نظمت منظمة المؤتمر الإسلامي الأمريكي من خلال مكتبها في القاهرة أول مهرجان لأفلام حقوق الإنسان في العالم العربي، وذلك في الفترة من 23 إلى 27 نوفمبر 2008 في عدة منظمات حكومية وغير حكومية داخل القاهرة، يعرض المهرجان للعديد من الأفلام التي ناقشت قضايا حقوق الإنسان من جميع أنحاء العالم، وتبع كل عرض جلسة نقاشية أو محاضرة متعلقة بموضوع الفيلم، ونشاط المنظمة التي يتم فيها العرض
و تم عرض افلام : الديمقراطية في داكار و جوه الشبكة وهو فيلم من صناعة نشطاء ومدونين شباب
الإعلان العالمي لحقوق الإنسان:
الفيلم: الكبار واعقبه مناقشة حول الإعلان العالمي لحقوق الإنسان
الفيلم: قوة أقوى أثراً
الحدث: مقدمة عن فكرة واستراتيجيات اللاعنف
الفيلم: مواجهة الحقيقة
الحدث: العدالة الإنتقالية ولجان مواجهة الحقيقة
الفيلم: الباب المفتوح
الحدث: المرأة المصرية، إلى أين؟
وقد سعدت بحضور فيلم كرتون عن الاعلان العالمى لحقوق الانسان استحدثته منظمة العفو الدولية بعد ان استجذبت فنانين عالميين لهذا العمل الجذاب واعقبه عرض فيلم مدته 5 دقائق اسمة الكبار وتعنى 7 شخصيات عالمية يمثلون رؤساء دول او هيئات عالمية وجميعهم حاصلون على جائزة نوبل للسلام والكل يتحدث عن الاعلان العالمى لحقوق الانسان والاهداف السامية التى جاء بها هذا الاعلان. منهم الرئيس الامريكى السابق جيمى كارتر , نيلسون مانديلا , مارى روبنسون , كوفى عنان وغيرهم .
و تم عرض افلام : الديمقراطية في داكار و جوه الشبكة وهو فيلم من صناعة نشطاء ومدونين شباب
الإعلان العالمي لحقوق الإنسان:
الفيلم: الكبار واعقبه مناقشة حول الإعلان العالمي لحقوق الإنسان
الفيلم: قوة أقوى أثراً
الحدث: مقدمة عن فكرة واستراتيجيات اللاعنف
الفيلم: مواجهة الحقيقة
الحدث: العدالة الإنتقالية ولجان مواجهة الحقيقة
الفيلم: الباب المفتوح
الحدث: المرأة المصرية، إلى أين؟
وقد سعدت بحضور فيلم كرتون عن الاعلان العالمى لحقوق الانسان استحدثته منظمة العفو الدولية بعد ان استجذبت فنانين عالميين لهذا العمل الجذاب واعقبه عرض فيلم مدته 5 دقائق اسمة الكبار وتعنى 7 شخصيات عالمية يمثلون رؤساء دول او هيئات عالمية وجميعهم حاصلون على جائزة نوبل للسلام والكل يتحدث عن الاعلان العالمى لحقوق الانسان والاهداف السامية التى جاء بها هذا الاعلان. منهم الرئيس الامريكى السابق جيمى كارتر , نيلسون مانديلا , مارى روبنسون , كوفى عنان وغيرهم .
كان اليوم الاخير فى منظمة المراة الجديدة : وتم عرض فيلم لسيدة الشاشة العربية الباب المفتوح والحقيقة لاول مرة اشاهد وسط الاصدقاء رؤية جديدة للفيلم ووجدنا جميع اننا كلنا ليلى التى لابد لها ان تكسر القيود حولها وتختار طريقها فى خدمة المجتمع لتنطلق طاقتها الكبيرة فى عمل يخدم كل من حولها . كانت ولا زالت المراة مقيدة بالتقاليد العتيقة التى تحد من انطلاق طاقاتها المبدعة وسطوة بعض الرجال تحت عباءة التقاليد والدين على الرغم ان الرسول محمد عليه الصلاة والسلام كان يدير تجارة زوجته السيدة خديجة التى كانت سيدة اعمال . وعلى الرجال ان يساهموا فى تقدم المراة وان يفتحوا لها الابواب لتنطلق وتبدع لخير الجميع . كل الشكر للجميلة داليا زيادة على هذا المهرجان الاول وان شاء الله العام القادم يكون اوسع واكثر انطلاقا