ذات يوم كان هناك ولد يدعى جمال يرعى الابقار. كان جمال لديه صفة سيئة فهو غير أمين، كان منزله في وسط الغابة حيث توجد الحيوانات المتوحشه. لجمال أخت يحبها كثيرا واسمها نيره.
كان عمل جمال أن يرعى ويهتم بالبقر كل يوم، ذات يوم كان جمال متمللا كثيرا فكر في طريقه يخدع بها نيره وكان جمال قد علمها أغنية وقال لها انه سيغنيها عندما يطارد من قبل الحيوانات وفي ذلك اليوم بدأ يصرخ:
أسرعت نبره الى اخيها وظنت ان الحيوانات سوف يؤذونه ففتحت الباب باسرع ما يمكن ولكنها وجدته واقفا يضحك" ها ها ضحكت علبك ... خدعتك"
في اليوم التالي ذهب جمال لرعي البقر وفي اثناء رجعته الى البيت بدأ مرة اخرى يصرخ و يغني اغنيته الخاصة.
نيره ظنت ان هذه المره حقيقه الحيوانات سوف تؤذي أخاها فأسرعت تفتح الباب ومره ثانيه ضحك جمال و خدعها.
و ظل جمال لعدة أيام مستمرا في لعبته و نفس الخدعة ولكن الان نيرة لن تنخدع فلا تفتح الباب.
في احدى الأيام كان جمال في طريق عودته الى البيت فجأة رأى مجموعة من الحيوانات المتوحشة يتقدمون تجاهه بدأ يجري و يغني أغنيته الخاصة .
كانت نيره تطبخ الطعام وتسمع أخوها من بعيد ظنت انه يلعب معها نفس الخدعة.
عندها وصل جمال الى المنزل ويغني أغنيته بصوت عالي جدا.
نظرت نيره من الشباك ولكن ماذا رأت؟
كان جمال قرب الباب و خلفه الأسد و يعض اصبع أخوها غفامت بإنقاذ حياة أخوها بعد أن فقد أصبعه الصغير.
كان عمل جمال أن يرعى ويهتم بالبقر كل يوم، ذات يوم كان جمال متمللا كثيرا فكر في طريقه يخدع بها نيره وكان جمال قد علمها أغنية وقال لها انه سيغنيها عندما يطارد من قبل الحيوانات وفي ذلك اليوم بدأ يصرخ:
نيره نيره اسمعي اخوك جمال
أنت جالسه بهدوء في المنزل
أنا ابحث عن مكان اختبئ فيه
فان الحبوانات الوحشيه تطاردني
افتحي الباب الواسع
أنت جالسه بهدوء في المنزل
أنا ابحث عن مكان اختبئ فيه
فان الحبوانات الوحشيه تطاردني
افتحي الباب الواسع
أسرعت نبره الى اخيها وظنت ان الحيوانات سوف يؤذونه ففتحت الباب باسرع ما يمكن ولكنها وجدته واقفا يضحك" ها ها ضحكت علبك ... خدعتك"
في اليوم التالي ذهب جمال لرعي البقر وفي اثناء رجعته الى البيت بدأ مرة اخرى يصرخ و يغني اغنيته الخاصة.
نيره ظنت ان هذه المره حقيقه الحيوانات سوف تؤذي أخاها فأسرعت تفتح الباب ومره ثانيه ضحك جمال و خدعها.
و ظل جمال لعدة أيام مستمرا في لعبته و نفس الخدعة ولكن الان نيرة لن تنخدع فلا تفتح الباب.
في احدى الأيام كان جمال في طريق عودته الى البيت فجأة رأى مجموعة من الحيوانات المتوحشة يتقدمون تجاهه بدأ يجري و يغني أغنيته الخاصة .
كانت نيره تطبخ الطعام وتسمع أخوها من بعيد ظنت انه يلعب معها نفس الخدعة.
عندها وصل جمال الى المنزل ويغني أغنيته بصوت عالي جدا.
نظرت نيره من الشباك ولكن ماذا رأت؟
كان جمال قرب الباب و خلفه الأسد و يعض اصبع أخوها غفامت بإنقاذ حياة أخوها بعد أن فقد أصبعه الصغير.