تركيا -أنقرة: الدكتور والاستاذ الجامعى البهائى هو مدير مكتب الشؤون الخارجية للبهائيين في تركيا ، والذى أصبح أول بهائى يشغل منصب عميد كلية في تركيا بعد ان تولى منصب نائب العميد لمدة تسع سنوات. قال سيادته لمراسل صحيفة الحرية ديلى نيوز:
“كنت طالبا فى هذه الجامعة وخدمت في عدةوظائف إدارية بها لسنوات عديدة . لم اصادف أي تمييز بسبب عقيدتى وتعييني لم يكن مفاجأة لي فالبهائيون هم أتباع دين جديد نشأ في ايران في القرن 19 ويسعى الى وحدة الجنس البشرى روحانيا..
يأتي هذا التعيين في وقت علا فيه صوت القومية وبدا الخطاب الرسمى فى تجاهل الاقليات الموجودة في البلاد. وعلى الرغم من وجود حوالي 100000 بهائى في تركيا. فالديانة البهائية للان لا يوجد اعتراف رسمى بها من جانب الحكومة التركية.
فرصة للبهائيين:
“ياتى هذا التعيين كتطورا مهما للديانة البهائية و لتركيا كذلك ، حيث اختيرت لهذا المنصب بدون اى صعوبات بسبب العقيدة . الكل يعرف أن أننى بهائي. وتم انتخابي على الرغم من هذه الحقيقة. وانا داخل الجامعة اعمل اكاديميا فى العلوم وعميدا للكلية ولكن خارج الجامعة فأنا ممثل البهائيين واحرص على ألا اخلط بين العملين واعمل باجتهاد في مهمتي “. ويستطرد العميد ” للان لا يقدرالبهائيين على وضع انتمائهم الديني على بطاقات هويتهم لأنها غير مدرجة ضمن الخيارات.
ان عدد الأكاديميين البهائيين صغيرا بينما الاعداد متناسبة فى الاعمال الاخرى. وقد اسس بهاء الله الديانة البهائيةفى ايران فى منتصف القرن ال19 والتى تعتبر الان اكثر الديانات سرعة فى النمو في العالم. فهناك نحو ستة ملايين بهائى في جميع أنحاء العالم والديانة البهائية تسعى الى السلام و وحدة العالم امام مشاكل العصر الحديث.
نقلا عن مدونة باقة ورد على الرابط التالي
http://basmagm.wordpress.com/
كما يمكن زيارة الرابط الاصلي للخبر
http://www.hurriyet.com.tr/english/domestic/10344762
“كنت طالبا فى هذه الجامعة وخدمت في عدةوظائف إدارية بها لسنوات عديدة . لم اصادف أي تمييز بسبب عقيدتى وتعييني لم يكن مفاجأة لي فالبهائيون هم أتباع دين جديد نشأ في ايران في القرن 19 ويسعى الى وحدة الجنس البشرى روحانيا..
يأتي هذا التعيين في وقت علا فيه صوت القومية وبدا الخطاب الرسمى فى تجاهل الاقليات الموجودة في البلاد. وعلى الرغم من وجود حوالي 100000 بهائى في تركيا. فالديانة البهائية للان لا يوجد اعتراف رسمى بها من جانب الحكومة التركية.
فرصة للبهائيين:
“ياتى هذا التعيين كتطورا مهما للديانة البهائية و لتركيا كذلك ، حيث اختيرت لهذا المنصب بدون اى صعوبات بسبب العقيدة . الكل يعرف أن أننى بهائي. وتم انتخابي على الرغم من هذه الحقيقة. وانا داخل الجامعة اعمل اكاديميا فى العلوم وعميدا للكلية ولكن خارج الجامعة فأنا ممثل البهائيين واحرص على ألا اخلط بين العملين واعمل باجتهاد في مهمتي “. ويستطرد العميد ” للان لا يقدرالبهائيين على وضع انتمائهم الديني على بطاقات هويتهم لأنها غير مدرجة ضمن الخيارات.
ان عدد الأكاديميين البهائيين صغيرا بينما الاعداد متناسبة فى الاعمال الاخرى. وقد اسس بهاء الله الديانة البهائيةفى ايران فى منتصف القرن ال19 والتى تعتبر الان اكثر الديانات سرعة فى النمو في العالم. فهناك نحو ستة ملايين بهائى في جميع أنحاء العالم والديانة البهائية تسعى الى السلام و وحدة العالم امام مشاكل العصر الحديث.
نقلا عن مدونة باقة ورد على الرابط التالي
http://basmagm.wordpress.com/
كما يمكن زيارة الرابط الاصلي للخبر
http://www.hurriyet.com.tr/english/domestic/10344762