بأحقية كل هذا، أليس كذلك يا سيدى، وأود أن لانخوض فى هذا فنحن لاشيئ –أو أنا ياسيدى لاشيئ يذكر فما أنا إلا ذرة فانية فى مهب الريح لاحول ولا قوة لى إلا بإيمانى وعشقى للعلى القدير. وأرجو أن لا أكون قد أطلت عليك وأعتذر كل الإعتذار ، وأشكرك على قراءتك كلماتى ورجائى أن تعود إلى أول سطورى وهى أن أبحث بنفسى وأسعى وأطلب من العلى القدير التأييد لكى أصل إلى مايرجوه العلى القدير منا جميعاً
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se
انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل