منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se
منتديات عظمة هذا اليوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يا إلهي أغث هؤلاء البؤساء، ويا موجدي ارحم هؤلاء الأطفال، ويا إلهي الرّؤوف اقطع هذا السّيل الشّديد، ويا خالق العالم أخمد هذه النّار المشتعلة، ويا مغيثنا أغث صراخ هؤلاء الأيتام، ويا أيّها الحاكم الحقيقيّ سلّ الأمّهات جريحات الأكباد،ع ع

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address:

Delivered by FeedBurner


المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 31 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 31 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 138 بتاريخ 2019-07-30, 07:24
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    [/spoiler]

    أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

    حج حضرة الباب الى مكة واعلان الدعوة عام 1844م

    اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    smile rose


    عضو فعال
    عضو فعال
    أحج حضرة الباب الى مكة واعلان الدعوة عام 1844م 1229166856هنيء الأخوة المسلمين في جميع أنحاء العالم بمناسبة انتهاء موسم الحج كل عام وأنتم بخير وانا ارى هذا المشهد بالتلفزيون وهو مغادرة الحجاج الكرام مكة المكرمة بعد تشرفهم بزيارة الأماكن المقدسة و آداء مناسك الحج، عائدين إلى ديارهم متهللين فرحين بما أغدق عليهم ربهم موهبة أداء فريضة الحج. ونحن نشهد مغادرتهم، أود أن أشارك معكم ما شهده الحجاج قبل 169 عام خلال هذا الشهر الفضيل والبشرى التي غادروا بها هذه الأراضي الطاهرة.
    صادف وقوع عيد الأضحى في ذلك العام (1260هجرية/1488 ميلادية) يوم جمعة، وعُرف بالحج الأكبر، فكانت زيارة الكعبة وإتمام مناسك الحج ذات أهمية خاصة لدى المسلمين، ليس هذا فقط بل كانوا ينتظرون ظهور القائم الموعود أو المهدي، ولهذا كان عدد الحجاج أكبر من أي سنة مضت.
    عزم على الحج في ذلك العام، شاب يدعى سيد علي محمد من نسل الرسول محمد صلى الله عليه وسلم . جاء حاجًا من شيراز في أواخر شهر شعبان، وفي السادس من رمضان وصل إلى ميناء بوشهر وبعد أن عمل الترتيبات اللازمة لهذا السفر الطويل الشاق ركب سفينة شراعية سارت به مدة شهرين سيرا بطيئًا، واهتاج البحر بالعواصف حتى وصل إلى شاطئ جدة، في جدة لبس لباس الإحرام وركب جملا انطلق به إلى مكة فبلغها في غرة ذي الحجة. في يوم عرفات انقطع للصلاة والعبادة طيلة اليوم، وفي يوم النحر تقدم إلى مِنى ونحر حسب المناسك. بعد أداء شعائر الحج، بينما كان جم غفير من الناس مجتمعًا حول الكعبة حضر السيد علي محمد، وضع يده على حلقة باب الكعبة الشريفة ونادى معلنا بمنتهى الفصاحة ""إني أنا القائم الذي كنتم به تنتظرون"، فجأة خيّم السكوت على المكان رغم ذلك الحشد الحاضر، ثم نادى مرة أخرى " إني أنا القائم الذي كنتم به تنتظرون"، وكذلك للمرة الثالثة." سمع الحاضرون هذا النداء وانتشر الخبر بين جميع الحجاج وصار كل منهم يترجم ويفسر للآخر هذه العبارة، وعندما غادرو ا مكة المكرمة عائدين إلى ديارهم حكوا للناس ما رأوه من ظهور سيد شاب منير الوجه حسن الأخلاق، معتبرين ما حدث من خوارق العادات، ولكن هل يا ترى أدركوا عظمة ما شهدوه، هل أدركوا أنهم شهدوا بزوغ عصر جديد وإعلان رسالة جديدة من عند الله؟ كان ذلك الشاب الجليل هو السيد الباب، الرسول المبشر الذي جاء ليمهد السبيل لمجيء حضرة بهاءالله.
    عاد حضرة الباب إلى وطنه في صفر 1261هـ/1845م إيذانا بحدوث هياج يعم البلاد بأسرها ذلك أن الشعلة التي أوقدها بإعلانه دعوته كانت تزداد اشتعالاً. كانت النتيجة أن اضطهد حضرة الباب كغيره من الرسل الذين سبقوه فعذّب وسجن وختمت حياته بالإستشهاد في مدينة تبريز في إيران، ولكن نور الحق لا يُطفأ أبدًا، ألوف مؤلفة من الناس آمنوا به وانجذبوا إلى تعاليمه وعندما أعلن حضرة بهاءالله في عام 1279هـ/ 1863م أنه الموعود الذي بشر به الباب اعتنقوا الدين الجديد. واليوم ينظر العالم البهائي إلى هذين الظهورين التوأمين، ظهور حضرة الباب وحضرة بهاءاالله، كبداية لعصر جديد واعدٍ بمستقبل يعمه الصلح والسلام، والمحبة والوئام.
    كل عام في مثل هذا الموسم، حين أشاهد الحجاج من كل أنحاء المعمورة يؤدون فريضة الحج، تحيى في ذاكرتي وقائع ذلك الحج التاريخي، حين أعلن حضرة الباب أنه المهدي أو القائم الموعود الذي طال انتظاره. ومع أنني لم أحظى بشرف الحضور ومشاهدة ما جرى، أشكر المولى القدير الذي هداني إليه ووفقني بالإيمان والتصديق لما جاء به.
    ولذا فانى اعتبر هذا الاعلان كان كالنبتة الصغيرة لامر الله الذى تعهده الله برعايته وفضله على البشر ويظهر الان هذا بانتشار الدين البهائى فى حج حضرة الباب الى مكة واعلان الدعوة عام 1844م Handsارجاء المعمورة واصبح اتباعه بالملايين فى العالم
    أختم المقال بدعاء من حضرة الباب
    هل من مفرج غير الله قل سبحان الله هو الله كل عباد له وكل بامره قائمون :
    واليكم هذا الرابط لمجموعة من الكليبات التى تحكى قصة الدين البهائى باللغة العربية :


    الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى