منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se
منتديات عظمة هذا اليوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يا إلهي أغث هؤلاء البؤساء، ويا موجدي ارحم هؤلاء الأطفال، ويا إلهي الرّؤوف اقطع هذا السّيل الشّديد، ويا خالق العالم أخمد هذه النّار المشتعلة، ويا مغيثنا أغث صراخ هؤلاء الأيتام، ويا أيّها الحاكم الحقيقيّ سلّ الأمّهات جريحات الأكباد،ع ع

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address:

Delivered by FeedBurner


المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 33 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 33 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 138 بتاريخ 2019-07-30, 07:24
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    [/spoiler]

    أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

    نبذة تاريخية عن بغداد

    اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    amal youssef labib


    عضو ذهبي
    عضو ذهبي
    فى عام 1534م استولى السلطان سليمان الأكبر على بغداد وفى القرن الثانى حكمها على التوالى كل من العثمانيين والصفويين إلى أن جاء اعام 1638م حيث استقرت فى وضعها كمركز من ولايات الإمبراطوية العثمانية حتى الحرب العالمية الأولى
    حضرة بهاء الله فى بغداد
    عاش فى بغداد قبل وصول حضرة بهاء الله إليها عدد من البابيين يمتاز من بينهم أناس بالخلق الطيب والنفس المؤمنة ويتصف الأخرون بالخداع والتزعزع الدينى لدرجة أن سلوكهم قد تسبب فى السمعة السيئة للديانة البابية ، قد اضطر حضرة بهاء الله إلى اصطحابهم معه إلى اسطنبول مثل (محمد الأصفهانى ) خوفا من تكرار الأحداث المؤسفة التى تسببوا فيها ، مثله فى ذلك مثل (أحمد الكاشانى ) و ( ملا جعفر التراقى ) الذى كان يشير بأصبعه لنفسه على انه ( من يظهره الله ) ، وكل ذلك بايحاء من الميرزا يحى
    صبح ازل الذى سبب طول وجوده إلى جوار حضرة بهاء الله متاعب لا حصر لها وحزنا عميقى لحضرته حتى انه ترك أهله فى 10 ابريل 1854م واختفى فى جبال السليمانية فى قلب مرتفعات العراق الكردية وذلك كرد فعل لمقاومة أهل البيان له ( الأزليون ) وحقدهم الأسود عليه ، وكان رفيقة الوحيد فى هذه الوحدة اقا ( أبو القاسم الهمدامى ) وقد استمر هذاالاختفاء سنتين قمرتيين ولولا الحادث الذى انتهى بمقتل هذا الخادم لما تكنت أسرة الجمال المبارك من الوصول إلى مخبأه ، حيث كان مختفيا فى ثباب درويش واشتهر باسم الدرويش محمد فى هذه الجهة من العراق .
    عاد حضرة بهاء الله إلى بغداد فى 19 مارس 1856م وهى الدينة التى وصفها حضرته بأنها تقع على شاطىء نهر البلايا والمحن ... والتى سيقضى فيها أخر أيام راحته على الأرض .
    وفى عام 1863 م نزل من قلم حضرة بهاء الله لوح ( ملاح القدس ) فى الاحتفال بعيد النيروز ولكن هذا اللوح قد أثار توقعات وتكهنات خطيرة لنغمته المكتئبة ( وذلك كما وصفه حضرة شوقى افندى ) ففى اليوم الخامس بعد النيروز وصلت حضرة بهاء الله رسالة من الوالى طالبا إليه فى احترام بالغ أن يتوجه إلى السراى ولكن حضرته أجاب بقوله أنقدمه لم تطا هذا المكان من قبل ولو شاء الوالى قابله فى المسجد الواقع أمام مبنى الحكومة . وفى ذلك الوقت كانت أبواب الشائعات قد فتحت على مصراعيها فمن قاتل أن حضرته لن يذهب إلى المسجد وأخرون قالوا إن البابيين جميعا قد أحيط بهم وأنهم سوف يسلمون إلى السلطات الإيرانية وغيرهم قال بأن البابيين سوف يلقون فى نهر دجله وقد تبين فيما بعد ان هناك دعوة موجهة إلى حضرة بهاء الله للتوجه إلى اسطنبول بتركيا ولكن السلطات أبدت رغبتها فى أن يصطحب حضرته كل أفراد أسرته واخوته ومن يريد لخدمته ، أى أن كل شىء حدث فى الاتجاه المعاكس تماما لما تمناه خصومه وارادوه. اذ أحاطته السلطة بكل مظاهر التكريم والاحترام ، وقد وزع حضرته الأموال التى أعطيت له كنفقات للرحلة على الفقراء وكما كتب حضرة عبد البهاء ( .. وبدلا من الفرحة التى ابداها الخصوم لرحيل حضرة بهاء الله انقلب ذلك كله بالهم والحزن لدرجة أن نائب القنصل العام الإيرانى فى بغداد قد تأسف على ما خطط له المتآمرون...) وقال آخر ( لقد كانوا فى السابق يصرون على رحيلكم والأن اصبحو أكثر إصرارا على بقائكم ) .. ولقد مكروا ومكر الله والله خير الماكرين " قرآن كريم
    واثناء إقامة حضرة بهاء الله فى بغداد نزل من قلمه الأعلى ثلاث كتب من أعظم ما كتب وهى ( الكلمات المكنونة ) او الصحيفة الفاطمية باللغتين العربية والفارسية وذلك فى حوالى عام 1858م وكتاب ( الوديان السابعة ) وكتاب ( الإيقان ) فى عام 1862م ، كما ان كتاب الوديان الأربعة قد نزل ايضا فى هذه الفترة وكان حضرة بهاء الله اثناء سيره على شاطىء نهر دجله يتفكر فى قرب الله تعالى ويردد قوله الكريم ( ونحن أقرب إليه من الحبل الوريد ) ز
    وفى يوم 22 ابريل 1863م وهو اليوم الثانى والثلاثون بعد النيوروز خطا حضرة بهاء الله للمرة الاخيرة خارج المنزل الذى عاشر فيه فى مدينة العباسين واتخذ طريقة نحو شاطىء نهر دجله حيث كان فى انتظاره قارب حمله إلى الشاطىء الأخر حيث حديقة نجيب باشا المعروفة ( بالتجيبية ) وسط وداع أفواج غفيرة من الناس من شتى المشارب وهم ينتحبون ويبكون فراقه . ومن بين هؤلاء كان الشيخ ( ابن الألوسى ) وهو أحد أعمدة السنه وشوهد وهو ينتحب قائلا إن ناصر الدين - وهو المسئول عن نفى حضرة بهاء الله من بغداد - هو مخزى الدين

    الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى