من جديد وبدون سند قانوني مقنع قررت المحكمة الادارية العليا بمجلس الدولة بجمهورية مصر العربية تأجيل قضية البهائيين في مصر والمرفوعه من عماد ونانسى رؤوف هندى وحسين حسنى بخيت الى جلسة 15 ديسمبر القادم2008
المؤسف ان القاضي كان قد حجز القضية للحكم لكنه امام تهديدات الجماعات الاسلامية في مصر قرر التاجيل خاصة بعد المسلسل الهابط الذي حدث في قاعة المحكمة بالذج بأحد الشخصيات التي تبحث عن الظهور للاضواء لسب البهائيين والظهور امام العالم ان المصريين يرفضون اعطاء البهائيين حقوقهم
ومن هنا نعلن ان العالم لن يسكت على من يحاولوا لاظهار الحكم في مصر بانه ضعيف وغير قادر على الفصل في اعطاء اقلية من ابناء الشعب المصري لابسط حقوقهم
ونطالب رئيس الجمهورية بسرعة التدخل في السيناريو الهابط الذي يظر حكمة بفترة السيطرة للمتشددين على القضاء والنقابات المهنية وفي مقدمتها المحامين وهو مايظهر مصر بصورة سيئة في العالم المتحضر ونحن نعرف حكمة الرئيس وعدالته الشديدة
نقدم خالص اسفنا لما حدث في قاعة المحكمة ونؤكد انه مسلسل هابط تكرر كثيرا ولكن لن ينجح المرضى في اطفاء نور الشمس مهما فعلوا بمنطقهم واسلوبهم الضعيف الذين لايملكون غيره وهو السب والشتم
هذا هو فصل جديد من فصول التاجيلات المستمرة والمماطلة في اعطاء ابسط الحقوق لاصحابها وفقا لمواثيق حقوق الانسان الموقعه عليها من قبل الحكومة والقيادة المصرية
كانت القضية قد حكم فيها فى جلسة 29 يناير 2008 بوضع شرطة فى خانة الديانة ثم تم وقف تنفيذ الحكم فيها بتعطيله بلا سبب قانوني عن طريق طعن مقدم من احد المحاميين المتشددين والمنتمين للجماعات الاسلامية
المؤسف ان القاضي كان قد حجز القضية للحكم لكنه امام تهديدات الجماعات الاسلامية في مصر قرر التاجيل خاصة بعد المسلسل الهابط الذي حدث في قاعة المحكمة بالذج بأحد الشخصيات التي تبحث عن الظهور للاضواء لسب البهائيين والظهور امام العالم ان المصريين يرفضون اعطاء البهائيين حقوقهم
ومن هنا نعلن ان العالم لن يسكت على من يحاولوا لاظهار الحكم في مصر بانه ضعيف وغير قادر على الفصل في اعطاء اقلية من ابناء الشعب المصري لابسط حقوقهم
ونطالب رئيس الجمهورية بسرعة التدخل في السيناريو الهابط الذي يظر حكمة بفترة السيطرة للمتشددين على القضاء والنقابات المهنية وفي مقدمتها المحامين وهو مايظهر مصر بصورة سيئة في العالم المتحضر ونحن نعرف حكمة الرئيس وعدالته الشديدة
نقدم خالص اسفنا لما حدث في قاعة المحكمة ونؤكد انه مسلسل هابط تكرر كثيرا ولكن لن ينجح المرضى في اطفاء نور الشمس مهما فعلوا بمنطقهم واسلوبهم الضعيف الذين لايملكون غيره وهو السب والشتم
هذا هو فصل جديد من فصول التاجيلات المستمرة والمماطلة في اعطاء ابسط الحقوق لاصحابها وفقا لمواثيق حقوق الانسان الموقعه عليها من قبل الحكومة والقيادة المصرية
كانت القضية قد حكم فيها فى جلسة 29 يناير 2008 بوضع شرطة فى خانة الديانة ثم تم وقف تنفيذ الحكم فيها بتعطيله بلا سبب قانوني عن طريق طعن مقدم من احد المحاميين المتشددين والمنتمين للجماعات الاسلامية