منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se
منتديات عظمة هذا اليوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يا إلهي أغث هؤلاء البؤساء، ويا موجدي ارحم هؤلاء الأطفال، ويا إلهي الرّؤوف اقطع هذا السّيل الشّديد، ويا خالق العالم أخمد هذه النّار المشتعلة، ويا مغيثنا أغث صراخ هؤلاء الأيتام، ويا أيّها الحاكم الحقيقيّ سلّ الأمّهات جريحات الأكباد،ع ع

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address:

Delivered by FeedBurner


المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 32 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 32 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 138 بتاريخ 2019-07-30, 07:24
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    [/spoiler]

    أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

    حضرة عبد البهاء المثل الاعلى لكل بهائي

    اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    عيون الحقيقة


    عضو ذهبي
    عضو ذهبي
    كيف نتعلم الصبر


    هذه قصة حدثت لحضرة عبد البهاء


    كى نتعلم الصبر



    فى بداية نزول الأحباء مع حضرة بهاء الله وحضرة عبد البهاء بعكاء كان أهل البلد يرون معاملة البهائيين بالجفاء أمراً مقدساً . ولكن حضرة عبد البهاء وإحتماله وعذوبة مشربه الأخلاقى إجتذب قلوب الناس أجمع . ومقابلته الجفاء بالوفاء إكتسب ود الكل .

    كان الأحباء فى حاجة إلى الوقود ولكن الناس أبو أن يبيعوهم الوقود فأرسل حضرة عبد البهاء من إستحضر حمل بعير فحماً ، فبينما كان الرجل ذاهباً بالفحم إلى طالبه وإذا بأحد التجار المسيحيين إعتدى عليه وإغتصب الفحم دون أن ينقده الثمن فجاء حضرة عبد البهاء إلى هذا التاجر ليكلمه فى هذا الشأن ، ولما رآه منهمكاً فى أشغاله إنتظره ثلاثة ساعات حتى فرغ ، وسأله التاجر أأنت أحد المسجونين فأومأ حضرته بالإيجاب فساق التاجر الحديث وماكان ذنبكم حتى سجنتم فرد حضرته على هذا السؤال قائلاً مادمت تسألنى فإنى أجيبك ثم قال نحن لم نأت شيئاً إدّا ولكن مضطهدون كما كان السيد المسيح مضطهداً فقال التاجر وماذا تعرف عن السيد المسيح فأجاب حضرته بما أدرك منه التاجر أنه خبير بعيسى والانجيل فمكث بسأله حتى طرب التاجر مما سمع منه مالم يسمعه من قبل وإستمر الحديث ساعتين وفى النهاية ظهر على التاجر السرور والإنشراح وقال الفحم نفذ فلا يمكنى رده إليك ولكن ها هو ثمنه ورافق حضرته إلى الباب ونزل معه إلى الشارع وعامله بكل إحترام ومن هذا الوقت صار صديقين وإرتبطت العائلتين بهذا الرباط المتين .[/b]
    وقد عظم حضرة بهاء الله الصابرين وذلك فى لوح مبارك أيوب فتفضل قائلاً



    ( … وينبغى للصابر فى أول الأمر بأن يصبر فى نفسه بحيث يمسك نفسه عن البغى والفحشاء والشهوات وعن كل ما أنهاه الله فى الكتاب ليكونن فى الألواح باسم الصابرين مكتوبا ، ثم يصبر فى البلايا فيما نزل عليه فى سبيل بارئه ولا يضطرب عند هبوب أرياح القضاء وتموج أبحر القدر فى جبروت الأِمضاء ويكون فى دين الله مستقيما ، ويصبر على ما يرد عليه من أحبائه ويكون مصطبرا ً فى الذينهم أمنوا ابتغاء لوجه الله ليكون فى دين الله رضيا… وان الذينهم ينصرون الله بأموالهم وأنفسهم ويصبرون فى الشدائد ابتغاء لوجه الله أولئك كانوا فى ازل الآزال بنصر الله منصوراً … فاجهدوا بان لاتبطلوا اصطباركم بالشكوى وكونوا راضياً بما قضى الله عليكم وبكل ما يقضى من بعد لأن الدنيا وزينتها وزخرفها سيمضى اقل من آن ولا بقاء لها وتحضرون فى مقعد عزٍ محبوباً).



    هذا الموضوع منقول من مدونة/ نغمات الروح يمكنكم الرجوع اليها على هذا الرابط

    http://nagamat.wordpress.com/

    الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى