منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se
منتديات عظمة هذا اليوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يا إلهي أغث هؤلاء البؤساء، ويا موجدي ارحم هؤلاء الأطفال، ويا إلهي الرّؤوف اقطع هذا السّيل الشّديد، ويا خالق العالم أخمد هذه النّار المشتعلة، ويا مغيثنا أغث صراخ هؤلاء الأيتام، ويا أيّها الحاكم الحقيقيّ سلّ الأمّهات جريحات الأكباد،ع ع

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address:

Delivered by FeedBurner


المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 21 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 21 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 138 بتاريخ 2019-07-30, 07:24
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    [/spoiler]

    أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

    & حضرةعبد البهاء الغصن الأعظم مركز العهد والميثاق

    اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    صفحة النور


    عضو ذهبي
    عضو ذهبي
    حضرة عبد البهاء
    الغصن الأعظم مركز العهد والميثاق


    يحتفل العالم البهائى فى الثامن والعشرين من شهر نوفمبر من كل عام فى الساعة الواحدة صباحاً بذكرى صعود حضرة عبد البهاء الذى حدث فى عام 1921ميلادية عن عمر يناهز ال 87 عاماً حيث كان ميلاده فى عام 1844 ميلادية
    .
    & مولدة &

    ولد فى طهران عاصمة إيران فى 23 مايو سنة 1844 ميلادي الموافق 5 جمادى الأولى سنة 1260 هجرى وقد جاء مولده فى نفس ليلة إعلان دعوة حضرة الأعلى ( الباب ) رسول الديانة البابية والمبشر بظهور حضرة بهاء الله .
    & مقامه فى الكتاب الأقدس &
    يصرح الكتاب ” الأقدس “ :

    إذا غيض بحر الوصال ، وقضى كتاب المبدأ فى المآل . توجهوا إلى من أراده الله الذى انشعب من هذا الأصل القديم

    وأيضاً قوله :
    إذا طارت الورقاء عن أيك الثناء وقصدت المقصد الأقصى الأخفى
    ارجعوا مالاعرفتموه من الكتاب إلى الفرع المنشعب من هذا الأصل القويم
    & إسمه وألقابه وصفاته &

    إسم حضرة عبد البهاء هو ( ميرزا عباس حسين على ) وقد لقب نفسه فيما بعد ب (عبدالبهاء)وهو الذى يجب أن ينظر إليه دوماً
    على أنه أولاً وقبل كل شئ مركز ميثاق حضرة بهاء الله ومحوره وهو الميثاق المنقطع النظير المحيط بكل شئ وإنه أسمى ما صاغته يده والمرآة الصافية لنوره والمثل الأعلى لتعاليمه ومبين كلمته المعصوم والجامع لكل الكمالات البهائية المتمثله فى كل الفضائل البهائية والغصن الأعظم المنشعب من الأصل ا لقديم وغصن الأمر الذى إستحكمه الله فى أرض المشيئه والذى ( طاف حولهالأسماء ) ومصدر وحدة العالم الإنسانى وراية الصلح الأعظم والقمر الذىيدور فى الفلك الرئيس لهذا الدور الأقدس وهو كذلك ( سر الله ) وهى التسميه التى إختارها حضرة بهاء الله نفسه ليطلقها عليه .
    & أعماله فى حياته وما تميز به &

    لقد أظهر فى طفولته نجابه وذكاء وكان بليغاً وفصيحاً فكان موضع إعجاب وإحترام الجميع .
    كان يبين ويوضح ويفسر الكثير من المعضلات الدينيه التى ترد إليه من العلماء وكبار الشخصيات . لقد كان حضرته يغدق المحبه والعطف على الكل على حد سواء وكان محبوباً من الجميع فكان يواسى المرضى والضعفاء ويعطف على الفقراء والمحتاجين ولذلك لقب ب ( أبو الفقراء ) كانت حياته مليئة بالمصائب والبلايا ومع ذلك ملأ قلوب جميع من تشرفوا بلقائه بالفرح والسعادة .
    & موكب الجنازة &

    سار موكب الجنازة الذى لم تشهد فلسطين لها مثيلاً من قبل ، فقد اشترك فيه ما لايقل عن عشرة آلاف نسمة تمثل كل طبقة ودين وجنس فى هذه البلاد . ولقد شهد المندوب السامى فيما بعد فقال ” اجتمعت جموع غفيرة آسفة على موته ومستبشرة بذكرى حياته ” . وكذلك كتب السير رونالد ستورز حاكم القدس حينذاك فقال فى وصف موكب الجنازة ” لم أعرف قط تعبيراً أشد اتحاداً عن الأسف والإحترام كذلك الذى أوحت به بساطة ذلك الموكب المطلقة ” .
    وحمل التابوت الذى يحتوى رفات حضرة عبد البهاء إلى مقرة الأخير على أكتاف أحبائه ، وتقدمت موكب الجنازة كوكبة من بوليس المدينة كحرس شرف ، تلاها بالترتيب فريق الكشاف الإسلامية والمسيحية رافعين أعلامهما ،ثم طائفة من المرتلين المسلمين يرتلون آيات القرآن ، ثم أقطاب المسلمين وعلى رأسهم المفتى ، ثم بعض القساوسة اللآتين واليونان والانجليكان .وسار خلف التابوت أفراد عائلته والسير هربرت صمويل المندوب السامى البريطانى والسير رونالد ستورز حاكم القدس والسير ستيوارت سيمس حاكم فينقيا ورجال الدولة وقناصل الدول المختلفة المقيمين بحيفا ، ووجوه فلسطين من المسلمين واليهود والمسيحيين والدروز ، كما سار المصريون واليونان والأتراك والعرب والأكراد والأوربيون والأمريكيون رجالاً ونساء وأطفالاً ، ورقى الموكب الثاكل الطويل فى سيره البطئ بين نحيب القلوب المفجوعة وأنينها - سفوح الكرمل حتى وصل إلى مقام الباب .وبجوار المدخل الشرقى للمقام وضع التابوت المقدس على منضدة عادية ، وبمحضر من هذا الجمع الحاشد ألقى تسعة خطباء من المسلمين واليهود والمسيحيين خطبهم التأبينية وكان من بينهم مفتى حيفا ، فلما فرغ هؤلاء تقدم المندوب السامى من التابوت وانحنى برأسه نحوالمقام ورفع لعبد البهاء فروض الوداع الأخير ، وحذا حذوه رجال الدولة الآخرون . ثم نقل التابوت إلى إحدى غرفات المقام ، وهناك خفض بحزن وإجلال ووضع فى مقره الأخير فى مدفن مجاور لتلك التى ترقد فيها رفات الباب .
    & هكذا يغيب الحضور الذى كان مظهر الخضوع والإجلال فلا يتمتع بمشاهدته الناظرين&



    الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى