منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se
منتديات عظمة هذا اليوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يا إلهي أغث هؤلاء البؤساء، ويا موجدي ارحم هؤلاء الأطفال، ويا إلهي الرّؤوف اقطع هذا السّيل الشّديد، ويا خالق العالم أخمد هذه النّار المشتعلة، ويا مغيثنا أغث صراخ هؤلاء الأيتام، ويا أيّها الحاكم الحقيقيّ سلّ الأمّهات جريحات الأكباد،ع ع

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address:

Delivered by FeedBurner


المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 13 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 13 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 138 بتاريخ 2019-07-30, 07:24
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    [/spoiler]

    أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

    براهين الطريق الثانى

    اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    amal youssef labib


    عضو ذهبي
    عضو ذهبي
    تابع الحوار بين شخصين
    الطريق الثانى - كتب صاحب الرسالةوصحفه فهى برهان على صحة دعواه لقوله تعالى (وقالوا لولا انزل عليه آيه من ربه قل إنما الآيات عند الله وإنما انا نذير مبين * أو لم يكفهم انا أنزلنا عليك الكتاب يتلى عليهم ) ( العنكبوت :51/52 ) فاخبر ان الكتاب آية ومعجزة كافية فى الدلالة على صدق محمد (ص) فى دعوى رسالته ومثل كتاب محمد (ص) كل كتاب يأتى به رسول من عند الله فهو معجزة له وآية على صحة ماجاء به وما ادعاه من حيث هدايته وتأثيره على النفوس ونقله الناس من الظلمات الى النور والى الظل من الحرور معجز بعظمته وسلطانه على القلوب معجز فى اخباره بالغيوب معجز فى امره ونهيه معجز فى وعده ووعيده ففيه تحيى الامم من موتها وتستيقظ النفوس من غفلنها (وترى الارض هامدة فاذا أنزلنا عليها الماء اهتزت وربت وانبتت من كل زوج بهيج ذلك بأن الله هو الحق وانه يحيى الموتى وانه على كل شىء قدير ) ( الحج :5 و 6 ) ز
    خالد- ان محمدا (ص) قد تحدى الناس بالقرآن واستدل به عليهم على انه رسول من عند الله وتحداهم بفصاحته وبلاغته بما هو مشهور اما بهاء الله فلم يستدل بذلك وما تحدى به على ما اعلم .
    زيد - ان سائر كتب الأنبياء هى معجزة لهم كما تقدم من ان جميع حركات رسل الله معجزة للناس وليس من شرطها استدلال الرسول بها ولا تحديد بالاتيان بمثلها , بل هى دليل على صحة رسالته وان خلت من هذين اللقيدين فالتوراة معجزة لموسى كما ان القرآن معجزة لمحمد(ص) وانما دلل محمد ( ص) على رسالته بالقرآن وتحدى الناس به لانهم قالوا ان محمدا افترى القرآن على الله فتحداهم بان ياتوا بمثله وان هذا القرآن دليل على رسالته والا فسائر الكتب المنزلة هى معجزة لمن انزلت عليه ودليلى على رسالته ألا ترى ان الله امر محمداَ ان يتحدى الناس بالتوراة والقرآن معا كما حكى الله جل شانه ذلك بالقرآن فقال وقوله الحق :( فلما جاءهم الحق من عندنا قالوا لولا اوتى مثل ما اوتى موسى او لم يكفروا بما اوتى موسى من قبل قالوا سحران تظاهرا وقالوا انا بكل كافرون قل فأتوا بكتاب من عند الله هو اهدى منهما اتبعه إن كنتم صادقين فان لم يستجيبوا لك فاعلم إنما يتبعون أهواءهم ) ( القصص : 48 /50 ). فانظر كيف امر الله رسوله محمداَ ( ص) ان يتحدى قريشا بالتوراة كما يتحداهم بالقرآن لانها معجزة لموسى فقال ( قل فأتوا بكتاب من عند الله هو أهدى منهما فاتبعه ) فلو لم يكن معجزة لما تحداهم بها مع ان موسى لم يتحد به احداَ فى حين انها هى معجزة له وما دلل بها على انه رسول من عند الله مع ان محمداَ ( ص ) دلل بها على ان موسى رسول من عند الله وهكذا سائر آيات الرسل تدل على رسالة الله لرسله وان لم يتحدوا بها ولا دللوا , فما كان محمد ( ص ) يتحدى احداَ فيما كان يظهوره الله على يديه من تكثير الطعام ونبع الماء من بين اصابعه ولا كان يستدل بها على رسالته بل كان ياتى بذلك لحاجة المسلمين اليه ولا يشترط فى دلالة الدليل استدلال احد به بل ما كان النظر الصحيح فيه موصلا الى علم فهو دليل وان لم يستدل به احد كالبراهين والادلة تدل سواء استدل بها او لم يستدل ,اما قولك ان القرآن معجز بفصاحته وبلاغته فهو وان كانت فصاحته وبلاغته معجزة ايضا لمن كان يعلم الفصاحة والبلاغة لكن ذلك ليس هو الذى تحداهم به الرسول بل الذى تحداهم به هو هدايته للنفوس وتاثيره فى القلوب ونقل الناس به من الظلمات الى النور
    خالد - انا لا استطيع ان اكابر واقول ان كتب بهاء الله والواحه تؤثر فى الناس بل تأثيرها باد للعيان كالشمس فى رابعة النهار ولكنا نعلم ان لكل رسول كتاب واحد فكيف يكون لبهاء الله كتب وألواح ؟
    زيد - ألم تر ان القران يصرح بذلك فى سورة البينة فى قوله تعالى : ( رسول من الله يتلو صحفا مطهرة فيها كتب قيمة ) ( البينة : 2 /3 ) . والكتب جمع كتاب والصحف جمع صحيفة وقوله تعالى يتلو صحفا فيها كتب اى من هذه الصحائف ماهى كتب لان الصحيفة ما يكتب فيها من قرطاس ونحوه . والكتاب هو الضم والجمع يقال تكاتبت بنو فلان اذا انضموا واجتمعوا فالصحائف اذا انضم بعضها الى بعض كونت كتابا فمن هذه الصحائف ما قد ضم بعضه الى بعض ومن هذه الانضمامات تكونت كتبا ذلك معنى قوله تعالى فيها كتب اى فى تلك الصحف كتب قيمة , ويطلق البهائيون الالواح على هذه الصحف , والالواح والصحف بمعنى واحد
    خالد - هل هذا الرسول الذى يتلو الصحف والكتب معنى به بهاء الله ؟
    زيد - نعم . ان هذا الرسول المعنى به هو بهاء الله فاصغ الى ما اسرده عليك من الادلة على ذلك قال تعالى : ( لم يكن الذين كفروا من من اهل الكتاب والمشركين منعكين حتى تأتيهم البينة رسول من الله يتلو صحفا مطهرة فيها كتب قيمة وما تفرق الذين اوتوا الكتاب إلا من بعد ما جائتهم البينة ) ( البينة ) . لما كان المفسرون يقولون ان لا رسول يأتى الى الناس بعد محمد ( ص ) فسروا البينة فى الموضعين بمحمد ( ص ) فحصل الارتباك فى تفسير هذه السورة فذهبوا الى عدة تأويلات بعيدة ومع هذه التأويلات البعيدة لم يستقم المعنى والصحيح ان البينة الاولى التى هى رسول من الله يتلوصحفا فيها كتب ليست بمحمد ( ص ) بل انه رسول يأتى من بعد محمد ( ص ) والمراد منه بهاء الله وليس ايضا على محمد الباب كما ستعلمه . اما البينة الثانية فهى محمد صلى الله عليه وسلم كما قال المفسرون واليك جملة من الدلائل على صحة هذا : -
    الدليل الاول - قال تعالى ( حتى تأتيهم البينة ) اى انهم لا ينفكون عما هم عليه من انكار رسالة محمد ( ص ) وجحودها الى ان تاتيهم البينة فى المستقبل وهذه البينة هى رسول من الله اما محمد ( ص ) فقد اتى . فاذا هى ليست بمحمد ويؤيد هذا قوله ( رسول ) بالتنكير اما قول المسفرين تأتى بمعنى انت فهذا يحتاج الى قرينة تمنع صرف الكلام عما وضعت له وقرينتهم هى ما يعتقده الناس من انقطاع الرسالة بمحمد ( ص ) وهذا لا دليل فيه .
    الدليل الثانى - ان هذا الرسول هو بينة وحجة واضحة على صدق محمد ( ص ) فيما ادعاء وجاء به ذلك لان كل كتاب سماوى يبشر بالرسل الذى تأتى بعد نزوله فاذا جاء الرسول الذى بشر به ذلك الكتاب كان ذلك الرسول هو بينة ودليل ظاهر على صدق الرسول المتقدم الذى قد بش ربه بكتابه وكذلك بهاء الله لما كان مبشرا به فى القرآن فمجيئه كان بينة وحجة لمحمد ( ص ) على صدقه فيما ادعاه وجاء به من ربه .
    الدليل الثالث - ان بهاء الله قد نزلت عليه صحف وكتب فهو يتلوها اما محمد ( ص ) فلم ينزل عليه الا كتاب واحد وهو القرآن ولا يمكن ان يوصف القرآن بانه صحف فيها كتب اما تأويل بعض المفسرين يتلو صحفا فيها كتب اى مكتوبات فهذا لا قيمة له لان قوله تعالى ( يتلو صحفا ) معناه انها مكتوبه فالصحيفة البيضاء لا تتلى فقوله فيها كتب اى فى هذه الصحف كتب اى فيها ما هو اكبر من ان يسمى صحيفة او لوحا لكثرة صحائفه كما تقدم .
    الدليل الرابع - ان المراد بهذا الرسل بهاء الله وليس على محمد الباب لان دين السيد على محمد الباب انتهت مدته ولم يعم العالم ولكن دين بهاء الله فقد آمن فيه الكثير من اهل الكتاب والمشركين وهكذا حتى يتم وعد الله فيعم هذا الدين العالم كما مر فى الحديث الاول من الاحاديث الواردة بشأن عيسى بأول البحث ويكون هذا الدين دينا عالميا .

    الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى