قـل..
طوبى لراقد انتبه من نسماتي
طوبى لميت حي من نفحاتي
طوبى لعين قرت بجمالي
طوبى لقاصد قصد خباء عظمتي وكبريائي
طوبى لخائف هرب الى ظل قبابي
طوبى لعطشان سرع الى سلسبيل عنايتي
طوبى لجائع هرع عن الهوى لهوائي وحضر على المائدة التي نزلتها من سماء فضلي لأصفيائي
طوبى لذليل تمسك بحبل عزي ولفقير استظل في سرادق غنائي
طوبى لجاهل أراد كوثر علمي ولغافل تمسك بحبل ذكري
طوبى لروح بعث من نفحتي ودخل ملكوتي
طوبى لنفس هزّتها رائحة وصلي واجتذبتها الى مشرق أمري
طوبى لأذن سمعت وللسان شهدت ولعين رأت وعرفت نفس الرب ذي المجد والملكوت وذي العظمة والجبروت
طوبى للفائزين
طوبى لمن استضاء من شمس كلمتي
طوبى لمن زين رأسه بإكليل حبي
طوبى لمن سمع كربي وقام لنصرتي بين شعبي
طوبى لمن فدى نفسه في سبيلي وحمل الشدائد لأسمي
طوبى لمن اطمئن بكلمتي وقام بين الأموات لذكري
طوبى لمن انجذب من نغماتي وخرق السبحات بقدرتي
طوبى لمن وفي بعهدي وما منعته الدنيا عن الورود في بساط قدسي
طوبى لمن انقطع عن سوائي وطار في هواء حبي ودخل ملكوتي وشاهد ممالك عزي وشرب كوثر فضلي وسلسبيل عنايتي واطلع بأمري وما سترته في خزائن كلماتي وطلع من أفق المعاني بذكري وثنائي انه مني عليه رحمتي وعنايتي ومكرمتي وبهائي.
(من المحتمل أن هذا اللوح نزل باسم الدكتور فارس المسيحي رفيق سجن محمد زرندي في سجن الإسكندرية).
طوبى لراقد انتبه من نسماتي
طوبى لميت حي من نفحاتي
طوبى لعين قرت بجمالي
طوبى لقاصد قصد خباء عظمتي وكبريائي
طوبى لخائف هرب الى ظل قبابي
طوبى لعطشان سرع الى سلسبيل عنايتي
طوبى لجائع هرع عن الهوى لهوائي وحضر على المائدة التي نزلتها من سماء فضلي لأصفيائي
طوبى لذليل تمسك بحبل عزي ولفقير استظل في سرادق غنائي
طوبى لجاهل أراد كوثر علمي ولغافل تمسك بحبل ذكري
طوبى لروح بعث من نفحتي ودخل ملكوتي
طوبى لنفس هزّتها رائحة وصلي واجتذبتها الى مشرق أمري
طوبى لأذن سمعت وللسان شهدت ولعين رأت وعرفت نفس الرب ذي المجد والملكوت وذي العظمة والجبروت
طوبى للفائزين
طوبى لمن استضاء من شمس كلمتي
طوبى لمن زين رأسه بإكليل حبي
طوبى لمن سمع كربي وقام لنصرتي بين شعبي
طوبى لمن فدى نفسه في سبيلي وحمل الشدائد لأسمي
طوبى لمن اطمئن بكلمتي وقام بين الأموات لذكري
طوبى لمن انجذب من نغماتي وخرق السبحات بقدرتي
طوبى لمن وفي بعهدي وما منعته الدنيا عن الورود في بساط قدسي
طوبى لمن انقطع عن سوائي وطار في هواء حبي ودخل ملكوتي وشاهد ممالك عزي وشرب كوثر فضلي وسلسبيل عنايتي واطلع بأمري وما سترته في خزائن كلماتي وطلع من أفق المعاني بذكري وثنائي انه مني عليه رحمتي وعنايتي ومكرمتي وبهائي.
(من المحتمل أن هذا اللوح نزل باسم الدكتور فارس المسيحي رفيق سجن محمد زرندي في سجن الإسكندرية).