منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se
منتديات عظمة هذا اليوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يا إلهي أغث هؤلاء البؤساء، ويا موجدي ارحم هؤلاء الأطفال، ويا إلهي الرّؤوف اقطع هذا السّيل الشّديد، ويا خالق العالم أخمد هذه النّار المشتعلة، ويا مغيثنا أغث صراخ هؤلاء الأيتام، ويا أيّها الحاكم الحقيقيّ سلّ الأمّهات جريحات الأكباد،ع ع

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address:

Delivered by FeedBurner


المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 22 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 22 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 138 بتاريخ 2019-07-30, 07:24
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    [/spoiler]

    أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

    حرية الطفل وحقوقه في عيد الطفولة

    اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    Admain

    Admain
    رئيس مجلس الادارة
    رئيس مجلس الادارة
    عيد الطفولة أو يوم الطفل العالمي هو يوم يحتفل به الأطفال في أغلب دول العالم عن طريق الحفلات في المدارس ورسم الأشكال على وجوههم، ويصادف يوم 20 نوفمبر من كل عام.

    وقد أوصت الجمعية العامة للأمم المتحدة في العام 1954 بأن تقيم جميع البلدان يوما عالميا للطفل، يحتفل به بوصفه يوما للتآخي والتفاهم على النطاق العالمي بين الأطفال. و حدد يوم 21 من شهر نوفمبر يوما للطفل العالمي، و قد سبقه و تلاه عدد من الاتفاقات الدولية حول حقوق الطفل. ومن الجدير ذكره أن المجموعة العربية قد وضعت تحفظات على حقوق الطفل لناحية احترام حرية المعتقد

    وفي أغلب دول العالم يتم الاحتفال به يوم 21 نوفمبر، حيث أعلنت الأمم المتحدة في هذا اليوم قانون حقوق الطفل أما في الدول الشيوعية السابقة فيحتفلون بالمناسبة في 1 يونيو اليوم العالمي للطفل

    20 تشرين الثاني/نوفمبر
    أوصت الجمعية العامة في عام 1954 (القرار 836(IX)) بأن تقيم جميع البلدان يوما عالميا للطفل يحتفل به بوصفه يوما للتآخي والتفاهم على النطاق العالمي بين الأطفال وللعمل من أجل تعزيز رفاة الأطفال في العالم. واقترحت على الحكومات الاحتفال بذلك اليوم في التاريخ الذي تراه كل منها مناسبا. ويمثل تاريخ 20 تشرين الثاني/ نوفمبر اليوم الذي اعتمدت فيه الجمعية العامة إعلان حقوق الطفل، في عام 1959 واتفاقية حقوق الطفل في عام 1989 .

    في عام 2000 أوجز زعماء العالم الأهداف الإنمائية للألفية التي تتراوح بين تقليل الفقر المدقع بمقدار النصف ووقف انتشار فيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز وتحقيق تعميم التعليم الابتدائي، كل ذلك بحلول الموعد المحدد في عام 2015. بالرغم من أن الأهداف هي لكل البشرية ، إلا أنها تتعلق أساساً بالأطفال. وتشير اليونسيف أن ستة من الأهداف الثمانية تتعلق مباشرة بالأطفال وأن تحقيق الهدفين الأخيرين سوف يدخل تحسينات هامة للغاية على حياتهم (الأهداف الإنمائية للألفية، اليونسيف)

    إعلان حقوق الطفل


    صدر رسميا "إعلان حقوق الطفل" هذا لتمكنيه من التمتع بطفولة سعيدة ينعم فيها,و يكون محمي من جميع الجهات و لديه الحقوق التي تأمن له حياة سعيدة، لخيره وخير المجتمع، بالحقوق والحريات المقررة في هذا الإعلان، وتدعو الآباء والأمهات، والرجال والنساء ، و تنص على ما يلي:

    أولا
    يجب أن يتمتع الطفل بجميع الحقوق المقررة في هذا الإعلان. ولكل طفل بلا استثناء أن يتمتع بهذه الحقوق دون أي تفريق أو تمييز بسبب اللون أو الجنس أو الدين ، أو الأصل القومي أو الاجتماعي، أو الثروة أو النسب أو أي وضع آخر يكون له أو لأسرته.

    ثانيا
    يجب أن يتمتع الطفل بحماية خاصة وأن تمنح له الفرص والتسهيلات اللازمة لنموه الجسمي والعقلي والخلقي والروحي والاجتماعي نموا طبيعيا سليما في جو من الحرية والكرامة.

    ثالثا
    للطفل منذ مولده حق في أن يكون له اسم وجنسية.

    رابعا
    يجب أن يتمتع الطفل بفوائد الضمان الاجتماعي وأن يكون مؤهلا للنمو الصحي السليم. وعلي هذه الغاية، يجب أن يحاط هو وأمه بالعناية والحماية الخاصتين اللازمتين قبل الوضع وبعده. وللطفل حق في قدر كاف من الغذاء والمأوى واللهو والخدمات الطبية.

    خامسا
    يجب أن يحاط الطفل المعوق جسميا أو عقليا أو اجتماعيا بالمعالجة والتربية والعناية الخاصة التي تقتضيها حالته.

    سادسا
    يحتاج الطفل لكي ينعم بشخصية ، إلي الحب والتفهم. ولذلك يجب أن تتم نشأته برعاية والديه وفي ظل مسؤوليتهما ، في جو يسوده الحنان والأمن المعنوي والمادي فلا يجوز، إلا في بعض الظروف ، فصل الطفل الصغير عن أمه. ويجب على المجتمع والسلطات العامة تقديم عناية خاصة للأطفال المحرومين من الأسرة وأولئك المفتقرين إلى كفاف العيش.

    سابعا
    للطفل حق في تلقي التعليم، الذي يجب أن يكون مجانيا وإلزاميا، في مراحلة الابتدائية على الأقل، وتقع هذه المسؤولية بالدرجة الأولى على أبويه. ويجب أن تتاح للطفل فرصة كاملة للعب واللهو، اللذين يجب أن يوجها نحو أهداف التعليم ذاتها. وعلى المجتمع والسلطات العامة السعي لتيسير التمتع بهذا الحق.

    ثامنا
    يجب أن يكون الطفل، في جميع الظروف، بين أوائل المتمتعين بالحماية والإغاثة.

    تاسعا
    يجب أن يتمتع الطفل بالحماية من جمع صور الإهمال والقسوة والاستغلال.ولا يجوز استخدام الطفل قبل بلوغه سن الرشد. ويحظر في جميع الأحوال حمله على العمل أو تركه يعمل في أية مهنة أو صنعة تؤذي صحته أو تعليمه أو تعرقل نموه الجسمي أو العقلي أو الخلقي.

    عاشرا
    يجب أن يحاط الطفل بالحماية من جميع الممارسات التي قد تدفع إلى التمييز العنصري أو الديني أو أي شكل آخر من أشكال التمييز، وأن يربى على روح التفهم والتسامح، والصداقة بين الشعوب، والسلم والأخوة العالمية

    نور على


    مشرف
    مشرف
    موضوعك رائع يا رؤوف بس فين فعلا حقوق الاطفال دول


    مااحنا شايفينهم كل يوم فى فلسطين مذبوحين ومقتولين


    اين من وضع هذه المواثيق الان


    مشكووووووووووووووور

    ساليمة


    عضو فعال
    عضو فعال
    كلنا أمل في ان تتحسن ظروف الاطفال في العالم.
    وما دمنا احياء فالحياة تستمر بالأمل

    عاطف الفرماوى


    عضو ذهبي
    عضو ذهبي
    يجب دراسة أسباب تزايد معدلات أطقال الشوارع فى مصر دراسة علمية من خلال علماء الإجتماع ووضع الحلول المناسبة للقضاء على هذه الظاهرة غير الحضارية .

    زيادة معدلات اللقطاء نتيجة حتمية لعدم الاعتراف بالزواج العرفى واستحسان الدولة للزواج الدينى بدلاً من الزواج المدنى ..

    يجب الاهتمام بالمؤسسات الاجتماعية والملاجئ لتؤدى رسالة لخدمة المجتمع بدلا من تخريج وقود لزيادة معدلات الجريمة والانحراف فى المجتمع .

    لم أكن أتصور أن تقوم منظمة حماس الفلسطينية بتركيب قواعد صواريخ فوق أسطح المنازل الآهلة بالسكان وكذلك مدارس الأطفال ثم نذرف الدموع على قتل الأطفال الفلسطينيين .

    الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى