منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se
منتديات عظمة هذا اليوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يا إلهي أغث هؤلاء البؤساء، ويا موجدي ارحم هؤلاء الأطفال، ويا إلهي الرّؤوف اقطع هذا السّيل الشّديد، ويا خالق العالم أخمد هذه النّار المشتعلة، ويا مغيثنا أغث صراخ هؤلاء الأيتام، ويا أيّها الحاكم الحقيقيّ سلّ الأمّهات جريحات الأكباد،ع ع

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address:

Delivered by FeedBurner


المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 18 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 18 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 138 بتاريخ 2019-07-30, 07:24
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    [/spoiler]

    أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

    مجموعة مراقبة حالة حرية التعبير في تونس تدين غلق مقر راديو "كلمة" وما سبقه من حصار وتهديد للعاملين بها**

    اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    Admain

    Admain
    رئيس مجلس الادارة
    رئيس مجلس الادارة
    آيفكس – أنباء من الشبكة الدولية لتبادل المعلومات حول حرية التعبير


    4فبراير / شباط 2009
    ** مجموعة مراقبة حالة حرية التعبير في تونس-آيفكس TMG-IFEX**
    إن أعضاء مجموعة مراقبة حالة حرية التعبير في تونس, التي تضم 18 منظمة عضوة بالشبكة الدولية لتبادل المعلومات حول حرية التعبير " آيفكس " يدينون بشدة اقتحام الشرطة التونسية نهاية الاسبوع الماضي مقر راديو "كلمة" اثر حصار تواصل مدة أيام و تخللته اعتداءات بوليسية على العاملين بها وتهديد بالقتل لمديرها التنفيذي ، عمر المستيري.

    و تم اقتحام مقر "كلمة" وسط العاصمة التونسية في 30 يناير من قبل عدد كبير من رجال الشرطة كانوا يلبسون الزى المدني و مرفوقين بمساعد النائب العام. و حجزوا كل الأجهزة الموجودة بالمقر (حواسيب، آلات تصوير وتسجيل) بما في ذلك الهواتف الخلوية الخاصة بالصحافيين.

    واتهمت السلطات التونسية المسؤولين عن راديو "كلمة" ب "البث على الذبذبات بدون رخصة" متجاهلة أن هذا الراديو الذي شرع في العمل الإذاعي في 26 يناير يبث عبر قمر صناعي ايطالي وأنه لا وجود لقانون تونسي يمنع البث على شبكة الانترنت.

    و كانت مجموعة مراقبة حالة حرية التعبير في تونس قد أصدرت بيانا في وقت سابق طالبت فيه برفع الحصار البوليسي الذي فرضته قوات الأمن على مقر"كلمة" بداية من 26 يناير و بفتح تحقيق فوري في اختطاف الصحفي ظافر عطي الذي تواصل عدة ساعات يوم 27 يناير و المضايقات التي يتعرض لها بقية الصحفيين و العاملين ب "كلمة".

    كما أبدت المجموعة انزعاجها من قيام البوليس بمنع المحامي محمد عبو و الصحافي سليم بوخذير من دخول مقر "كلمة" و بالاعتداء بالضرب على ناشط حقوق الإنسان, زهير مخلوف الذي حضر للتضامن مع زملائه.

    كما عبرت مجموعة مراقبة حالة حرية التعبير في تونس عن عميق قلقها ازاء حادثة اختطاف عطي من أمام مقر "كلمة" من قبل عناصر أمنيه بملابس مدنية. ثم أبدت ارتياحها اثر إطلاق سراحه في نفس اليوم. لكن هذا الشعور بالارتياح سرعان ما اختفى خاصة بعد تهديد المستيري بالقتل من قبل شرطي واقتحام مقر راديو "كلمة" وحجز أجهزة التواصل والبث و غلقه و توجيه تهمة "البث بدون رخصة" لسهام بن سدرين، المشرفة على "كلمة."

    ويذكر أن العاملين ب"كلمة" تلقوا العديد من التهديدات من قبل الأمن, بينما تم قطع خدمة الانترنت و الهاتف على فترات متباعدة. و من الواضح ان مثل هذه الممارسات تهدف لإسكات "كلمة", حيث أنها بدأت بعد يوم واحد من اطلاق إذاعة "كلمة". كما تم تعطيل موقع البث على الانترنت بعد ان تعرض لعملية قرصنة الكترونية.

    و قال روهان جاياسكيرا رئيس مجموعة مراقبة حالة حرية التعبير في تونس: " إن ما تتعرض له اليوم حرية الصحافة من انتهاك فظيع و ما يلحق الصحافيين و النشطاء الحقوقيين التونسيين من تهديد وضرب واعتقال يبدو جليا كثابتة من ثوابت سياسة الرئيس زين العابدين بن علي منذ توليه السلطة في عام 1987. ان مثل هذا العدوان لن يفلح في القضاء على حرية التعبير و الحد من عزيمة المدافعين عنها."

    و يطالب أعضاء مجموعة مراقبة حالة حرية التعبير في تونس السلطات التونسية ب:

    1- رفع القيود عن راديو "كلمة" والتخلي عن التهمة الباطلة الموجهة للمشرفين عليها و ضمان حماية العاملين بها.
    2- إجراء تحقيق دقيق و موسع و مستقل لتحديد المسؤولين عن الانتهاكات المذكورة أعلاه و تقديمهم لمحاكمة مدنية مستقلة طبقا للقانون.
    3- الوقف الفوري لجميع المضايقات التي يتعرض لها العاملون "بكلمة" و ايضا جميع نشطاء حقوق الانسان في تونس.
    4- الالتزام بالإعلان العالمي لحقوق الإنسان و خاصة مادة 12 فقرة 2 و التي تنص على: "تتخذ الدولة جميع التدابير اللازمة لضمان حماية السلطات المختصة لكل فرد ، بمفرده وبالاشتراك مع غيره ، من أي عنف ، أو تهديد ، أو انتقام ، بحكم الواقع أو بحكم القانون التمييز الضار ، أو ضغط ، أو أي إجراء تعسفي آخر نتيجة لممارسته أو ممارستها المشروعة للحقوق المشار إليها في هذا الإعلان ؛ "
    5- الالتزام بالمبادئ الواردة في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والمواثيق الإقليمية والصكوك الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان التي صادقت عليها تونس.


    الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى