منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se
منتديات عظمة هذا اليوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يا إلهي أغث هؤلاء البؤساء، ويا موجدي ارحم هؤلاء الأطفال، ويا إلهي الرّؤوف اقطع هذا السّيل الشّديد، ويا خالق العالم أخمد هذه النّار المشتعلة، ويا مغيثنا أغث صراخ هؤلاء الأيتام، ويا أيّها الحاكم الحقيقيّ سلّ الأمّهات جريحات الأكباد،ع ع

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address:

Delivered by FeedBurner


المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 36 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 36 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 138 بتاريخ 2019-07-30, 07:24
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    [/spoiler]

    أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

    الدين البهائى بعيد عن الإباحية والالحاد

    اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    amal youssef labib


    عضو ذهبي
    عضو ذهبي
    وهذه الآثار البهائية المباركة جاءت ملهمة لعدد من الرّسائل بقلم كُتّاب بهائيين يؤكدون هذا الفهم الذي شرحناه لمنزلة الخالق سبحانه وتعالى نذكر على سبيل المثال ما جاء في كتاب "الحجج البهية" لأبي الفضائل الجرفادقاني:
    "..... وأمّا أهل البهاء وأصحاب السّفينة الحمراء الذين درسوا فنون حقائق التجريد من آثار القلم الأعلى، وتلقّوا دروس التّفريد من حفيف سدرة المنتهى، وتعلّموا مسائل التوحيد في غرف مدارس الفردوس من ألحان ربهم الأبهى يعتقدون أن الله تعالى لمّا كانت ذاته غيباً منيعاً وكنزاً خفياً ومجرداً بحتاً في حقيقتها وكينونتها وهويّتها، فلا يمكن أن توصف بشيء من أوصاف الخروج والدّخول والصعود والنزول والتحيّز والحلول والتستّر والظهور والغياب والحضور والتحرّك والاستقرار والمواجهة والاستدبار وأمثالها من الصفات والنّعوت والخصائص والشؤون لأن تلك الأوصاف كلها من خصائص المادّة والماديّات، وهي مجرّدة عنها مباينة بالذّات لها مقدسة عن الاتصاف بأوصافها، منزّهة عن التعيّن بنعوتها، فلا توصف بوصف، ولا تسمّى بإسم، ولا تشار بإشارة، ولا تتعيّن بإرجاع ضمير، إذ منزع كل الأسماء والأوصاف والخصائص والنعوت، إنّما هو ما يشاهد بالإدراكات الحسيّة ويُدرك بالحواس الخارجية. إذ لا سبيل للعقل في إدراك الكليّات إلاّ استقراء الأفراد، وتتبّع حالات الأشخاص ليتصورها وينتزع منها صوراً كليًة ومفاهيم عقليّة. والمجرد لا يدرك بشيء من الحواس الخارجيّة لينتزع منها تلك الصورة الكليّة فإذا استحال إدراك المجرد بالحواس فيستحيل ويمتنع عن العقل أن يعيّن له رسماً مخصوصاً ويخصص له اسماً أو وصفاً معلوماً، فيرجع كل ما يتخيّل في هذا المقام إلى الأوهام الخيالية لا إلى الحقائق القطعيّة والإدراكات الواقعية. ولذا جاء في كلمات بعض أئمة الإسلام من فروع الدّوحة النبويّة تبكيتاً للذين كانوا يتكلّمون في الذّات الإلهية: "كلما ميّزتموه بأوهامكم في أدقّ معانيه فهو مخلوق مثلكم ومردود اليكم" فإذا ثبت انسداد طريق معرفة الذّات، واستحالة البلوغ إلى إدراك كنهها ، فقد خلق الله تعالى لظهور تلك الذات المقدسة والحقيقة المجردة نفساً كريمة من النفوس البشرية، وخصص لبروز أنوارها وآثارها جواهر نفيسة من الجواهر المقدسة الإنسانية، ليكون عرشاً لسلطان ذاته، وأفقاً لإشراق أنوار تجليّاته، ومظهراً لمكنون حقيقته، ومظهراً لغيب هويّته، ومنزعاً لأسمائه وصفاته ولسانَا لتنزيل وحيه وإلهامه ومصدراً لشرائعه وأحكامه، وصادعاً بآياته وبيّناته، ومُبلّغاً لأوامره ورسالته، وبه يظهر في الرّتبة الأولى والمقام الأول علم الله وحكمته وقوته وقدرته وسلطنته وعظمته ووحدانيّته وفردانيّته وإرادته ومشيئته وجماله وجلاله وفضله وكماله ورحمته وإفضاله فهو المُسمّى بجميع الأسماء العزيزة النّازلة في الكتب الإلهيّة، والمقصود من الأناشيد النبويّة المضبوطة في الصحف السماوية، وهو روح الله النّازلة وكلمته الغالية، ووجه الله النّاظر ويده المبسوطة، ولسان الله النّاطق وعينه النّاظرة، وهو الّلوح المحفوظ والقلم الأعلى والأفق المُبين والمنظر الأبهى، وهو العرش العظيم والكرسيّ الرّفيع، وجنّة المأوى وسدرة المنتهى، وأيّا ما تدعو فله الأسماء الحُسنى.
    ولا بُدّ أن يكون هذا الشخص المكرّم والإنسان المفخّم والجوهر المصون والإسم الأعظم، كما أتت به الرسل والأنبياء، موجوداً في كل قرن وزمان، ودور وأوان، ليكون هيكل عبادة الله وواسطة معرفة الله، لئلا تبطل حجج الله وبيّناته وبراهينه وآياته، ولا يخفي سبيل التوحيد والتفريد، ولا ينقطع عُرف الانقطاع والتجريد ولا ينسد باب الإيمان والإيقان، ولا ينتهي عاقبة نوع الإنسان إلى الهمجيّة والخسران. والعقل الصريح يحكم بهذه الحقيقة أيضاً إذ لا يعقل التّعطيل في صدور الأفعال عن المجرّدات ويستحيل صدور الفعل عن المجرد إلاّ بآليّة الأبدان العنصريّة كما هو ظاهر على من له إلمام بالبراهين العقلية وأوتي بصيرة نيّرة في المعارف الإلهية والطبيعيّة.
    .... فهذا الإنسان الكريم (صاحب الرّسالة الإلهيّة) الذي وصفناه وذكرناه (وهو أجلّ وأعلى من أن يوصف ويُذكر) تحكي وحدته عن وحدة الله، وإرادته عن إرادة الله ومشيئته عن مشيئة الله، وجميع أسمائه وصفاته عن أسماء الله وصفات الله، وإطاعته إطاعة الله، وإنكاره وتكذيبه هو عين إنكار الله وتكذيب الله، وهذا هو التّوحيد الحقيقي والعرفان والتفريد الواقعي التحقيقيّ.(1)

    تهمة الإباحية باطلة:
    ليس بمستغرب أن تقترن تهمة الإلحاد والزندقة بتُهم أخرى هي نتيجة حتميّة لها، ومن هذه التّهم التي يحاول المدّعون لصقها بنا أن هذا الدّين الذي نؤمن به يبيح لنا ما لا تبيحه الأديان السماويّة الأخرى، ولو كلّف هؤلاء أنفسهم الحياة معنا، والعيش بيننا لشهدوا بأنفسهم أن كل ما يمُتُّ إلى الشرف والاستقامة في المعاملة هي من الأسس التي يبني عليه المجتمع البهائي حياته. ويسعى البهائيون في جميع أنحاء العالم في تحقيق أسمى المبادىء الأخلاقية والأنسانية حسب ما ورد في تعاليم حضرة بهاء الله.
    ولإثبات تهمة الإباحيّة هذه يذهب بعض الكتاب إلى القول بأن إحدى أولى المؤمنات بحضرة الباب والملقبة بـ "قرّة العين" وبـ "الطاهرة" (واسمها الحقيقي زرّين تاج) أعلنت السّفور وكشفت وجهها مُتحديّة بذلك تقاليد الدّين، ولكن متى كان الحجاب من أصول الدّين في شيء؟ وقد هال هذا الأمر عدداً كبيراً من معاصريها الذين لعِبَ بهم الخيال حتى أنهم أضافوا إلى تلك الحادثة ما جادت لهم القريحة به من قصص ليس لها أساس من الصحّة. بل بالعكس هناك من الدلائل الثابتة أنّ الطّاهرة


    Insert image here (document from Mufti Baghdad)

    كانت طاهرة بحق وقد برّأها أعظم علماء عصرها وأتقاهم وهو مفتي مدينة بغداد السيد محمود أفندي شهاب الدّين الألوسي في آخر مؤلفاته باسم "نهج السلامة إلى مباحث الإمامة" فقال:
    "...وهي ممّن قلّدت الباب بعد موت الرّشتي ثم خالفته في عدّة أشياء منها التّكاليف فقيل إنها كانت تقول بحلّ الفروج ورفع التكاليف بالكليّة وأنا لم أحس منها بشيء من ذلك مع أنها حُبست في بيتي نحو شهرين وكم من بحث جرى بيني وبينها رفعت فيه التقيّة من البين."(1)
    ويؤكّد عبّود الصالحي على الاحترام الذي كانت تتمتّع به وينكر كل ما نُسِب اليها. وقد نقل الأستاذ علي الوردي مؤلّف كتاب "لمحات اجتماعية من تاريخ العراق الحديث" ما جاء في مخطوطة عبود الصالحي ما يلي:
    "وهي الآن محترمة ومعزّزة في دار السيد المفتي وأنا في هذا اليوم الجمعة الموافق الثامن من شهر ربيع الثاني ذاهب إلى بغداد لأجل العمل الجاد في خلاصها....كما إن حضرات الأعيان وعلماء بغداد قاطبة يحترمونها أي احترام ويكنّون لها كل تقدير وأن ما قالوه وأشاعوا عندكم فهو باطل ومحض اختلاق..."(2)
    ولكي لا نسترسل في موضوع فرعي قد استوفى حقّه من البحث والتمحيص نلفت النّظر إلى دراسة لأحد المؤرّخين المُنصفين – وهو من غير البهائيّين – إذ يقرر في ختام حديثه عن الطّاهرة نتيجة بحث موضوعي مدروس أنها كانت دون شك سيّدة محترمة وامرأة نادرة فيقول:
    "...اني أعتقد على أي حال أن قرّة العين إمرأة لا تخلو من عبقريّة، وهي قد ظهرت في غير زمانها أو هي سبقت زمانها بمائة سنة على أقلّ تقدير. فهي لو كانت نشأت في عصرنا هذا وفي مجتمع متقدّم حضارياً لكان لها شأن آخر وربما كانت أعظم امرأة في القرن العشرين...."(1)
    وأما من ناحية مواضيع العفّة والطهارة والتخلّق بالآداب والعمل بموجب أسمى القيّم الإنسانية فإن النّصوص الآتية من الآثار البهائيّة تُبيّن بكل وضوح المستوى الأخلاقي السّامي الذي يحتّمه الدّين البهائيّ على أتباعه:

    الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى