منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se
منتديات عظمة هذا اليوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يا إلهي أغث هؤلاء البؤساء، ويا موجدي ارحم هؤلاء الأطفال، ويا إلهي الرّؤوف اقطع هذا السّيل الشّديد، ويا خالق العالم أخمد هذه النّار المشتعلة، ويا مغيثنا أغث صراخ هؤلاء الأيتام، ويا أيّها الحاكم الحقيقيّ سلّ الأمّهات جريحات الأكباد،ع ع

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address:

Delivered by FeedBurner


المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 26 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 26 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 138 بتاريخ 2019-07-30, 07:24
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    [/spoiler]

    أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

    تابع ما سبب ظهور الرسل

    اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    amal youssef labib


    عضو ذهبي
    عضو ذهبي
    وورد في الإنجيل أيضا آية تشير الى نفس المضمون، ففي الرسالة الثانية لبطرس الرسول [عالمين هذا أولا ان كل نبوءة الكتاب ليست من تفسير خاص. لأنه لم تأت نبوة قط بمشيئة إنسان بل تكلم أناس الله القديسون مسوقين من الروح القدس](20).

    فمجموعة هذه الآيات تؤكد على وجود تلك القوة الإلهية المكنونة داخل الكتب السماوية التي تمنع عملية التحريف. صحيح ان الله سبحانه وتعالى ذكر المحرفين في القرآن الكريم وقصد بهم ملة اليهود، لكن هذا التحريف له شكلان كما ذكرنا، الأول تحريف الكلمات أي تغيير النصوص وقد ثبت استحالة ذلك، والثاني تحريف المعاني، وهذا هو الممكن والمتداول بين اتباع جميع الديانات في كل زمان ومكان وهو الأشد خطورة، أي ان بعض الجهلة المدعين لا يحتاجون الى تغيير كلمات الكتب الإلهية أو زيادة أحرفها أو حذفها لتضليل الناس، بل يكفيهم تفسير الآيات بطرق تتناسب مع مشتهياتهم النفسية وما يتفق معه مصالحهم لتضليل العباد. وما نشر فكرة استحالة فهم الآيات الإلهية بين الناس ووضع شرط دراسة عشرات الكتب والمؤلفات والعلوم والحصول على العديد من الشهادات العلمية العالية، إلا لاحتكار هذه الحرفة وقصرها عليهم لتسهيل مهمتهم في كسب متاع الدنيا، ولم يدركوا انهم بهذا العمل الفظيع يخالفون أمر الله سبحانه وتعالى الذي أنزل الشرائع لجميع الناس، ووعد بمحاسبة جميع البشر فرادى كل لذاته، كما قال تعالى (وكل ألزمناه طائره في عنقه) وكذلك قوله الكريم (وَلَقَدْ جِئْتُمُونَا فُرَادَى كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَتَرَكْتُمْ مَا خَوَّلْنَاكُمْ وَرَاءَ ظُهُورِكُمْ وَمَا نَرَى مَعَكُمْ شُفَعَاءَكُمْ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ أَنَّهُمْ فِيكُمْ شُرَكَاءُ لَقَدْ تَقَطَّعَ بَيْنَكُمْ وَضَلَّ عَنكُمْ مَا كُنتُمْ تَزْعُمُونَ)(94 الأنعام).

    وتأييدا لما سبق وسقناه، ورد في القرآن الكريم (وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ)(21) وهذه الآية الكريمة تدل ان التحريف لا يقتصر على تغيير أشكال الكلمات وحروفها فقط، بل تغيير معانيها أيضا، فهي توضح ان بعض علماء الدين يفهمون كلام الله سبحانه وتعالى، لكنهم يحرّفون معاني الآيات - بقصد أو بدونقصد - ودليل ذلك اختلاف فرق ومذاهب كل دين في تفسير الآيات رغم توافق وتشابه النصوص.

    ان الدورة الرسالية التي يعيش البشر أواخر زمانها هذه الأيام، هي التي ابتدأت بآدم عليه السلام وانتهت بالخاتم محمد المصطفى (عليه أفضل الصلاة والسلام)، وان كل ما عمله هؤلاء الأنبياء والرسل الأصفياء، إنما كان بمحض المحبة والعفو الإلهي، حيث أن جميع أمم الأرض، مؤمنها وكافرها، عالمها وجاهلها، كبيرها وصغيرها، دخلوا يوماً عصيباً لم تر الإنسانية شبهه من قبل، فالكل وقع تحت نوع من أنواع العذاب، ان كانوا أفراداً أو أمماً أو جماعات، ومن يعدد أشكال وأنواع بلايا ومصائب البشر في هذا الزمان لن يحصيها. وكما يعلم الجميع، ما للامتحان النهائي من خوف ورهبة وعلامات مميزة، فهو من مزايا يوم القيامة، وإذا افترضنا انه يوم طويل نسبياً وليس عبارة عن يوم واحد حسب توقيتنا وحساباتنا (أربعة وعشرون ساعة)، حيث يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز بخصوص قياس اليوم الإلهي (وَإِنَّ يَوْمًا عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ)(22) و (يُدَبِّرُ الأَمْرَ مِنْ السَّمَاءِ إِلَى الأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ)(23)، و(تَعْرُجُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ)(24)، يستدل من هذا، ان معنى اليوم قد يكون طويلا، وقد يدوم سنيناً أو قروناً عديدة؟! أي ان مدة الاضطراب والامتحان والخوف والحروب والفتن، قد تكون طويلة الأمد! وما يدرينا فلعل ما عاشته الإنسانية في القرن العشرين وما ستعيشه في الواحد والعشرين، ما هو الا يوم عذاب الله الطويل، وان ما يشاهد في مختلف بقاع الأرض من محن وبلايا، ما هو الا صورة من صور عذاب يوم القيامة، بسبب ابتعاد البشرية عن الأخلاق والصفات الإنسانية والشرائع الربانية رغم كثرتها، وبالتالي فهي واقعة في يوم الامتحان الكبير الأكبر الذي وعد الله سبحانه وتعالى بدخوله في اليوم الآخر ولا تشعر بذلك، كما قال تعالى (أَمْوَاتٌ غَيْرُ أَحْيَاءٍ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ)(21 النحل). فهل ستتعظ البشرية وتنتبه وتصحو وتفتح عيونها وبصيرتها لترى وتدرك انها تعيش ساعة الامتحان النهائي؟

    وهنا يتطابق وصف الآية القرآنية الكريمة لهذا اليوم الرهيب عندما تصف حالة البشر في يوم القيامة الذي يتوافق بصفاته وعلامته مع هذه الأيام (وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُمْ بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ)(25). ومن الملفت للنظر، إننا لو ناقشنا نسبة كبيرة من أفراد المجتمع من ذوي الاحساسات الروحانية والإيمانية عن أسباب حالة التردي التي يعيشها الناس في هذه الأيام، لسمعنا من غالبيتهم إجابات متشابهة: إننا نعيش في آخر الأيام وعلامات يوم القيامة الصغرى ظهرت بتمامها ووضحت للجميع، وما ننتظره هي العلامات الكبرى حتى تقوم الساعة!

    ليست الغاية من كتابة هذه السطور، إخافة الناس ونشر مشاعر الرعب بينهم، بل التذكير والانتباه من هذا اليوم الرهيب، ونبذ التعصبات القديمة البالية والحذر من المتقولين المتحذلقين ممن يدّعون العلم والمعرفة بالدين ويفسرون كلام الله على أهوائهم وما جبلوا عليه وسمعوه من أسلافهم دون تفكير وتمحيص، فمن الوارد جداً انهم يفسرون ويؤولون ويجيبون بأجوبة خاطئة، فيحذو الناس حذوهم ويلاقوا نفس مصيرهم، لذا كان من الضروري الاعتماد على النفس، أي الالتزام بمفهوم بالآية المباركة (وَكُلَّ إِنسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنشُورًا)(26). فالله سبحانه وتعالى أعدّ للبشر حياة أخرىأعلى مقاما من حياة الدنيا، سينعمون بها في حالة نجاحهم وفلاحهم بعدما يفهمون حقيقة أديانهم حق الفهم، وان مستقبلاً سعيداً ينتظرهم بعد اجتياز يوم الامتحان الإلهي، كما شهدت وبشرت به آيات القرآن الكريم (وَبَشِّرْ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ)(27) و (لِلَّذِينَ اتَّقَوْا عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ)(28) و (وَمَنْ يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ)(29)، فهل سيعي البشر مسؤولياتهم؟

    ان علامات الساعة في القرآن الكريم والأحاديث الشريفة كثيرة، بل وحتى في بقية الكتب السماوية، فمنها على سبيل المثال: ان المال يكثر ويزداد. ولم يحدث في تاريخ البشرية ان كثر المال على الأرض كما هو في الحال الحاضر. ومن علاماتها طيران الحديد والمعادن وتكلمها واقتراب البعيد. وها نحن نرى تحقق هذه العلامات في وجود الطائرات والمراكب الفضائية وأجهزة المذياع والتلفاز والهاتف والأقمار الصناعية. ومن العلامات تفجّر البحار (وَإِذَا الْبِحَارُ فُجِّرَتْ)(30)، وها هي القنوات المائية تفتح وتشقق لتلتقي البحار والمحيطات مع بعضها البعض، ومن علاماتها (وَإِذَا الْعِشَارُ عُطِّلَتْ)(31)، وها هم العرب وسائر الملل قد تركوا استعمال الجمال والبغال والخيول والحمير واتخذوا وسائل نقل آلية سريعة بدلاً عنها، ومن علاماتها (وَإِذَا الْوُحُوشُ حُشِرَتْ)(32)، وها هي الحيوانات الضارية المفترسة تحشر في حدائق الحيوان للتفرج والتمتع بمنظرها. ومن علامات الساعة خروج المرأة من بيتها ومشاركتها الرجل عمله ومهامه، وها هي تطالب بحقوقها وتحتل مكانتها بين الرجال بين مختلف شعوب الأرض، ومن العلامات (القابض على دينه كالقابض على قطعة من الجمر) وها نحن نرى مقدار مشاق ومعاناة المتمسك بدينه ومبادئه ومقدساته في هذه الأيام، وما هي حالته ووضعه بين أقرانه وكيف تجبره الظروف من مختلف الاتجاهات على سلوك سبيل الباطل، ولا نريد التعمق في الموضوع أكثر من هذا، درءاً للخلاف.

    كل هذه العلامات وغيرها الكثير، تعتبر من علامات يوم القيامة، الا ان البعض يسميها (العلامات الصغرى)، ويقول بوجوب حدوث العلامات الكبرى للوصول الى النهاية، مثل خروج الدابة التي تكلم البشر وطلوع الشمس من مغربها وسقوط النجوم على الأرض وتفتت الجبال وقيام الأموات من قبورهم وانفطار السماء وانشقاقها وغير ذلك من العلامات الخارقة للطبيعة ومقاييس العقل. وهنا لنا وقفة، ولنسمح لأنفسنا بمناقشة الفكرة، رغم رفض العديد من رجال الدين من جميع الديانات والمذاهب دخول غيرهم في نقاشات دينية أو فقهية وقصر الموضوع على أنفسهم دون سواهم ووضعهم شروطاً صعبة بل مستحيلة على من يود الخوض فيها، مما أدى الى تردد غالبية أتباع الديانات من مناقشتها خوفاً على أنفسهم من اقتراف ذنب عظيم بمجرد انحراف النقاش عن مساره الصحيح. وهذا ما حدا بالكثيرين الى تجنب الكلام في أمور الدين والاعتذار بقولهم: هذا ليس من اختصاصنا ولا نفهم فيه، انه من اختصاص رجال الدين. فيبتعدون ليغلقوا الموضوع تماماً، رغم ان الله سبحانه وتعالى أمر بكتابه الكريم جميع الخلق بتفهم دينهم ومناقشته والتفكّر والتعقل في كلماته، وألزم كل واحد تبعة عمله وأفعاله (قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ)(33) و (وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمْ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ)(34) و (يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَرًا)(35) و (ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ)(36) و (وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِمَّا عَمِلُوا وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ)(37) و (لِيَجْزِيَ اللَّهُ كُلَّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ)(38) و (يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ تُجَادِلُ عَنْ نَفْسِهَا)(39) و (إِنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ أَكَادُ أُخْفِيهَا لِتُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا تَسْعَى)(40) (وَجَاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ)(41) و (إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ)(42).

    إذن هناك فئتان من الناس، واحدة تقول بعدم جواز تدخل أي مؤمن في التفاسير والمفاهيم الدينية الا إذا حاز أعلى الشهادات في اللغة والفقه والتفسير والترتيل والتبيين وعلم الاجتهاد والنحو والصرف والفلسفة والاجتماع وعلوم كثيرة أخرى. وفئة ثانية تقول بعدم إمكانية الدخول في مجال فهم الآيات الإلهية الا بسؤال رجال الدين واتباع تفاسيرهم. من هذا يفهم ان الرأيين متفقان على ضرورة ابتعاد الناس عن مناقشة أمور دينهم. لهذا فالرأيان يحتاجان الى نقاش وتأمل بدليل الآيات آنفة الذكر التي يحث فيها الله سبحانه وتعالى عباده ويأمرهم جميعاً بدون استثناء على التفكّر والتمعن في الآيات وفهمها بأنفسهم، وإلا فكيف سيحاسب الله سبحانه وتعالى الخلق فرداً فرداً ان هم تركوا أهم أوامر الدين وهو التبحر والتفكّر في تعاليمه وآياته؟ وهل سيقتصر حسابه على رجال الدين فقط؟ هذا ما نرى جوابه في الآية الكريمة التالية (قَالَ ادْخُلُوا فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِكُمْ مِنْ الْجِنِّ وَالإِنسِ فِي النَّارِ كُلَّمَا دَخَلَتْ أُمَّةٌ لَعَنَتْ أُخْتَهَا حَتَّى إِذَا ادَّارَكُوا فِيهَا جَمِيعًا قَالَتْ أُخْرَاهُمْ لأُولاهُمْ رَبَّنَا هَؤُلاءِ أَضَلُّونَا فَآتِهِمْ عَذَابًا ضِعْفًا مِنْ النَّارِ قَالَ لِكُلٍّ ضِعْفٌ وَلَكِنْ لا تَعْلَمُونَ)(38 الأعراف). وإن في ذلك لوقفة تأمل.

    يبدو من الضروري مناقشة ما استنتجه علماء الدين من الكتب السماوية حول مفهوم يوم القيامة، باعتبارها المصدر الرئيسي وحجر الأساس في المفاهيم الدينية، وهل كانت استنباطاتهم موفقة في الإجابة على جميع التساؤلات؟

    الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى