منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se
منتديات عظمة هذا اليوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يا إلهي أغث هؤلاء البؤساء، ويا موجدي ارحم هؤلاء الأطفال، ويا إلهي الرّؤوف اقطع هذا السّيل الشّديد، ويا خالق العالم أخمد هذه النّار المشتعلة، ويا مغيثنا أغث صراخ هؤلاء الأيتام، ويا أيّها الحاكم الحقيقيّ سلّ الأمّهات جريحات الأكباد،ع ع

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address:

Delivered by FeedBurner


المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 37 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 37 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 138 بتاريخ 2019-07-30, 07:24
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    [/spoiler]

    أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

    ناشطة بحرينية تحث دول العربية وخليج علي اعتراف بديانة بهائية

    اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    عالم ناقص في علم


    عضو فعال
    عضو فعال
    ناشطة بحرينية تحث دول العربية وخليج  علي اعتراف بديانة بهائية Icon_basketball

    المنامة، البحرين – تقوم ناشطة بحرينية بحث الحكومة على الاعتراف بالديانة البهائية ومنح المجتمع البهائي حرية التجمع والعبادة.

    قالت إسراء الشافعي، التي يركز عملها على الأقليات العرقية والدينية، أنه حان الوقت لأن تقوم الحكومات العربية والخليجية بالاعتراف بالبهائيين على نحو قانوني.

    قالت الناشطة أنه “يجب على السلطات المختصة منح المجتمع البهائي الرخصة لتشغيل مكان عبادتهم. وإن موضوع البهائيين ليس موضوع محظور وعلى المجتمع تقبلهم كمجتمع مساهم”.

    انطلقت هذه الدعوة عندما قام يوم السبت الماضي بهائيين من مناطق مختلفة من حول العالم بالاحتفال بالعيد ال 165 لميلاد الديانة البهائية.

    قالت الشافعي، وهي مديرة مؤسسة ميد أيست يوث التي تدير الشبكة الإسلامية لحقوق البهائيين، أن على الأشخاص عدم النظر إلى مجتمع البهائيين وكأنه مجتمع “صهيوني متخفي”، “ولمجرد تواجد معبدهم في إسرائيل (في مدينة حيفا) لا يعني أنه يجب اعتبارهم صهاينة. شهد التاريخ أن البهائيين يبدون احترام هائل للإسلام. وأضافت الشافعي أن “اليهود يتمتعون بحقوق أكثر مقارنة مع البهائيين في الشرق الأوسط”.

    يشكل البهائيون نسبة 1% من سكان البحرين، وليس هناك تدخل من الحكومة في عبادتهم وتجمعاتهم. ولكن وفقا لتقرير عام 2008 حول الحرية الدينية في العالم الصادر عن وزارة الخارجية الأمريكية، لم تعترف الحكومة بمراسم الأفراح ولكنها اعترفت بالزيجات المدنية في الخارج. كما صرح التقرير أن السلطات قامت بالسماح لنشر وإجراء نقاش عام حول كتاب بقلم مواطن بحريني حول البهائيين في المملكة.

    كما أشارت الناشطة إلى أن البهائيين في الجزيرة يتمتعون بإمكانية الوصول إلى العناية الصحية والتعليم والخدمات الأخرى التي حرموا منها في الدول العربية الأخرى كإيران ومصر.

    قامت الناشطة بتطوير مشروعها (www.bahairights.org) بمشاركة مجموعة من الناشطين المسلمين بين الأديان الذين يؤمنون بالتسامح والتعايش السلمي.

    وأضافت “أن بدء هذا المشروع كان تحدي بالنسبة لنا في وقت كانت فيه مصر وإيران تضطهد البهائيين بصمت بسبب عقيدتهم”.

    تؤمن الديانة البهائية بتوحيد الله، والديانات، والسلام في العالم، والتوازن بين الطبيعة التكنولوجيا، والمساواة بين الجنسين وغيرها من التعاليم. والديانة البهائية تعتبر بهاء الله من أعظم الأنبياء، الأمر الذي يعد خارج عن معتقدات المسلمين الذين يؤمنون بعظمة النبي محمد فوق كافة الأنبياء.

    هناك نحو 6 مليون بهائي في العالم منتشرين في 200 دولة. وفقا لتقرير، كان هناك نحو 300000 إلى 350000 بهائي في إيران و2000 بهائي في مصر مسجلين كفئة دينية أقلية في الدول الإسلامية. وفي الكويت المجاور، حيث يبلغ عدد البهائيين نحو 400 نسمة، تنظر الحكومة إلى الديانة البهائية أنها غير مرسومة في القرآن ولا يتمكن البهائيين من بناء أماكن للعبادة، ولكنهم يتمكنون من ممارسة عقيدتهم على انفراد من غير تدخل الحكومة. والوضع ذاته في الإمارات العربية المتحدة وقطر والأردن ولبنان.

    قالت الشافعي أن بوجود الضغط الدولي على هذه الدول، بدأت مصر، على سبيل المثال، بإصدار الهويات للبهائيين، الأمر الذي تجاهلته الحكومة في السابق. والسلطات المصرية تعترف بثلاثة أديان فقط وهي الإسلام والمسيحية واليهودية.
    (https://www.youtube.com/watch?v=h0aylHuBHKQ&feature=channel_page)

    قالت الشافعي أن النتيجة تركت مئات البهائيين على هوامش المجتمع من غير إمكانية الوصول إلى العناية الطبية والتعليم والتوظيف والإسكان والخدمات الحكومية الأخرى. وأضافت “إننا نحارب معركة الإدراك الحسي في الدول العربية ودول الخليج من أجل فهم وتقبل هذا المجتمع”.

    لم تكن هذه رحلة سهلة بالنسبة للشافعي التي تواجه الإدانات والانتقادات من رجال الدين القائمين في السعودية الثرية بالنفط والدول الأخرى. تقول الشافعي “يلقون علينا الألفاظ ويقولون أننا سنذهب إلى الجحيم. فعملنا بالنسبة لبعض المتحفظين يتناقض مع التعاليم الإسلامية. يقوم بعض رجال الدين بترك التعليقات البذيئة أو التهديدات على موقعنا الإلكتروني. فقوتي نابعة عن أسرتي التي تدعمني وتفهم ولعي الكبير في تأييد هذه القضية”. هناك فئة قليلة آخذة في النمو من المسلمين التقدميين الداعمين للقضية برغم تلقيهم العديد من الانتقادات.

    قالت الشابة البحرينية “ليس لدينا مشروع دعائي، وهدفنا جمع الأغلبية من أجل دعم الأقليات والدفاع عنهم. فعلى سبيل المثال، الإسرائيلي الذي يدعم حقوق الفلسطيني ويعترف بها أو العرب الذين يعترفون بحقوق الأكراد قد يعملوا على خلق تغيير كبير”.

    ينظر إلى البحرين كنموذج للتسامح الديني في المنطقة. في العام الماضي، قامت القيادة بتعيين هدى النونو السفيرة اليهودية الأولى من دولة عربية خليجية إلى الولايات المتحدة.

    تشارك الجزيرة حدودها مع السعودية الثرية بالنفط وموطن الأسطول الخامس لسلاح الولايات المتحدة البحري

    عاطف الفرماوى


    عضو ذهبي
    عضو ذهبي
    متى يفيق العرب من أفكار العصور الوسطى

    عاطف الفرماوى


    عضو ذهبي
    عضو ذهبي
    من لبنان يتحدث كميل شمعون ، حزب الوطنيين الأحرار ، عن لبنان والليبرالية: بين الأمس و الغد
    ومن فلسطين يشارك حازم القواسمي ، منتدى الحريات ، بمقاله عن الليبراليةُ في العالمِ العربيِّ- " رؤىً وتصوراتٌ لسياسيينَ عرب"
    ومن الأردن ، يتساءل سائد كراجة، منتدى الفكر الحر ، هل تـُنَاقِـضُ الثـَّقافةُ العربيَّةُ الفَردِيـَّةَ ؟!

    ومن تونس، يتحدث منذر ثابت، الحزب الاجتماعي التحرري، الحركةُ الليبراليةُ التونسية : مِـن أزمةِ النَّشأةِ إلى أزمةِ القيادةِ
    وعن تجربة المغرب في الليبرالية يكتب محمد أوزوين، الحركة الشعبية ، تحت عنوان "الخيارُ الليبراليُّ في التجربةِ المغربيةِ" ويكتب أيضا محمد تمالدو ، الاتحاد الدستوري، عن الحرية في حاجة إلى الكرامة و لا تعيش مع الإذلال.

    أما من مصر فيكتب الدكتور ‏أسامة‏ ‏الغزالي ‏حرب، حزب الجبهة الديمقراطية ، عن
    المسارُ‏ ‏الصَّعبُ‏ ‏لليبراليةِ‏ ‏في‏ ‏العالم‏ ‏العربيِّ، والمهندس وائل نواره، حزب الغد ، يكتب تحت عنوان "ضد الدولة الإله"

    حقائق أولية
    يضع الدكتور ‏أسامة‏ ‏الغزالي ‏حرب، عدة حقائق عند الحديث عن الليبرالية في العالم العربي
    الأولى: إن الليبرالية ليست مفهوما جديدا في العالم العربي، ولكنها تعود إلى ما يقرب من مائتي عام، وتلازمت مع بداية النهضة الحديثة في المنطقة، وذهاب المبعوثين من مصر وأقطار عربية أخرى إلى أوروبا للدراسة هناك في النصف الأول من القرن التاسع عشر.

    الثانية: إن الليبرالية اتخذت مفهوما ومضمونا في السياق السياسي والثقافي للعالم العربي، يختلف عنه في أوروبا، مثلما يختلف هذا المفهوم عنه في أوروبا وأمريكا,

    الثالثة: إن هناك تفاوتا ملحوظا بين الأقاليم العربية المختلفة في توقيت ظهور الليبرالية وكذلك التقبل الثقافي والسياسي لها. ففي حين عُرفت الليبرالية مبكرا في مصر إلا أنها تأخرت في منطقة الخليج.

    هل الليبرالية ضد الدين؟
    ينفى المهندس وائل نوراه، وصم الليبرالية من قبل الجماعات الدينية بأنها مرادفة للإلحاد، ويوضح إن الليبرالية ما هي إلا مرادفة للحرية والتحرير، تحرير الإنسان وتمكينه من إن يتمتع بحقوقه الطبيعية التي خلقه الله بها، ومنها حقه في إن يعتنق الدين الذي يراه دون ضغط أو إجبار من فرد أو جماعة أو سلطة حاكمة.

    ويتساءل نواره، هل من المنطقي إن نتمسك بإتباع السلف الصالح أم نبحث نحن عن الصلاح فيما نفعله طبقا لظروفنا بما يحقق المقاصد الجوهرية في الدين؟ هل نتوقف عن التفكير ونتمسك بإتباع تفسيرات واجتهادات بشرية عمرها مئات السنين ، أم نجتهد نحن في حل مشاكلنا بما يناسب العصر الذي نعيشه؟

    الحرية لا تتجزأ
    إما الكاتب المغربي محمد تمالدو، فيرى إن الحرية لا يمكن تجزئتها وحق إما إن يكون مشاعا بين الجميع، وإما إن لا يكون، وان الوعي الذي يحمله الليبراليون عبر العالم لخطورة الوضع في منطقة الشرق الأوسط في شانه إن يدفع قريبا إلى بلورة عمل أكثر جرأة يجب المساهمة فيه والعمل على تحقيقه.

    مطلب عربي
    يرى الكاتب الفلسطيني حازم القواسمي، إن الشعوب العربية ذاقت الأمرين من أنظمة القمع الديكتاتورية التي حرمتها كافة أنواع الحريات الفردية والجماعية، فلا حرية التعبير مسموح بها في معظم الدول العربية، ولا حرية الرأي ولا حرية التجمع السلمي. والفساد يضرب أطنابه معظم الحكومات العربية .

    ويشدد القواسمى، على إن ما أحوج المجتمع العربي إلى المفاهيم الليبرالية والحريات بجميع أشكالها، بما فيها حرية الحصول على المعلومة وحرية التنقل والسفر والحركة، وكذلك حرية الإبداع والابتكار والاختراع، والمطلب الوحيد الذي يرافق الإلحاح على الحصول على الحريات هو التحلي بالمسؤولية، وهو ما تؤكده المفاهيم الليبرالية في جميع جوانبها.

    الليبرالية في لبنان
    الدكتور كميل شمعون، يرى إن الليبرالية بوجهها الانفتاحي والمستعد لقبول الآخر مهما علت حدة النقاش معه حول الاختلاف وجدت لنفسها في لبنان مرتعا خصبا وجذورا حية يرويها باستمرار تصميم الشعب اللبناني على العيش حرا فان هذا الوجه لم يقصر يوما على الشأن السياسي بل تخطاه ليشمل جميع المرافق الحياتية.
    ويؤكد شمعون، على إن طيف الليبرالية أتبعث على مسار الدولة اللبنانية فجاء الاقتصاد اللبنانى صورة مشرفة لها. اقتصدا حر ترعاه الدولة.
    ويؤكد شمعون على إن الليبرالية وسيلة لتحقيق العدالة الاجتماعية الشاملة التي من خلالها يمكن القضاء على الطائفية في لبنان.

    الليبرالية قوة دافعه للإصلاح
    إما الكاتب الليبرالي التونسي منذر ثابت، فيعتقد إن الحركة الليبرالية تبدو كفتية على قدم شعاراتها وتبرز بلا منازع كقوة دافعة للإصلاح في العالم العربي خاصة بعد إن أثبتت التيارات الأيدلوجية التقليدية عجزها عن إحداث تحول نوعى في الوضع السياسي العربي وبعد إن اصطدمت بمعوق الواقع في تشكله الداخلي والخارجي. ويشدد منذر على إن الليبرالية هي القادرة على قيادة عملية التحديث والتنمية في تونس.

    bassim999


    عضو فعال
    عضو فعال
    تحية أحترام وتقدير الى الأخت الفاضلة أسراء الشافعي
    رجائي أن يحصحوا العرب من غفلتهم وينظروا الى المفاهيم الجديدة التي جاء بها حضرة بهاء الله
    رسول هذا العصر .متى يرفع العرب عن عيونهم غمامة الغفلة وينتبهوا الى ما ألت أليه سمعتهم بين
    الأمم وهم فرحون بعيشتهم في مستنقع الجهل والتعصب
    ألم يحن الوقت لكي ينظروا الى العالم بعين التحضر والأنسانية وتقبل الأخرين
    أم أنهم لا يقبلون سوى الغطرسة والتكابر على الأخرين وكأنهم هم الشعب الفاضل
    وكل من على الأرض غير مطهر
    الى متى يرزحون تحت فتاوى العمى والحقد الأسود على الأخرين
    متى يرفعوا شعار المحبة لبقية البشرية
    لأنهم ببساطة لم يفهموا معنى الأسلام بل أخذوا فتاوى المتخلفين من شيوخهم وأحبارهم
    bassim999

    الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى