حياة الفرد البهائى
كما يصورها لنا حضرة عبد البهاء
أن لا نكون سبباً فى حزن أحد
أن نكون رحماء بكل الناس وأن نحبهم حباً صادقاً
أن نحتمل الأذى والاضطهاد وأن نعطف على الناس
أن نحب العالم فى جميع الحالات
أن نفرح إذا اشتدت بنا المصائب
لأن المصائب عين المواهب
أن نصمت عن خطأ غيرنا وأن نصلى من أجلهم
وأن نساعدهم بالمحبة ليصلحوا غلطاتهم
أن ننظر إلى الحسنات لا إلى السيئات
فإذا كان لشخص
عشر صفات حميدة وصفة واحدة رديئة
ننظر إلى الصفات الحميدة وننسى الرديئة
وإذا كان له عشر صفات رديئة وصفة واحدة حميدة
ننظر إلى الصفة الحميدة وننسى العشر السيئة
لانسمح لأنفسنا أن نتكلم بكلمة واحدة قبيحة
عن شخص آخر ولوكان عدواً لنا
أن نعمل كل أعمالنا برفق وأن نكون متواضعين
أن ننقطع بقلوبنا عن أنفسنا وعن الدنيا
أن يخدم بعضنا بعضاً وأن نعلم أننا أقل من غيرنا
أن نكون روحاً واحدة فى أجساد كثيرة
فبقدر حبنا لبعضنا يكون قربنا إلى الله
ولكن يجب أن نعلم أن حبنا واتحادنا وطاعتنا
لا تكون بالقول بل بالعمل
أن نكون صادقين وكرماء ووقورين
أن نكون شفاء لكل مريض وعزاء لكل حزين
وماء لكل ظمآن ومائدة سماوية لكل جوعان
ونجماً لكل أفق ونوراً لكل مصباح
وبشيراً لكل من يشتاق إلى ملكوت الله
كما يصورها لنا حضرة عبد البهاء
أن لا نكون سبباً فى حزن أحد
أن نكون رحماء بكل الناس وأن نحبهم حباً صادقاً
أن نحتمل الأذى والاضطهاد وأن نعطف على الناس
أن نحب العالم فى جميع الحالات
أن نفرح إذا اشتدت بنا المصائب
لأن المصائب عين المواهب
أن نصمت عن خطأ غيرنا وأن نصلى من أجلهم
وأن نساعدهم بالمحبة ليصلحوا غلطاتهم
أن ننظر إلى الحسنات لا إلى السيئات
فإذا كان لشخص
عشر صفات حميدة وصفة واحدة رديئة
ننظر إلى الصفات الحميدة وننسى الرديئة
وإذا كان له عشر صفات رديئة وصفة واحدة حميدة
ننظر إلى الصفة الحميدة وننسى العشر السيئة
لانسمح لأنفسنا أن نتكلم بكلمة واحدة قبيحة
عن شخص آخر ولوكان عدواً لنا
أن نعمل كل أعمالنا برفق وأن نكون متواضعين
أن ننقطع بقلوبنا عن أنفسنا وعن الدنيا
أن يخدم بعضنا بعضاً وأن نعلم أننا أقل من غيرنا
أن نكون روحاً واحدة فى أجساد كثيرة
فبقدر حبنا لبعضنا يكون قربنا إلى الله
ولكن يجب أن نعلم أن حبنا واتحادنا وطاعتنا
لا تكون بالقول بل بالعمل
أن نكون صادقين وكرماء ووقورين
أن نكون شفاء لكل مريض وعزاء لكل حزين
وماء لكل ظمآن ومائدة سماوية لكل جوعان
ونجماً لكل أفق ونوراً لكل مصباح
وبشيراً لكل من يشتاق إلى ملكوت الله