منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se
منتديات عظمة هذا اليوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يا إلهي أغث هؤلاء البؤساء، ويا موجدي ارحم هؤلاء الأطفال، ويا إلهي الرّؤوف اقطع هذا السّيل الشّديد، ويا خالق العالم أخمد هذه النّار المشتعلة، ويا مغيثنا أغث صراخ هؤلاء الأيتام، ويا أيّها الحاكم الحقيقيّ سلّ الأمّهات جريحات الأكباد،ع ع

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address:

Delivered by FeedBurner


المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 41 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 41 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 138 بتاريخ 2019-07-30, 07:24
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    [/spoiler]

    أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

    بعض الأدلة على أحقية الدين البهائى

    اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    امال رياض


    المدير العام
    المدير العام
    لا شكّ أنّ الدليل الأوّل والأهمّ على أحقيّة هذا الأمر، أو أيّ أمر، هو المظهر الإلهيّ نفسه، أي في أطواره وشوؤنه، في حركاته وسكناته، في أقواله وأعماله، وفي حقيقة ذاته. لقد ترك الكثير ممّن تشرّفوا بحضوره مذكِرّاتٍ عن لقاءاتهم، مفصحين عن الذي أخذوه من حضرة بهاء الله، وغالباّ ما ركزوا هؤلاء على هالة الهيبة المجد والجلال التي رأوها مكتنفةً بشخصه

    ثم في الدرجة الثانية من حيث الحُجيّة بعد المظهر الإلهيّ نفسه تأتي الآيات المنزّلة عليه: نقول في الدرجة الثانية، ولكنّها في الواقع بعد صعود المظهر الإلهيّ الى “ممالكه الأخرى”، أصبحت أعظم حُجّة و أكبر دليل على حقيقة الدين الذي أتى به. وتكمن حّجيّة الآيات، في الدين البهائي كما في الإسلام، في ظاهرة “إعجازها”، بمعنى أنها تفوق قدرة البشر على الإتيان بمثلها، إن كان من حيث فصاحتها وبلاغتها،

    ومن الحجج الدالّة على أحقيّة هذا الأمر أيضاً التأثير العميق الذي أحدثه في أتباعه في جميع أنحاء العالم، إذ إنّه أوقظهم من سُباتهم، أحياهم بعد مماتهم، خلقهم خلقاً آخَرَ، وتصرّف في نفوسهم، وقلّب قلوبهم، وأعاد لُحْمَتهم، وجمع شملهم، وأورى في صدورهم النار الموقدة الإلهيّة، وملأ كيانهم حباً وحيويّةً وحماسةً،… وهذه كلها دلالاتٌ ٌ تشير بوضوحٍ الى أنّ الأمر ليس من وضع البشر، بل من وحي السماء. فهذه النتائج مِمّا يستحيل أن تتأتّى من مجرد فلسفةٍ أو إطارٍ فكريّ بحتٍ مهما رَقِيَ وسما، إذ إنّه من الملاحظ أنّ أصحاب هذه الفلسفات أنفسهم لا يكادون يتقيّدون بمبادئهم،

    ومن الدلائل على أحقيّة هذا الأمرأيضاً هوثباته وديمومته وبقاؤه على وجه الدهر. فمن المؤكّد أنّ أيّ أمر لم يَحُز برضى الله وكان مخالفاُ لإرادتة تعالى فسوف يصير آجلاً أم عاجلاً الى الزوال والتهافت والاختفاء: “وإنّ الباطل كان زهوقاً.” ولكن على العكس من ذلك، نرى بأنّ الدين البهائيّ، وبالرغم كل المحاولات التي بُذِلت، ولاتزال، لاستئصاله والقضاء عليه، إنّما ازداد قوّةً وصلابةً وازدهاراً على مر السنين. فبالواقع تؤكّد الكتابات البهائيّة أنّ البلايا والرزايا التي أصابت الأمر المبارك منذ نشأتها، ولا تزال، إن هي إلا الماء الذي يسقي سدرته، والوقود الذي يمدّ نبراسه، والكساء الذي يزينه هيكله.

    ومن الحجج الدالّة على أحقية الأمر المبارك أيضاً هو استعداد المؤمنين بأن يُضحّوا بالغالي والنفيس لِنصره وإثباته والشهادة بأنّه لَحقٌّ. وهذه الحُجَّة هي الأخرى قد أقرّه الله في كتابه المبين بقوله تعالى، عزّ من قائلٍ: “قل إن كانت لكم الدار الآخرة عند الله خالصةً من دون الناس، فتمنّوا الموت إن كنتم صادقين * ولن يتمنّوه أبداً بما قدّمت أيديهم والله عليمٌ بالظالمين.” فإذا رجعنا الى تاريخ الدين البهائيّ نجد بأنّ المؤمنين الأوائل والأواخر لم يقصّروا في التدليل على حقيقة دينهم وصدق إيمانهم على هذا النحو، إذ إنّ الألوف منهم ــ رجالاً ونساءً، شيوخاً وشبّاناً وأطفالاً ــ قد أنفقوا أرواحهم في ميدان الشهادة، متحمّلين في الكثير من الحالات أبشع أنواع التعذيب و التنكيل والنكاية. ولم يَلْقَوا حَتْفَهم على مَضَضٍ أو كُرْهٍ منهم، بل لَشَدَّما أسرعوا الى مشهد الفداء وكلهم شوقٌ ولهفٌ لنيل هذا التاج. حتى يُرْوَى بأنّّ الشهداء في بعض الحالات أَسْدَوا بالشكر الى جلاديهم، ودَعَوا لهم بالخير والبركة، وأَتْحَفوهم بالحَلْوَى وكأنّهم يحضرون يوم عُرْسِهِم وفَرَحِهِم وزِفافِهِم، لا يوم استشهادهم ونَزْعِهِم وتوديعهم للحياة العُنْصُريّة.

    حقّاً، إذا أراد الإنسان أن يجد مصداق لقوله تعالى “فتمنّوا الموت إن كنتم صادقين،” فلن يصادف بسهولةٍ أمثلةً أروع وأشرق وأوقع في النفس من مشاهد التضحية والفداء التي قدّمها مؤمنو هذا الأمر من أوّل نشوئه، وما زالوا الى الأن يقفون درع واقى الى كل من يشوة مقاصد هذا الدين النبيل او يحاول وقف تدفق شريان الحب والسلام والأتحاد الذى تنشده تلك التعالم المشرقة بالنور على الإنسانية

    الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى