منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se
منتديات عظمة هذا اليوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يا إلهي أغث هؤلاء البؤساء، ويا موجدي ارحم هؤلاء الأطفال، ويا إلهي الرّؤوف اقطع هذا السّيل الشّديد، ويا خالق العالم أخمد هذه النّار المشتعلة، ويا مغيثنا أغث صراخ هؤلاء الأيتام، ويا أيّها الحاكم الحقيقيّ سلّ الأمّهات جريحات الأكباد،ع ع

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address:

Delivered by FeedBurner


المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 31 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 31 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 138 بتاريخ 2019-07-30, 07:24
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    [/spoiler]

    أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

    تنامى احساس البشر بأهمية السلام العام...

    اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    wafsam2007


    عضو فعال
    عضو فعال
    فى
    مقالة رائعة للأستاذ خالص جلبى تحدث بعمق شديد عن الحرب كقيمة مزيفة
    والسلام والمشورة والتفاهم كقيم بديلة تأخذ البشرية الى منحى اخر واتجااه
    مختلف من التطور والنضج فأردت ان تشاركونى روعة كلماته فلم تكن الحرب
    ابدا" ولن تكون حلا" لمشاكل بل هى طريق ملئ بالأشواك والمحن لايستفيد منها
    فى النهاية إلا نفرا" قليلا"....


    الحرب والإنسان والأخلاق...

    بقلم خالص جلبي




    في
    خريف عام 1993 م كنت في زيارة للعاصمة الكندية مدينة (أوتاوا) ، وفي رحلة
    التعرف على البرلمان الكندي والكومنولث البريطاني والمكتبة الرائعة
    التابعة للكومنولث والتي تحوي 600 ألف كتاب من ذخائر المعرفة الإنسانية،
    ثم المجلس الذي تدار فيه مناقشات الأحزاب، وحيث يهيء وفي مكان مرتفع منه
    للراغبين من الجمهور في حضور هذه المناقشات الساخنة.


    وفي
    نهاية الرحلة وقفت السيدة التي كانت تقوم بدور المرشد السياحي أمام لوحة
    تذكارية لتقولَ بخشوع: هذه اللوحة هي ذكرى للخسائر التي مُنيت بها كندا في
    الحرب العالمية الأولى، حيث اشتركت الوحدات الكندية في ساحات القتال
    الأوربية، مع مجموعات دول الكومنولث من استراليا والهند ونيوزيلندا
    وبالطبع بريطانيا، حيث سيق 600 ألف جندي كندي يمثلون زهرة شباب المجتمع
    الكندي و( عُشر ) ( 1 \10 ) مجموع الأمة الكندية في ذلك الوقت، وقتل منهم
    أيضاً العُشر ( قُتل 60 ألفاً )؟!.


    وقفت أتأمل اللوحة التذكارية والشعر الحزن المسطَّر عليها، تساعدني ابنتي التي تدرس في جامعة (مك جيل Mc Gil) في فك معاني بعض الكلمات، ذلك أن الأسطر كتبت بلغةٍ فخمةٍ: عندما
    ترسل الشمس أشعتها الدافئة، وتمتلىء حقول الربيع بورود الزنبق والياسمين،
    وتشعرُ بالسلام يظلل الوطن الذي تعيش فيه، فلا تنسى البؤساء في حشرجة
    الموت، تنزف جراحاتهم في ساحات القتال.


    وتمنيت
    أن تُختم الأبياتُ بالاستفادة من هذا الدرس المريع كي لا يتكرر الخطأ،
    بكل أسف خُتمت الأبيات بــ ( ثقافة البطولة ) مرةً أخرى: لا تنسى دماء
    القتلى وآهات الجرحى وعذاب المشوهين من أجل الثأر لهم والانتقام
    لتضحيتهم!!


    ولم يختموها كفى بالحرب واعظاً !!

    قلت لمرشدتنا الكندية: إنني جداً متألم لما ذكرتَ، وأرجو أن لا تتكرر هذه المأساة بتقديم المزيد من القرابين البشرية على مذبح الحروب البئيسة، فهزت رأسها متأثرةً بالإيجاب.

    هذا هو عالم الكبار اليوم فما هو حال عالم الصغار ؟؟

    إن
    الصغار إذا لجئوا إلى القوة في حل مشكلاتهم، فإنهم يكونوا قد باعوا
    قضيتهم للمترفين في الأرض، لسماسرة الحروب، والأخيرون ينظرون فمن يكون
    انتصاره في مصلحتهم نصروه، وإلا فإنهم يتركونهم ينحر بعضهم بعضاً، أو
    يمدونهم بالأسلحة التقليدية بتغافلٍ وشماتة، وهذا الوضع العالمي بين
    الصغار والكبار وضع جديد، علينا أن نتفهمه ونتكيف معه بدون تبلد.


    وعلينا
    أن ننسخ الثقافة المبنية على العهد العتيق، عهد اعتبار العنف (بطولة)،
    ولنبدأ التكيف مع العهد الجديد في الأرض الجديدة، عهد السلام ولنبدأ بصنع
    ( ثقافة السلام ).


    ذلك أن صنع ثقافة السلام شرط لقيام العيش المشترك معا ً بسلام.

    وهذه
    الثقافة ـ التي ينبغي أن نصنعها ـ هي التي ستبدل الذهنية الجماعية
    التقليدية التي تنظر إلى العنف أنه بطولة وقداسة، بدلاً من النظر إليه أنه
    أمر يدعو إلى الغثيان، وأنه كفَّ عن كونه بطولة بل تحول إلى جريمة، وما لم
    نحقق هذه النقلة الثقافية والقطيعة المعرفية فلن نكون قد صنعنا شيئاً.


    فكما
    كانت الجراثيم القاتلة قبل كشفها ومعرفة كيفية التعقيم ، كانت مبثوثة في
    أعيننا ، وكانت تداهمنا من غير أن نعرف كيف تأتي وتحصد الناس ، كذلك فإن
    الجراثيم الفكرية الثقافية المبثوثة في أغذيتنا الفكرية تأتي وتحصدنا ثم
    نعيش حيارى مفلسين.


    إنه
    لم يبق في العالم إلا مذهبان ، من يؤمن بالعنف، ومن يرفضه ويتحداه
    بالسلام، وما هو أمام العرب اليوم أن يتمرنوا على حل مشاكلهم فيما بينهم
    سلمياً، فإن نجحوا في ذلك فستحل المشكلات بينهم وغيرهم تلقائياً، ويظن
    كثير من الناس أن حل المشكلات عند السياسيين، والواقع أن السياسي هو حفيد
    المثقف، فهم ثمار الشجرة التي غرسوها.

    فاروق عامر


    عضو ذهبي
    عضو ذهبي
    الله ابهى
    حقيقي يا عزيزتي كم هو جميل ان يعيش العالم في سلام في امان في حب وإخلاص كم هو سعيد للبشرية ان تتحول اموال الأسلحة المدمرة إلي معدات تعمل علي ترقي البشرية إن الإنسان المفكر في امور حياته البسيطة سوف يجد ان السلام هو الطريق الوحيد لحياة افضل فمثلا إذا كانت هناك اسرة صغيرة مكونة من ثلاث اولاد والاب والام وكانت هذه الأسرة في صراع مستمر مع جيرانها وكل يوم تقوم معركة بينهم ويذهبوا للشرطة والمحاكم وربما يقوم احد منهم بتأجير من يدافع عنه وهذا في مجتمعنا موجود ومشهود واستمر هذا الوضع بينهم هل تعتقدوا ان لديهم وقت لتعليم الأولاد الصواب من الخطأ هل من الممكن ان نعلم الأولاد الحب والسلام وهناك صراع دائر بين الجاريين اكيد لن يكون هناك وقت لهذا لان كل الوقت وكل المجهود ضائع في الصراع الدائر وكل الأموال مصروفة في هذه المعارك والنتيجة ان الاولاد في كراهية وتعاسة وألم فليس هناك من يقوم على تربيتهم وإسعادهم وعلى النقيض اسرة مسالمة محبوبة بين جيرانها كل اموالها ووقتها ومجهودها لراحة وسعادة وتربية الاولاد فما هو حال الاولاد في الاسرتين اكيد الاول كره والثاني حب كذلك هو حال العالم من حولنا الكل يبذل جهوده في الحرب والقتال بسبب او بدون سبب وقليل من يبذل جهده في السلام الحقيقي فلابد لهذا القليل ان يكثر ويكثر وان يعلوا صوته ويعلو حتى الأفق فلا يعلوه صوت ولايهزمه صوت فلابد لصوت السلام ان ينتصر ويرتفع إلي عنان السماء فعليكم احباب السلام القيام في كل صوب والنداء بأعلى صوت السلام.. السلام.. السلام .. احبوا الحق والسلام .. اكثروا في الأرض ترانيم السلام .. إنا نحب ان نسمع في الأرض تراتيل السلام .. انشدوا للسلام انشودة حب وامل ويقين في غدا افضل
    يقول حضرة الجمال المبارك
    إننا لانريد إلا الخير للعالم والسعادة للأمم وهم مع ذلك يحسبوننا مثيرين للفتن والقلاقل المستحقة للحبس والنفي ... أن يتحد العالم في عقيدة واحدة وان يصبح الناس اخوانا وان تتوثق عرى المودة الإتحاد بين بني الإنسان وان ينتهي الإختلاف بين الأديان وتزول الخلافات الجنسية فأي ضرر في هذا ... ومع ذلك فأن هذا النزاع غير المثمر وهذه الحروب المدمرة سوف تزول ويقبل السلام الأعظم ... هذا النزاع والعداء وسفك الدماء لابد من زواله ليكون جيمع الناس جنسا واحدا واسرة واحدة ... حضرة بهاء الله

    يا ايها الإنسان انت مقسوم على نفسك انت تُحارب نفسك انت تُبيدك انت تُدمرك انت تُفنيك وانت بيدك ان تُصبح انت تُسعدك وتُبنيك
    يقول حضرة الروح كل امة منقسمة على ذاتها تخرب
    فعليك بالسلام ولا سلام بلا محبة
    ويقول الروح احبوا اعدائكم ويقول القديس يوحنا إن غاية الوصية هي المحبة.
    ولن يكون هناك سلام بلا محبة فأحبوا بعضكم بعض
    يقول حضرة بهاء الله
    ”قل يا أحبّاء الله لا تعملوا ما يتكدّر به صافي سلسبيل المحبّة وينقطع به عرف المودّة، لعمري قد خلقتم للوداد لا للضّغينة والعناد، ليس الفخر لحبّكم أنفسكم بل لحبّ أبناء جنسكم، وليس الفضل لمن يحبّ الوطن بل لمن يحبّ العالم.
    إن الواجب علينا نحن المؤمنيين بالسلام ان نرفع اصوتنا في آذان الجميع ان احبوا الحق والسلام

    sonyaelhamamsy


    المشرف العام
    المشرف العام
    الحروب لا تأتي الا بالدمار دعا حضرة بهاء الله الى السلام والمحبة والاتحاد وهذه هي احتياجات العالم الحقيقية ولكن اكثر الخلق لا يعلمون ولسوف يعلمون ان شاءوا ام ابوا لان مشيئة الله لابد وان تتم فطوبي لمن يبني ويعمر ويخدم البشرية

    الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى