منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se
منتديات عظمة هذا اليوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يا إلهي أغث هؤلاء البؤساء، ويا موجدي ارحم هؤلاء الأطفال، ويا إلهي الرّؤوف اقطع هذا السّيل الشّديد، ويا خالق العالم أخمد هذه النّار المشتعلة، ويا مغيثنا أغث صراخ هؤلاء الأيتام، ويا أيّها الحاكم الحقيقيّ سلّ الأمّهات جريحات الأكباد،ع ع

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address:

Delivered by FeedBurner


المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 38 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 38 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 138 بتاريخ 2019-07-30, 07:24
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    [/spoiler]

    أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

    لمحة عن حياة حضرة بهاء الله " موعود كل الأمم "

    اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    amal youssef labib


    عضو ذهبي
    عضو ذهبي
    مولده
    ولد فى عام 1817 م يوم 12 نوفمبر الموافق اليوم الثانى من المحرم عام 1233ه فى طهران عاصمة بلاد فارس . وكان والده ميرزا عباس المعروف بميرزا برزك وزير النوى ينحدر من سلالة ملوك إيران * قبل الإسلام . ولقب بهاء الله يعنى نور الله ومجده واسمه الحقيقى حسين على النورى
    حياته ونشاته
    نشأ حضرة بهاء الله فى بيت فضل وكان والده يتمتع بموهبة نادرة فى الخط جعلت ملك لإيران ( فتح على شاه ) ينعم عليه باسم ميرزا بزرك ومنمحه خلعه كان الملك نفسه يرتديها ، ثم بعد ذلك أعفى الملك أهل ( تاكور ) بلدة ميرزا بزرك من الضرائب . وبعد سنوات عين وزيرا للإبن الثانى عشر لفتح على شاه ( من قبيلة قاجار التى ينتمى إليها الملك ) ظ
    زواجه
    فى اكتوبر 1835 م جمادى لثانى 1251ه تم زواج ميرزا حسين على من آسيا خانم وهى والدة حضرة عبد البهاء . وكان من اخوته ميرزا موسى أقاى كليم الذى وقف إلى جواره طوال حياته وكان له عونا فى أشد المحن واقسى الايام
    معاناته منذ فجر شبابه
    أ - كانت حياة حضرةبهاء الله منذ شبابه حافله بالمصاعب والشدائد وقد حمل الكثير دون ان تكون له يد فى أحداث كثيرة حدثت فى ايران واتهم فيها البابيون . فمثلا حبس حضرته لأول مرة إثر مقتل شخص يدعى حاجى ملا تقى البرغانى ( حمو قرة العين التى سيأتى ذكرها فيما بعد فى مذكرات منفردة ) والمعروف بالشهيد الثالث والمناوىء بشدة لأفكار الشيخ أحمد الاحسائى والشيخ كاظم الرشتى . ( تعطى مذكرات مبسطة عنهما وعن الفترة التى عاشا فيها ومهدت الظهور حضرة الباب )ز
    الملك يزدجرد الثالث أخر ملوك الساسانيين الذين حكموا ايران
    ب - لدى سماع حضرة بهاء الله للأحداث التى استشهاد الطاهرة ( قرة العين ) فى عام 1852 م ثم حبس القدوس ( محمد على البارفروشى ) فى بلدة اسمها سارى وفى منزل ميرزا محمد تقى أحد الشيوخ ذوى الأهمية فى مقاطعة مازندران ، أسرع بزيارة قلعة كانت تدعى قلعة الشيخ طبرسى بمصاحبة شخص يدعى ( نزار على خان ) حيث وصل هذه القلعة وقابله بكل الترحاب شخص اسمه ) الملا حسين بشرئى ( والملقب ( باب الباب ) وكان الملا حسين قد حمل قبل أربع سنوات إلى حضرته رسالة من ( حضرة الباب ) وبسبب ذلك فقد أيقن بالمكانة السامية للميرزا حسين على النورى المعروف وقتئذ بجناب البهاء
    ج - كلف حضرة بهاء الله شخصا يدعى ( الملا مهدى الخوئى ) باصطحاب ستة رجال الى سارى ومطالبة ميرزا ( محمد تقى ) المجتهد الشهير من كبار علماء الدين باطلاق سراح القدوس بعد 59 يوما من الاعتقال الذى ذكر انفاَ ، ومن ثم انضم إلى جماعة الشيخ طبرسى
    د - فى عام 1848م عاد حضرة بهاء الله فى زيارة ثانية لقلعة الشيخ طبرسى مع مجموعة من البابيين ( لم يكن حضرته قد أعلن دعوته بعد ) ثم حبس مرة اخرى مع هذه المجموعة فى بلد تدعى ( آملَ ) فى مسجد هذه المدينة بعد ان ثار أهل البلدة على نائب المحافظ الذى كان على علم بمكانة حضرة بهاء الله ولكن تحت ضغط العلماء ولصرارهم على ضرب حضرة بهاء الله على بطن قدميه ، اضطر هذا النائب اسمه محمد تقى ورجاله إلى إحداث ثقب فى جدار المسجد ليلا لاخلراج حضرة بهاء الله . ومما يؤكد الحاق الأذى بحضرة بهاء الله ورود خطاب من حضرة شوقى أفندى ( ولى أمر الله ) إلى أحباء الشرق فى عام 1929 م يبين لهم فيه أن حضرة بهاء الله قد ضرب بدلا من أصحابه ، كما أشار حضرة بهاء الله نفسه فى لوح إبن الذئب إلى حبسه ووجوده فى أيدى العلماء وما ناله منهم . وبعد ذلك عاد حضرته إلى بلدة ( نور) ومنها إلى طهران
    ه - استمرت الأحداث الخطيرة خلال عامى 1849 - 1850 م ابتداء من استشهاد القدوس ثم اعتقال البابيين فى طهران ثم استشهاد سبعة منهم ، وفى مدن كثيرة مثل ( يزد ) ونيريز وزنجان وكان صراعا مريرا قادة علماء الشيعة فى شمال إيران وجنوبها استمر على مدار العام وانتها بماساة اليمة .
    و - فى 9 يوليو 1850 م استشهد حضرة الباب فى سبيل أمر حضرة بهاء الله ( من يظهر الله ) وبتوجيهات من حضرته تم انقاذ رفاة حضرة الباب ورفيقة ثم وصولها إلى طهران وإخفائها حتى نقلها إلى مقرها فى المرقد المبارك فى حيفا على سفح جبل ( كرمل )
    ز - فى 28 أغسطس 1851 م وصل حضرة بهاء الله إلى كربلاء فى بغداد وكان هناك فى ذلك الوقت الشيخ ( حسن الزنوزى ) وهو ممن قاموا على خدمة حضرة الباب أثناء حبسه فى ( أزربيجان ) وكان ذلك الشيخ من اتباع السيد ( كاظم الرشتى ) وقد بقى فى كربلاء حيث وجهه حضرة الباب ( حتى يشاهد بعينيه جمال الحسين الموعود ) حتى احد ايام اكتوبر 1851م حيث وجد نفسه وجها لوجه لأول مرة فى مشهد الإمام الحسين ، مع حضرة بهاء الله ( لزيارة الأماكن المقدسة بالعراق ) ز
    ح - بعد وفاة الملك محمد شاه ملك إيران فى سبتمبر 1848م وتولى ناصر الدين شاه طاغية إيران مقاليد الحكم بفترة ، هاجمه ثلاثة شبان وهو على صهوة جواده بمصيف فى شمران ببنادق رش وجذبوه من على ظهر الحصان وقد جرح الملك ولكن جرحه لم يكن خطيرا . وعلى الفور حدثت مشاكل كثيرة ، كان من نتيجتها أن سيق البهائيون إلى سجن ( سيال جال ) او الحفرة السوداء ، فى
    عام 1852 م وقد كبلوا بالاصفاد وكان حضرة بهاء الله من بين هؤلاء المسجونين . وقد ذكر حضرته وصفا لهذه الأغلال الشهيرة التى رزح تحتها وهى ( قار - جوهار ) و ( سلاسل ) فى لوح ( لوح إبن الذئب ) . ومما ذكره حضرته فى هذا الشأن
    غلبت أحزانى أحزان يعقوب وكل آلام أيوب كانت بعضا من شجونى ، وادركت الرحمة الإلهية حضرة بهاء الله ، ففى وسط هذه الكأبة بدأ دبيب الحياة فى الكشف الإلهى لحضرة بهاء الله لأملا حضرة بهاء الله
    ط - وكانت والدة ناصر الدين شاه تكن عداوة شديدة لحضرة بهاء الله وكان حاجب الدولة يتمنى لو وجد الفرصة لإعدامه . وفى كل مرة كانوا يرسلون فيها خادما كان يعمل لدى أحد شهداء البابيين إلى السجن لكى يتعرف على شخص بهاء الله كان الخادم يؤكد باصرار على انه لم يشاهده من قبل فى صحبة البابيين فى منزل سيده . وفى نفس الوقت كان أخوة حضرة بهاء الله يبذلوه قصارى جهدهم لاطلاق سراحه . ولكن ناصر الدين شاه كان متمسكا ومصرا على موقفه من أن يظل حضرته سجينا حتى أخر عمره . وأراد الله تعالى أن يأتى للحكم الصدر الأعظم ( ميرزا أقاخان النورى ) والذى كانت لحضرة بهاء الله معه مواقف عدة أنقذه فيها فى وقت سلبق من الإفلاس والفضيحة ، بأصبح يدين لحضرته بالكثير ، ذلك إلى جوار عدة مساعى لإطلاق سراح بهاء الله . وكان هناك عاى الجانب الأخلا من يبذلون المساعى لقتله إرضاء لوالدة الشاه ومنها دس السم لحضرته فى الطعام فى سحنه حتى أصبح فى غاية الضغف والارهاق ، واخيراَ تم إطلاق سراحه فى 12 يناير 1853 م وغادر حضرة بهاء الله وبعض من أفرادأسرته طهران وتوجه إلى العراق فى بلدة ( كارماند ) . فى ابريل 1853 م - 28 جمادى الثانى 1269 ه وصل حضرة بهاء الله إلى بغداد

    الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى