منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se
منتديات عظمة هذا اليوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يا إلهي أغث هؤلاء البؤساء، ويا موجدي ارحم هؤلاء الأطفال، ويا إلهي الرّؤوف اقطع هذا السّيل الشّديد، ويا خالق العالم أخمد هذه النّار المشتعلة، ويا مغيثنا أغث صراخ هؤلاء الأيتام، ويا أيّها الحاكم الحقيقيّ سلّ الأمّهات جريحات الأكباد،ع ع

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address:

Delivered by FeedBurner


المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 34 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 34 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 138 بتاريخ 2019-07-30, 07:24
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    [/spoiler]

    أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

    الدين البهائي يمنع أتباعه من التدخل في الشئون السياسية

    اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    Admain

    Admain
    رئيس مجلس الادارة
    رئيس مجلس الادارة

    إذا رأيتم شخصًا يتحدّث في الأمور السياسية اعلموا بأنه ليس بهائيا هذا هو الميزان، لأن أساس الأمر البهائي هو الألفة بين جميع الملل والأديان، أما الحديث السياسي فهو سبب التفرقة والتضاد والتعصب.
    (أمر وخلق، ج3، ص278)


    على الأحباء أن لا يتدخلوا في الأمور السياسية، لأن الأحباء لا علاقة لهم بالسياسة بل عليهم أن ينشغلوا بالخدمة وأن يتقربوا إلى الله ويعملوا على إرضائه ويكونوا سببًا في راحة وسرور وفرح العالم الإنساني. وإذا أراد شخص ما أن يتحدث عند الأحباء عن أمور الحكومة والدولة بأن فلانا قال هذا وفلانا عمل هذا وذاك، على البهائي أن يرد عليه بأننا ليس لنا علاقة بهذه الامور.
    (گنجينه حدود وأحكام، ص 335)


    منع العامة مما يسبّب الفتنة والفساد وعدم المداخلة في الأمور السياسية كلية وعدم الحديث في هذا الخصوص ولو بشق الشفة، والحث في جميع الأحوال على السكون والمحبة والصداقة مع الجميع.
    (گنجينه حدود وأحكام ص 337)


    بالنسبة إلى سؤالكم حول السياسة وألواح الوصايا لحضرة عبد البهاء فان موقف الفرد البهائي يجب ان يكون له جانبان، الجانب الأول الطاعة التامة لحكومة الدولة الساكن فيها والجانب الآخر عدم المداخلة في الشئون السياسية مهما كانت. أما بيان حضرة عبد البهاء فالمقصود منه إطاعة الحكومة بغضّ النظر عن شكل أو طبيعة تلك الحكومة. إننا لسنا في وضع – كأفراد بهائيين- أن نحكم على حكومتنا بأنها عادلة أم غير عادلة لأن كل مؤمن له وجهة نظر مختلفة وإن اختلاف وجهات النظر في هذا الخصوص قد تؤدي إلى النزاع والخلاف وبالتالي ضرب للوحدة والاتحاد. يجب علينا أن نبني نظامنا البهائي ونترك أنظمة العالم الناقصة لتسير في طريقها. إننا لا نستطيع أن نغيّرها من خلال ارتباطنا بها بل بالعكس فقد تدمّرنا.
    (من رسالة كتبت بالنيابة عن حضرته إلى اللجنة المركزية للتبليغ في أمريكا الوسطى بتاريخ 13 تموز عام 1948)



    بالنسبة إلى عدم ارتباط الدين البهائي بالشئون السياسية...... يمكن للأحباء أن يدلوا بأصواتهم في الانتخابات دون أن يكونوا مرتبطين بحزب معين. أما انضمام الأحباء إلى الأحزاب السياسية فإن ذلك بالتأكيد مضرّ بالمصالح الأمرية. ويبقى الأمر متروكا للأفراد في كيفية الاستفادة من هذا الحق شريطة الابتعاد عن الأحزاب السياسية. ويجب الأخذ بعين الاعتبار بأن التصويت في الانتخابات هو حق أُعطي للأفراد وليس بسبب انتمائهم إلى حزب معين. يجب توضيح هذا الأمر بشكل جليّ للفرد البهائي الذي يرغب في الإدلاء بصوته، وإن رغب أحد الأفراد في الانضمام لعضوية أحد الأحزاب وحاول حزب هذا الشخص السيطرة والتفوق على حزب آخر واستمر هذا الشخص على هذا الوضع رغم تحذير المحفل الروحاني له عندئذ يمكن للمحفل الروحاني أن يحرمه من الانتخابات البهائية.
    (من رسالة كتبت بالنيابة عن حضرته إلى المحفل الروحاني المركزي للبهائيين في الولايات المتحدة وكندا بتاريخ 16 آذار/مارس 1933م)



    المبدأ الرئيسي –كما تعلم- هو عدم مشاركة الأحباء في أية انتخابات سياسية إلا إذا كانوا واثقين بأن الإدلاء بأصواتهم لهذا المرشّح أو ذاك كان بحرّية تامة دون الارتباط بأي حزب سياسي أو منظمة ودون التعبير عن أي برنامج سياسي. إن القضية كلها هو في كيفية تعريف الإنسان نفسه في الانتخابات وليس في عملية التصويت نفسها. يرى حضرة ولي أمر الله بأن تطبيق هذا المبدأ هو أمر متروك للأفراد الذين لهم الخيار الوجداني في طرح قضاياهم الخاصة التي هم في شك منها إلى محافلهم الروحانية من أجل الدراسة والهداية.
    (من رسالة كتبت بالنيابة عن حضرة شوقي أفندي إلى أحد الأحباء بتاريخ 28 كانون الأول (ديسمبر) عام 1936)



    من رسائل بيت العدل الأعظم

    1- استلمنا رسالتكم المؤرخة 12 كانون الأول (ديسمبر) عام 1973 حول مشكلة..... الذي يقول بأنه من الصعب عليه أن يحتفظ بوظيفته كمدرّس في مدرسة حكومية دون أن يسجّل نفسه عضوا في أحد الأحزاب السياسية الموجودة حاليا في الدولة. هناك سؤال مشابه أُثير في بعض الدول الأخرى وبالأخص في إفريقيا التي يوجد فيها نظام الحزب الواحد. وعلى الرغم من علمنا بأن هناك أكثر من حزب سياسي في دولتكم ولكننا نعتقد بأنه من المفيد أن نقدم لكم مختصرا من التعليمات التي أعطيناها للمحافل الروحانية في إفريقيا وهي مرفقه.

    نقترح بالنسبة لقضية..... أن تكون هناك فرصة لمحفلكم أن يلتقي مع مسئول أو مسئولين رسميين حكوميين لشرح المبدأ البهائي بالنسبة لعدم المداخلة في الشئون السياسية وأيضا بالنسبة لإطاعة الحكومة والولاء لها. إن لقاءكم يجب أن يتضمن أيضا الحل الممكن لقضية.... وأيضا ابتعادنا عن الانضمام إلى الأحزاب السياسية وفي نفس الوقت إطاعتنا التامة للحكومة. إن ذلك بالتأكيد سيعطي فرصة أخرى جيدة للإعلان عن الأمر المبارك ومبادئه ويؤدّي إلى تفهم واحترام المسئولين له.
    (من رسالة لبيت العدل الأعظم مؤرخة 28 كانون الأول (ديسمبر) عام 1973 موجهة إلى المحفل الروحاني المركزي لبوليفيا)



    2- بالنسبة إلى تساؤلكم المؤرخ 24 أيلول (سبتمبر) حول عمل أحد البهائيين في إنتاج برنامج تلفزيوني دعائي لصالح حملة سياسية، فقد وجّه لنا بيت العدل الأعظم التوجيه التالي، بأن الشخص المعني عليه أن يكفّ نفسه عن العمل في النشاط الذي يروّج لأحد السياسيين في حملته علمًا بأن ذلك يجب أن لا يفسّر بأنه تقييد في الاتصال مع غير البهائيين.
    (من رسالة كتبت بالنيابة عن بيت العدل الأعظم إلى المحفل الروحاني المركزي في ألاسكا بتاريخ 29 تشرين الأول / أكتوبر عام 1979م)

    الوردة البيضاء


    عضو فضي
    عضو فضي
    ببساطة يمكن القول أن التدخل بالشؤون السياسية عموما إنما يؤدي إلى التفرقة والتعصب بإتجاه معين، وهو ما لا يريده الدين البهائي الذي جاي ليوحد العالم الإنساني بأكمله وينبذ جميع ألوان التعصبان وأنواع الفرقة....شكرا على مواضيع المنتدى التي تواكب روح العصر دائما

    الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى