كُتب على قبر أحدهم ما يلي:
عندما كنت شاباً يافعاً ذا خيال خصب و طموح بلا حدود، كان حلمي أن أصلح و أغيّر العالم ...
لكن حينما نضجت و أصبحت أكثر فطنة ودراية، اكتشفت أن العالم لن يتغير حسب مزاجي، فقررت أن أكتفي بإصلاح و تغيير بلدي فحسب....
إلا أنه سرعان ما تبين لي أن هذا أيضاً بحكم المستحيل !
و لما تقدم بي السن، قمت بمحاولة أخيرة لإصلاح أقرب الناس إلي (عائلتي و أصدقائي المخلصين..
إلا أنني فوجئت برفضهم أي تغيير كذلك!
و الآن..و أنا أرقد على فراش الموت, اتضح لي فجأة أنه لو ركزت في البدء على إصلاح نفسي، لكنت مهدت الطريق على الأغلب لتغيير عائلتي التي كانت ستتخذني مثالاً....
من هذه الكلمات التي اعجبتي خرجت بان الانسان عليه بنفسه فاذا استطاع وجهد في ان يتحلى بالاخلاق الراضية المرضية وعمل بالاعمال الطيبة الطاهرة سيكون لبنة صالحة في تغيير هذا العالم المتناحر
فالندعو الله بقلوبنا صادقين ان يساعدنا ويؤيدنا ان نتخلق بالاخلاق الحسنة وان نعمل اوامر الله لنا ونخدم العالم بكل تفاني واخلاص دون تمييز من اي نوع حتى تكون اعمالنا ذات اثر
من مدونة شمس الحياة على الرابط التالي:
http://shamselhaya.maktoobblog.com/
عندما كنت شاباً يافعاً ذا خيال خصب و طموح بلا حدود، كان حلمي أن أصلح و أغيّر العالم ...
لكن حينما نضجت و أصبحت أكثر فطنة ودراية، اكتشفت أن العالم لن يتغير حسب مزاجي، فقررت أن أكتفي بإصلاح و تغيير بلدي فحسب....
إلا أنه سرعان ما تبين لي أن هذا أيضاً بحكم المستحيل !
و لما تقدم بي السن، قمت بمحاولة أخيرة لإصلاح أقرب الناس إلي (عائلتي و أصدقائي المخلصين..
إلا أنني فوجئت برفضهم أي تغيير كذلك!
و الآن..و أنا أرقد على فراش الموت, اتضح لي فجأة أنه لو ركزت في البدء على إصلاح نفسي، لكنت مهدت الطريق على الأغلب لتغيير عائلتي التي كانت ستتخذني مثالاً....
من هذه الكلمات التي اعجبتي خرجت بان الانسان عليه بنفسه فاذا استطاع وجهد في ان يتحلى بالاخلاق الراضية المرضية وعمل بالاعمال الطيبة الطاهرة سيكون لبنة صالحة في تغيير هذا العالم المتناحر
فالندعو الله بقلوبنا صادقين ان يساعدنا ويؤيدنا ان نتخلق بالاخلاق الحسنة وان نعمل اوامر الله لنا ونخدم العالم بكل تفاني واخلاص دون تمييز من اي نوع حتى تكون اعمالنا ذات اثر
من مدونة شمس الحياة على الرابط التالي:
http://shamselhaya.maktoobblog.com/