الحياة عبارة عن كتاب كبير يمتلك الكثير من الصفحات منها السوداء ومنها البيضاء ومنها السعيدة ومنها التعيسة والحياة لغز وسر غامض بل هي كالبحر الهائج السائر بالمواجه على الصخور أم هي ذالك الحمل الوديع والفراشة الرقيقة أهي ظالمة أم مظلومة أحقاً هي سعادة الناس أم شقاؤهم أسئلة كثيرة تراودنا ولا نعرف لها إيجابه رغم أن الإجابة في أغلب الأحيان تكون أمام ناضرينا ولكن يكون هناك شيء من الغشاوة أو الحجاب الذي يفصل بيننا وبين معرفتنا تلك الإجابة
الحياة لعبة من ألعاب القدر فيها من يدخلها وهو لايعرف قوانين اللعبة فيخسر كل شي وهناك من يدخلها وهو عارف بكل قوانيين اللعبة وأيضا يخسر كل شي لأنها بكل بساطة غادرة ماكرة تغيير صفحاتها بكل لحظة فلا أحد يعرف كيف يعلبها
الحب أمر جميل لكنه صعب في أغلب الأحيان لأنه قد يكون من طرف واحد فيكون عذاب أو يكون من طرفين فيكون ألم وهيام
الأسرة قليل مانجد هناك أسرة سعيدة متكاملة تجد فيها كل جوانب السعادة والاستقرار وقلما تجد هناك أسرة خالية من المشاكل وهناك الكثير من الأسر تنتهي حياتهم إلى طريق الهاوية والشتات
العمل مرحلة قد تكون سعيدة أو تعيسة فهناك من يعمل بغرض المال وحسب وهناك من يعمل فقط لشغل وقته وهناك من يعمل لغير عمله وهناك من لايجد الذي طالما حلم به
أهذه هي الحياة الذي طالما تمسكنا بها أهذه الحياة التي رأينا نورها عندما فتحنا أعيوننا لحياة ولأظن أنها كذالك لأنها حياة صعبة غامضة ولكنها لذة واشتياق
فالنهاية والبداية كانت واحدة لان الحياة بصفاتها واحدة سوداء أو بيضاء ويجب أن نعيش فيها وان نتحمل كل مشاكلها لأننا بكل بساطه سائرين ليس إلا, وحين يعلن قطار الرحيل صافرته الأخيرة لااحد يقدر أن يفوت من الميعاد
هذه الحياة لذة وعذاب وحب وكره أمل وأم حرب وسلام هذه هي الحياة
الحياة لعبة من ألعاب القدر فيها من يدخلها وهو لايعرف قوانين اللعبة فيخسر كل شي وهناك من يدخلها وهو عارف بكل قوانيين اللعبة وأيضا يخسر كل شي لأنها بكل بساطة غادرة ماكرة تغيير صفحاتها بكل لحظة فلا أحد يعرف كيف يعلبها
الحب أمر جميل لكنه صعب في أغلب الأحيان لأنه قد يكون من طرف واحد فيكون عذاب أو يكون من طرفين فيكون ألم وهيام
الأسرة قليل مانجد هناك أسرة سعيدة متكاملة تجد فيها كل جوانب السعادة والاستقرار وقلما تجد هناك أسرة خالية من المشاكل وهناك الكثير من الأسر تنتهي حياتهم إلى طريق الهاوية والشتات
العمل مرحلة قد تكون سعيدة أو تعيسة فهناك من يعمل بغرض المال وحسب وهناك من يعمل فقط لشغل وقته وهناك من يعمل لغير عمله وهناك من لايجد الذي طالما حلم به
أهذه هي الحياة الذي طالما تمسكنا بها أهذه الحياة التي رأينا نورها عندما فتحنا أعيوننا لحياة ولأظن أنها كذالك لأنها حياة صعبة غامضة ولكنها لذة واشتياق
فالنهاية والبداية كانت واحدة لان الحياة بصفاتها واحدة سوداء أو بيضاء ويجب أن نعيش فيها وان نتحمل كل مشاكلها لأننا بكل بساطه سائرين ليس إلا, وحين يعلن قطار الرحيل صافرته الأخيرة لااحد يقدر أن يفوت من الميعاد
هذه الحياة لذة وعذاب وحب وكره أمل وأم حرب وسلام هذه هي الحياة