحده، فطالما بعث الله بالهداية إلى بني البشر يرشدهم كيفيّة تحقيق مسئوليتهم هذه فضلاً وكَرَماً منه على عباده. ولذا فإن المفهوم البهائي للطبيعة الإنسانية وحقيقة الروح هو في أساسه مفهوم يوحي بالخير والأمل، كما هو الحال بالنسبة لنظرة الدين البهائي إلى الحياة وهدفها وما ينتظر الإنسان من حياة بعد الموت.

    يؤمن البهائيون بأن لا إله إلا الله الخالق العزيز لهذا الكون. فقد أظهر الله نفسه لبني البشر على مَرّ الأزمنة والعصور عبر سلالة من الأنبياء والرسل الذين أسّس كلٌّ منهم ديناً عظيماً. ولقد ضمّت هذه السلالة من الرسل إبراهيم وكريشنا وزرادشت وموسى وبوذا وعيسى ومحمد عليهم الصلاة والسلام. ويكشف لنا هذا التعاقب من رُسل الهداية الربّانيّة عن "خطّة إلهية" واحدة متّصلة الحلقات هدفها هداية البشر إلى عبادة الخالق العظيم وتنمية طاقاتهم الروحيّة والفكريّة والخلقيّة. فلقد كان الهدف الإلهي دائماً هو تنمية هذه الفضائل والخصال الحميدة عند كل إنسان وتمهيد الطريق أمام تقدّم الحضارة الإنسانية لتعمّ العالم أجمع. ويؤمن البهائيون بأن معرفة الإنسان الحديث لإرادة الله لم تبدأ إلاّ منذ مائة عام ونيّف على يدي حضرة بهاء الله آخر مَن ظهر من تلك السلالة المباركة من رُسُل الهداية والرّشاد.

    اعلى

    (١) بهاء الله، "منتخباتي، آثار حضرت بهاء الله"، لانكنهاين، ألمانيا، لجنة نشر آثار امري، ١٩٨٤، ص١٠-١١.
    (٢) "منتخباتي" ص ١١.
    (٣) "من مفاوضات عبد البهاء: محادثات على المائدة" من منشورات دار النشر البهائية في بلجيكا، ١٩٨٠، ص ١٦١-١٦٢.
    (٤) "منتخباتي"، ص ١١٧-١١٨.
    (٥) "منتخباتي"، ص ٣٩.
    (٦) "كتاب الإيقان"، من منشورات دار النشر البهائية في البرازيل، ١٩٩٧، ص ٨٢.
    (٧) "منتخباتي"، ص ٧٥.
    (٨) "كتاب الإيقان"، ص ٨٢-٨٣.
    (٩) "من مفاوضات عبد البهاء: محادثات على المائدة"، من منشورات دار النشر البهائية في بلجيكا، ١٩٨٠، ص ١٦٢.
    (١٠) مجموعة من ألواح حضرة بهاءالله (نزلت بعد الكتاب الأقدس) من منشورات دار النشر البهائية في بلجيكا ١٩٨٠ ص ١٤٢.

    الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى