منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se
منتديات عظمة هذا اليوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يا إلهي أغث هؤلاء البؤساء، ويا موجدي ارحم هؤلاء الأطفال، ويا إلهي الرّؤوف اقطع هذا السّيل الشّديد، ويا خالق العالم أخمد هذه النّار المشتعلة، ويا مغيثنا أغث صراخ هؤلاء الأيتام، ويا أيّها الحاكم الحقيقيّ سلّ الأمّهات جريحات الأكباد،ع ع

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address:

Delivered by FeedBurner


المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 36 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 36 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 138 بتاريخ 2019-07-30, 07:24
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    [/spoiler]

    أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

    تجنبوا الغيبة والنميمة والافتراء

    اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    madihahosny


    عضو ذهبي
    عضو ذهبي
    إن اسوأ عادة للانسان وأعظم ذنب له هو اغتياب النفوس ولقد نهى حضرة بهاء الله مراراً عن الغيبة والافتراء والخوض في عيوب النّاس.
    فقد جاء في "الكلمات المكنونة العربية " قوله الكريم:
    يَا ابْنَ الوُجُودِ
    كَيْفَ نَسِيتَ عُيوبَ نَفْسِكَ وَاشْتَغَلْتَ بِعُيُوبِ عِبادِي.
    مَنْ كانَ عَلى ذلِكَ فَعَلَيْهِ لَعْنَةٌ مِنِّي.


    يَا ابْنَ الإِنْسانِ
    لا تَنَفَّسْ بِخَطَأِ أَحَدٍ ما دُمْتَ خاطِئاً،
    وَإِنْ تَفْعَلْ بِغَيْرِ ذلِكَ مَلْعُونٌ أَنْتَ،
    وَأَنَا شاهِدٌ بِذلِكَ.


    وفي الكتاب الأقدس يتفضل بقوله:
    (..قد حرّم عليكم القتل والزّنا
    ثمّ الغيبة والافترآء
    اجتنبوا عمّا نهيتم عنه في الصّحآئف والالواح..)

    في الكلمات المكنونه الفارسية (مترجم)
    أيّها المهاجرون
    جُعل اللسان لذكري فلا تدنّسوه بالغيبة
    فإن غلبت عليكم النّفس النّاريّة
    فاشتغلوا بذكر عيوب أنفسكم
    لا باغتياب خلقي
    لأن كلّ منكم لنفسه أبصر وأعرف منه بنفوس عبادي.


    يا رفيق عرشي
    لا تسمعً سوءاً ولا ترَ سوءاً ولا تُذلل نفسك ولا تُعول:
    لا تقل سوءاً فتسمعه ولا تعظم عيب النّاس لكيلا يعظم عيبك
    ولا ترتضِ ذلّة أحد لكيلا تتجلّى ذلّتك،
    إذاً فافرغ بسريرةٍ نقيّة وقلبٍ طاهرٍ وصدر مقدّس وخاطرٍ منزَّه
    في أيّام عمرك –التي تعدّ أقلّ من برهةٍ-
    حتّى تعود فارغ البال من هذا الجسد الفاني
    وتستقرّ في الملكوت الباقي.


    (أَلْحَقُّ أَقُولُ إِنَّ اللِّسَانَ قَدْ خُلِقَ لِذِكْرِ الْخَيْرِ
    فَلاَ تُدَنِّسُوهُ بِالْقَوْلِ السَّيِّئِ.
    عَفَا اللهُ عَمَّا سَلَفَ.
    وَيَجِبُ عَلَى الْجَمِيعِ بَعْدَ الآنِ أَنْ يَتَكَلَّمُوا بِمَا يَنْبَغِي،
    وَأَنْ يَجْتَنِبُوا اللَّعْنَ وَالطَّعْنَ وَمَا يَتَكَدَّرُ بِهِ الإِنْسَانُ )

    كتاب عهدي

    اما في كتاب الايقان فيتفضل:
    (..وعلى السّالك أن يعدّ الغيبة ضلالة،
    وأن لا يخطو بقدمه أبدًا في تلك السّاحة،
    لأنّ الغيبة تطفئ سراج القلب المنير،
    وتميت الحياة من الفؤاد..)


    ويتفضل حضرة عبد البهاء في كتاب الحياة البهائية ص79-80

    (البهائي لا يتفوه بذم الاخرين
    ويحسب الغيبة أعظم خطيئة في العالم الانساني
    ذلك لان حضرة بهاء الله قد صرح في جميع الواحه
    بان الغيبة والنميمة هما من دسائس الشيطان ووساوسه
    وهما هادمتان لبنيان الانسان
    ان المؤمن لا ينطق بذم الغريب من الناس
    فكيف بالقريب منهم
    ولا يغتاب العدو فكيف يذم الصديق المحب .
    ان الغيبة والنميمة هما من صفات ضعاف العقول والافكار
    وليستا من شيم الابرار
    وان الانانية من خصائص غير المؤمنين
    وليس من مسلك الاحباء .)

    (ان ابغض الاخلاق هو البحث عن عيوب الاخرين
    علينا ان نتحرى حسنات النفوس
    وان لا نتجسس عيوبهم
    يجب غض الطرف عن عيوب الناس بقدر المستطاع
    والبحث عن كمالاتهم لا عن نقائصهم....
    هذا هو منهج البهائيين ومسلكهم )

    (يا احباء الله
    من البديهي ان الاغتياب لا يثمر الا الخمود والجمود
    وهو من اسباب التفرقة وأعظم وسيلة للتشتيت
    فأن اغتاب احد الاخر
    علي المستمعين ان يمنعوه من ذلك بغاية الروحانية واللطف
    ويقولوا له أي ثمر وفائدة من هذة الغيبة ,
    هل هي سبب الحصول علي رضاء الجمال المبارك
    أو علة عزة الاحباء الأبدية ؟
    هل ستكون سببا في ترويج دين الله او تثبيت ميثاقه ؟
    هل هناك من يستفيد منها أو يستنير بها ؟
    لا والله بل الغيبة هي الغبار الذي اذا غشى القلوب
    جعل الاذان صماء عن الاصغاء
    والعيون عمياء عن رؤية الحقيقة ,
    اما اذا مدح شخص أخر وأثنى عليه
    فلا شك ان المستمعين سيتهللون طربا بالروح والريحان
    وتهتز قلوبهم فرحا وسرورا
    وتستبشر أرواحهم من نفحات الله .)

    نور على


    مشرف
    مشرف
    الغاليه مديحة انحناءة لكى لجمال موضوعك

    madihahosny


    عضو ذهبي
    عضو ذهبي
    اشكرك علي هذه الانحناءة ثم علي تعليقك الجميل .

    امال رياض


    المدير العام
    المدير العام

    الغيبة والنميمة هم من أسوأ العادات التى تقتل جمال الروح
    وتقلل من شأن النفوس الطاهرة
    تحياتى

    madihahosny


    عضو ذهبي
    عضو ذهبي
    شكرا الغالية أمال
    ولك تحياتي

    عاطف الفرماوى


    عضو ذهبي
    عضو ذهبي
    طهروا اللسان يتطهر القلب فيجد الله فى قلبك مسكنا فتضئ فى عالم الأبرار وتكون مستحقاً للملكوت . كونوا مصدر العطاء والعمل الصالح لترثوا الحياة الأبدية

    sonyaelhamamsy


    المشرف العام
    المشرف العام
    طهروا القلب يتطهر اللسان
    هل توافقني الرأي في هذا الاخ الفاضل عاطف
    (من القلب يطفح اللسان)
    من الممكن ان يكون الانسان لسانه حلوا
    ولكن قلبه غير صاف
    ولكن من المستحيل ان يكون الانسان قلبه طاهر
    ولسانه رديئ
    لذلك يؤكد لنا الله ان نطهر قلوبنا لانها هي الاساس

    يَا ابْنَ الرُّوحِ
    فِي أَوَّلِ القَوْلِ
    امْلِكْ قَلْباً جَيِّداً حَسَناً مُنيراً
    لِتَمْلِكَ مُلْكاً دائِماً باقِياً أَزَلاً قَدِيماً.

    ومن توقيع لحضرة شوقي افندي قوله:
    "يجب اولا وقبل كل شيئ
    التشبث بأية وسيلة ممكنة
    كي يصبح القلب صافيا والنية خالصة
    وبغير ذلك فلا يكون ثمة أثر ونتيجة
    للاقدام على أي أمر كان"

    عاطف الفرماوى


    عضو ذهبي
    عضو ذهبي
    لا شك أن طهارة القلب هى الأساس لنرث الملكوت
    كل اناء ينضح بما وضع فيه
    لا شك أن زلات اللسان تكشفنا وتظهر ما بداخلنا
    الإنسان المؤمن يكون مظهره دليلاً وشاهداً على جوهره لأن له حياة واحدة فى الله حياة قدسية طاهرة
    أما الانسان غير المؤمن الملتوى الذى يظهر غير ما يبطن لا يمكن أن يحوز طهارة القلب وهذا نموذج بعيد عن الله
    وقد طلب حضرة المسيح من المؤمنين أن يجاهدوا فى تطهير ألسنتهم ليحوزوا طهارة القلب وقد قال حضرته ان الذى ينجس الانسان هو ما يخرج منه زلات وشتائم وكلمات شريرة وليس ما يدخل فيه
    اذا كان مقصد سيادتك الانسان غير المؤمن المنافق الملتوى الذى يظهر عكس ما يبطن فأنا أتفق مع رؤيتك
    أما كلامى كان مقصده الانسان المؤمن فلابد وأن تكون جميع جوارحه مقدسة طاهرة واللسان أحد هذه الحواس التى تعبر عن الطهارة
    وتقبلى تحياتى ومحبتى فى الله

    عاطف الفرماوى


    عضو ذهبي
    عضو ذهبي
    ولأن الموضوع يدور حول الغيبة والنميمة التى تتم عن طريق اللسان ويتفضل حضرة عبد البهاء في كتاب الحياة البهائية بقوله
    (البهائي لا يتفوه بذم الاخرين
    اللسان مظهر القلب

    ويتفضل حضرة بهاء الله قائلاً :
    يَا ابْنَ الوُجُودِ
    كَيْفَ نَسِيتَ عُيوبَ نَفْسِكَ وَاشْتَغَلْتَ بِعُيُوبِ عِبادِي.
    ويقول فى الأقدس
    (..قد حرّم عليكم القتل والزّنا
    ثمّ الغيبة والافترآء
    ذكر عيوب الناس والغيبة والنميمة تتم عن طريق اللسان صحيحاً أيضاً أن اللسان يخرجها من قلب شرير
    وطهارة القلب واللسان ذو علاقة تبادلية ليس أحدهما دون الآخر وطهارة جميع الجوارح واجبة فلا تنظر العين الا الى كل جميل وتغض النظر عن كل قبيح ولا يقول اللسان الا خيراً
    ولا يضمر فى قلبه أفكار شريرة فالطهارة وحدة متكاملة لجميع حواس الانسان لكى ترتقى روحه ويحقق المرتبة الرفيعة فى عالم الملكوت

    sonyaelhamamsy


    المشرف العام
    المشرف العام
    شكرا استاذي الفاضل عاطف

    الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى