منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se
منتديات عظمة هذا اليوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يا إلهي أغث هؤلاء البؤساء، ويا موجدي ارحم هؤلاء الأطفال، ويا إلهي الرّؤوف اقطع هذا السّيل الشّديد، ويا خالق العالم أخمد هذه النّار المشتعلة، ويا مغيثنا أغث صراخ هؤلاء الأيتام، ويا أيّها الحاكم الحقيقيّ سلّ الأمّهات جريحات الأكباد،ع ع

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address:

Delivered by FeedBurner


المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 20 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 20 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 138 بتاريخ 2019-07-30, 07:24
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    [/spoiler]

    أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

    انتساب الزهرة وشعاع الشمس

    اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    Loftiness 19


    عضو فعال
    عضو فعال
    كلمة قصيرة لجناب علي نخجواني للأحباء من جنوب أفريقيا


    طُلب مني أن أقول شيئا في حضور أعزاءنا من جنوب أفريقيا الموجودين هنا . أعتقد يمكنني أن أقول لكم عن لوح صغير لحضرة عبد البهاء محتوى اللوح هو :


    يتفضل حضرة عبد البهاء أن هناك نوعين لانتساب المؤمنين إلى أمر الله ، النوع الأول مثل انتساب الزهرة للبستان والآخر مثل انتساب الشعاع للشمس ، ويتفضل حضرته : أتمنى أن تكون نسبتكم للأمر من النوع الثاني .


    فكرت في هذا اللوح و اندهشت لماذا فضّل حضرة عبد البهاء النوع الثاني ، ما الخطأ في أن نكون أزهارا في حديقة بهاء الله فنحن ندعو ونقول (يا إلهي اجعلني زهرة في بستانك) فما السبب في أن حضرته يفضل النوع الثاني والذي هو نسبة الشعاع للشمس ؟ الشمس هي أمر الله و الشعاع ينبثق منها .


    أقول لكم رؤيتي المتواضعة عن هذا اللوح البسيط الجميل لحضرة عبد البهاء .


    تصوري أن الزهرة في البستان تقول : أنا أحب هذا البستان مثل ما نقول نحن نقول نحن نحب الأمر نحن نحب الحديقة .


    تقول الزهرة :أنا أنمو في هذه الحديقة أنا فخوره لانتسابي لهذا البستان .


    والآن نأخذ شعاع الشمس ماذا يقول الشعاع ؟


    فهو يقول بالضبط نفس ما تقوله الزهرة و يقول :أنا من الشمس أنا فخور بالشمس أنا أعتمد في كل حياتي علي الشمس .


    ولكن إذا أتيت بشعاع بجوار شعاع آخر ما هي النتيجة ؟ يصبح الاثنان واحدا ، إنما لو أتيت بزهرة ثم زهرة أخرى بجانبها تكون النتيجة زهرتين . فإذا كان أعضاء المحفل أو اللجنة مثل الأشعة وتضع الأشعة الواحد بجوار الآخر يصبحون شعاعا واحدا قويا متحدا. ولكن إذا أتيت بتسعة أزهار ووضعتهم مع بعض يصبح لديك باقة ورد جميلة وتنسيق جميل ولكنهم تسعة أزهار مختلفة ، إذا صدقنا في الزهرة ببعض التفكير والذكاء وبعض الأنا فكل زهرة سوف تقول : ( حقيقة أنا لا أريد أن أفصح عما بداخلي ولكن أظن انني أفضل من البقية ، أظن أنا أجمل قليلا ، أظن أن لدي رائحة أجمل ، أنا لا أريد أن أتكلم ولكن لا يهم ..)


    هذا ما ستفعله الزهرة ، لماذا ؟ بسبب الأنا ، الأنا في الداخل ، صدقوني أن الغر يزه الحيوانية للأنا موجودة فينا جميعا ، إذا كنا 20 شخصا في هذه الحجرة يوجد 20 أنا دون استثناء وهذه الأنا ستبقى معنا لآخر نفس في حياتنا ، عندما نذهب إلى العالم الآخر فقط ينفصل عنا ، ونقول له مع السلامة .


    ولكن إلى ذلك الوقت هو معنا يقترح علينا ينحرف بنا عن الطريق الصحيح لان هذا الجانب الحيواني فينا يريد كل شئ له .


    حسنا ، لنرجع إلى الشعاع الآن ، الشعاع يقول :


    أنا ليس لي مسمى ، لا يهم ، لا لون لي ، لا يهم ، أنا من الشمس وظيفتي أن أكون مخلصا وأن أحمل نور الشمس وحرارتها ، هذا واجبي وأنا أعمله . أنه طاهر جدا .


    عندما تأخذ الكرسي إلى الخارج وتقول أنا اجلس في الشمس ، كيف يحدث ذلك ؟ والشمس في السماء عاليه ، فإن أشعة الشمس المخلصة الطاهرة الصافية تحمل جميع مواصفات وكمالات الشمس في صورة نقيه وصافية جدا لذلك تقول أنا أجلس في الشمس .


    وهناك اختلاف آخر هو أن الزهرة تأخذ على طول ، تقول أعطني تربه صالحة ، ماء جيدا ، ضوءا مناسبا ، أريد نورا أكثر ، أنها تأخذ طوال الوقت ، ولكن شعاع الشمس ماذا يفعل ؟


    أنه لا يطلب شيئا ، الشعاع يعطي ، يساعد الأزهار على النمو ، هذا هو الاختلاف الكبير بين الاثنين .


    لهذا السبب أنا أظن أن حضرة عبد البهاء يتفضل انه جميل أن نكون أزهار في الحديقة ولكن الأفضل أن نكون كأشعة الشمس فقد اختار لنا أن نكون كشعاع الشمس نعطي للآخرين نساعد الآخرين ، فأنت لا تفكر في نفسك ، تفكر في الآخرين وتساعدهم في جميع الأوقات تعطيهم النور ، الحرارة ، الدفء.


    هذا هو ختام اللوح وختام كلامي .


    شكرا

    عيون الحقيقة


    عضو ذهبي
    عضو ذهبي
    الغالية/ Loftiness
    اشكرك جدا على هذا الموضوع الهام جدا جدا
    فياريت نكون جميعا عطائين كالسحاب المدرار بلا حدود ودون انتظار المقابل لما نقدمه من خدمات مختلفة.فنكران الذات من اهم الصفات اللازمة لترقى الروح.

    فما تفضل به مولانا الحنون/عبد البهاء
    كان وما زال فى غاية الاهمية للبشرية جمعاء ,لآن كل واحد منا يحتاج من حين لاخر ان يستيقظ من غفلته وانانيته فللاسف اليوم يتصارع الكل من اجل حب الظهور والحصول على المناصب الوهمية الفانية.

    اننا لو امعنا النظر فى شخصية حضرة عبد البهاء بما انه مثلنا الاعلى, لوجدناه خير مثال على نكران الذات والتضحية من اجل اسعاد الاخرين , فعطاءه حقا كان بلا حدود.

    انظروا الى لقبه الذى فضله لنفسه(عبد) ولم يختار لقب سيد مثلا, بل فضل كلمة عبد فانى وكم ما ناجى ربه طالبا منه أن يجعله غبارا فى ممر الاحباء.

    مرة اخرى عزيزتىLoftinessاشكرك على اختياراتك الموفقة للمواضيع التى تمس قلوبنا واتمنى لك مزيدا من الصحة والسعادة فى ظل الاسم الاعظم, حقيقي افتقدك كثيرا وسعيدة لتواجدك معنا بمنتداكي( عظمة هذا ليوم) ولك مني كل الحبI love you

    الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى