منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se
منتديات عظمة هذا اليوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يا إلهي أغث هؤلاء البؤساء، ويا موجدي ارحم هؤلاء الأطفال، ويا إلهي الرّؤوف اقطع هذا السّيل الشّديد، ويا خالق العالم أخمد هذه النّار المشتعلة، ويا مغيثنا أغث صراخ هؤلاء الأيتام، ويا أيّها الحاكم الحقيقيّ سلّ الأمّهات جريحات الأكباد،ع ع

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address:

Delivered by FeedBurner


المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 34 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 34 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 138 بتاريخ 2019-07-30, 07:24
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    [/spoiler]

    أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

    عن الحاله البهائيه فى مصر -جريدة شباب مصر جزء 2

    اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    amal youssef labib


    عضو ذهبي
    عضو ذهبي
    فما المشكله إذاً؟



    المشكله ان مفهوم و روح المواطنه لم تستقر بعد ف عقول و قلوب القضاء و المؤسسات المدنيه المصريه فهم غارقون فى بحر الخوف الغريزى من التضاد الدينى مما يتسبب فى كوارث و عوار قانونى كالمثال السابق.



    ثم حتى لو كان الأمر هكذا و هناك منع فى الماده 2..فلم لا ننظر لأربع مواد تؤيد الحق البهائى الوطنى و على رأسها الماده 1 و 46؟



    ألا يجوز لنا القول أن التضارب هذا لو حسمناه لن يكون لصالح الماده 2 ؟



    نعم الغاء الماده 2 او تعديلها هو النتيجه لهذا الصراع الذى لا أراه حقيقياً بين تلك المواد الدستوريه؟ اليس من الواجب احالة الأمر للدستوريه العليا لحسم هذا النازع الذى يهدر حقوق المواطنين؟..اتمنى.



    * أضحكتنى مؤسسة الأزهر و الله..أنا أدرك أنها مؤسسه لا تمثل الوسطيه كما نتخيل بل هى مؤسسة النقل و الجمود و نفاق السائد ، و نظره واحده لتاريخ الأزهر المعادى لمحمد عبده و طه حسين و على عبد الرازق و كل من فكر ، فقط مجرد تفكير فى أى شئ يخالف السائد..أما ان تصدر فتوى و تصير مبرر الوضع المضحك هذا فهى النكته بحق ، إذ ان الفتوى كانت تقول بأن كل من ينضم للبهائيه من المسلمين مرتد و المسأله تبدو منطقيه فهى ديانه تعاكس الإسلام ، لكن الان و جدنا من يفسرها كالآتى : لو أبوك و جدك و جد جدك بهائيين فأنت مسلم مرتد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ببساطه تم تفسيرها على ان من يؤمن بها و لو من أسره بهائيه فهو مرتد..و بالطبع سار قطيع الكارهين لكل شئ وراء هذا بكل حماس و كعادته صمت الأزهر بعد تردد فهو يدرك مضمون فتواه التى تتناول المسلم الذى يرتد بايمانه بالبهائيه و لا تشمل صاحب الأصل البهائى(و هذا لا يحتاج شرح لمن له عقل و يستطيع التفكير) و حاول البعض الضحك علينا بالقول أنهم مرتدون لقوله بإيمانهم بالإسلام كذلك فهم مسلمون ثم إيمانهم بالبهائيه (الإيمان البهائى يشمل الإعتراف بالإسلام دين سابق للبهائيه) و بالتالى فهم مسلمون يؤمنون بالبهائيه..و الرد بسيط : المسلم هو من يؤمن بالاسلام كآخر الديانات و محمد صلى الله عليه و سلم آخر الرسل و هم لم و لن يؤمنوا بهذا قط حتى فى مفهومهم للإسلام ، و بالتالى فهم لم يكونوا أصلاً مسلمين ، و كما ذكرت تقاعس الأزهر عن التدخل و راح بعدها يتدخل لكن بالإتجاه المعاكس..ببساطه راح يؤكد معنى لم تتضمنه الفتوى و رؤيه لا يحملها الأزهر و راح يحرض على قتل المصريين البهائيين بكل بساطه لأنهم بهائيين..فقط لهذا السبب ، الأخطر أنه راح يروج لفكرة تحالفهم مع اليهود و صهيونيتهم اى يسب و يقذف كل مصرى بهائى بصوره تكفل لكل بهائى فى العالم حق رفع دعوى سب و قذف ضد الأزهر



    و سرعان ما باتت سبوبة الزهر تحريض علنى على قتل البهائيين نظراً لفراغ الساحه مع استيلاء المتأسلمين على الفكر الشعبى و مصادرة العقل و انبطاح المثقفين و موت الاحزاب أو مشاركته للأزهر فى احتفالية قتل البهائيين.



    *تخيلوا معى الاتى : اوروبا و أمريكا المسيحيتين يعجبان بالتدين الشديد لدينا ببركة الأزهر و فتواه ، و يقرران تقليدنا فيتجهوا لشعوبهم قائلين :



    أيتها الشعوب المسيحيه هناك دين يسمى الإسلام أفتى بابا الفاتيكان لكم أنه دين يحرف تعاليم مستقره بالكتاب المقدس (نفس الرأى من الإسلام للبهائيه) و يغيرون طبيعة المسيح الإلاهيه و يقولون ان المسيحيه ليست آخر الديانات (نفس القول من الإسلام للبهائيه) كما تجرأ هؤلاء المسلمون و ارتدوا عن المسيحيه فهم يقولون يايمانهم بها كايمانهم بالإسلام و بالتالى فهم مرتدون..و لكننا يجب أن نكون رحماء فلا نمنع عنهم الحق فى الحياه كما يطالب بعض رجال الدين المسيحى عندنا بقتلهم (أغلب الازهريين يطالبون بقتل البهائيين) أو كما يرى مثقفينا كذلك بقتلهم (جمال عبد الرحيم نموذج لطلب قتل البهائيين) أو رؤية البعض بسجن المسلمين (يوسف البدرى يرى الإكتفاء بسجنهم)..نحن سنتعامل مع المسلمين باغلاق مساجدهم و منعهم من شعائرهم فقط ( حكم الدستوريه 1975 بتأييد غلق المحافل البهائيه و الإستيلاء على أموالها) و هكذا لا نعارض حرية الدين فنحن لم نؤذى أحد بل فقط منعنا شعائر تؤذى النظام العام المسيحى؟؟؟



    لو حدث هذا سنعتبرها حرب مقدسه و نسب الذين يشعرون بالغيره من تفوقنا العظيم جداً عليهم مما أعجزهم فضيقوا علينا ديننا ، الله أكبر فلنقتلهم جميعاً هؤلاء الكفره...ما رأيكم؟..هل نطلب تعميم التجربه؟







    *مستقبلاً سيتم تعميم تلك النظريه على كل أصحاب الديانات الأخرى( نظرية التعامل مع البهائيين)..و على رأسها المسيحيه..و لنا فى ارهاب السبعينات و الثمانينات و التسعينات نموذجاً ، فهو كان موجه ضد الكنائس و متاجر المصريين المسيحيين بلا سبب إلا كفرهم و حلة أموالهم و ليس ضد البهائيين ، بالطبع سيقول قارئ..كلا كلا كلا الأمر مختلف فأرد: و الله لا يختلف أبداً فالمتطرف يقتات من تطرفه و يحيا به و ليس له من دونه مصدر حياه و لا يمكن أن يحكمنا فكر أو فرد أو مجموعه متطرفه دون ان تفرز الأسوأ و الأكثر تشدداً و طبيعة النظم التى تتالت بإسم الإسلام حكماً و إدارةً تشى بهذه الحقيقه سواء فى السعوديه او ايران او السودان.



    الخلاصه:



    تحول الزهر الى مؤسسه بخلاف النفاق تفتى بفتوى و تسمح بتحريفها إرضاءً للغوغاء السائده ، و باتت مصر دوله ليست مؤمنه بالمواطنه كمرجعيه لها ، و لا دوله يحكمها دستور بل باتت دوله لا شئ يسيرها إلا إرادة التيار الدينى و مزايدات المسئولين عليهم..



    مصر شهدت رده حضاريه مازالت مستمره و لن تتوقف أبداً مهما فعلنا إلا إذا كانت الدوله حارسة الدستور و معها المحكمه الدستوريه العليا و كل فئات المجتمع المدنى يد واحده فى مواجهة طوفان تديين مصر و تديين السياسه و تحويل مواطن مصر لخائن لمجرد انه بهائى ، و قتله لمجرد انه بهائى ، و سجنه لمجرد أنه بهائى..و نسينا أننا مسلمون.







    و تبقى أسئله:







    -1- لماذا هذه الحميه فى الدفاع عن البهائيين؟



    أجيب: لا أدافع عن العقيده البهائيه او معتنقيها ، بل أدافع عن حرية العقيده و عن الحقوق المدنيه للمواطنين المصريين البهائيين كغيرهم من المسلمين و المسيحيين فى مصر و عن حق الإنسان أى إنسان فى عقيده و مواطنه .







    -2- هل تعتبر الزهر مسئولاً؟



    أجيب: البدايه من الأزهر و النهايه فيه..الفتوى خرجت منه ، و كل علماء الدين الذين أذكر هم و اعنيهم منه ، و هو مؤسسة الدين الرسميه فى مصر ، و بالتالى فهو من يدير اللعبه و هذا المر لا يغادر أبداً محيطه ، ان لم يكن تخصصه و دوره الرئيسى الوسطى كما هو مفترض.







    -3- كيف لا تغار على دينك و البهائيه تطعن فيه؟



    أجيب: ليس دورى أن اهين إنسان بسبب ما يؤمن به كما ان هذه عقيده لأتباع يرونها سليمه ، و هى نفس نظرة المسيحى للمسلم و نفس رد المسلم عليه ، المشكله ليست فى عقيده و اخرى فكل العقائد تخالف و تطعن فى أساسيات الإسلام ، المشكله فى تقبل الآخر كإنسان له حق الإعتقاد و مواطن له حق المواطنه.







    -4- البهائيين حلفاء اليهود و الصهاينه..كيف تكتب دفاعاً عنهم؟



    أجيب: لا أدافع الا عن المواطن ، و لو كان جاسوس أو متحالف مع الصهاينه..أين أى جاسوس و أقول ولو واحد ثبت انه جاسوس؟..فمع احترامى الأغلبيه الساحقه من الجواسيس لإسرائيل مسلمين و لا يوجد جاسوس واحد بهائى ، و لو كان كذلك فلم لم يلق الأمن القبض على أحدهم؟



    ختاماً:



    نحن مصريون مدنيون فى دوله مدنيه لنا جميعاً حق المواطنه..



    لا تنازل عنه و لا رده عن مبادئنا..



    إن الأخطار لا تأتى أبداً بتخطيط من الخارج دون ظروف مهيئه من الداخل..



    لا صراع بين الدين و الوطن بل تكامل بين الماده و الروح..



    للوطن حقوق و للدين رأى كلاهما متكامل فقط عن أبصرت القلوب..



    *** المواطنه هى الحل ***



    الى اللقاء.

    الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى