منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se
منتديات عظمة هذا اليوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يا إلهي أغث هؤلاء البؤساء، ويا موجدي ارحم هؤلاء الأطفال، ويا إلهي الرّؤوف اقطع هذا السّيل الشّديد، ويا خالق العالم أخمد هذه النّار المشتعلة، ويا مغيثنا أغث صراخ هؤلاء الأيتام، ويا أيّها الحاكم الحقيقيّ سلّ الأمّهات جريحات الأكباد،ع ع

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address:

Delivered by FeedBurner


المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 36 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 36 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 138 بتاريخ 2019-07-30, 07:24
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    [/spoiler]

    أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

    وواعدنا موسى ثلاثين ليلة واتممناها بعشرفتم ميقات ربه اربعين ليلة

    اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    amal youssef labib


    عضو ذهبي
    عضو ذهبي
    ظهور الأنبياء وقيام الأصفياء لتربية الرؤية واللقاء ولم يصعدوا إلى درجة الاستقرار والبقاء فلابد من أشجار الوجودات البشرية وتكميل معارفهم الإيمانية على ممر الدهور وطي العصور حتى يبلغوا إلى درجة التمكن والاستقرار حينئذ يتجلى عليهم ربّ الأرض والسماء ويتشرف البالغون منهم إلى درجة المشاهدة واللقاء فخلاصة تفسير الآية الكريمة أن موسى عليه السلام لما قال رب أرني أنظر إليك حيث أن الشعب طلبوا منه رؤية الله تعالى أجابه الله تعالى بأنك لن تراني لأن بني إسرائيل لم يبلغوا بعد إلى درجة كمال وجودهم ولم يستعدوا للقاء معبودهم * فانظر إلى جبال الوجودات ومقادير استقرار الإيقان فإن استقر جبل الوجود في مقام إيمانه وإيقانه حين تجلي المعبود ولم يتزلزل ولم يتزعزع من مقامه حين الشهود حينئذ استعد للقاء الله واستحق الوقوف بين يدي الله والتشرف برؤية الله ثم تجلي الرب لأحد من تلك الأمة ممن كان من رؤساء الشعب ومن جبال الإيمان والإيقان فاندك وجوده وتضعضع إيمانه واضطرب إيقانه فانصعق موسى من ذلك الامتحان وعرف مقدار صعوبة مقام الافتتان فندم على مقدار ما سأل الرؤية للطالبين ورجع في الحين وقال { سبحانك إني تبت إليك وإني أول المؤمنين }
    واعلم يا حبيبي أن الخطابات كثيرًا ما وجهت إلى الرسل والمقصود منها كان أمتهم فانظر في الآية الكريمة النازلة في سورة يونس { فإن كنت في شك مما أنزلنا إليك فاسأل الذين يقرأون الكتاب من قبلك لقد جاءك الحق من ربك فلا تكونن من الممترين}
    فإن الخطاب في هذه الآية المباركة موجه إلى الرسول عليه الصلاة والسلام بحسب الظاهر ولكن المقصود هو الأمة الإسلامية إذ لا يعقل أن النبي يشك في حقيقة القرآن فيحتاج إلى السؤال من اليهود والنصارى حتى يزول شكه ويصدق بحقيقة كلام الله وأمثال ذلك كثيرة في الكتب المقدسة يعرف مقاماته من يعرف فصل الخطاب ويعلم حقائق الكتاب وفي هذه كفاية لأولي الألباب .









    الفجر وليال عشر
    في خطاب لحضرة عبدالبهاء قوله العزيز:
    طهران جناب آقا محمد علي كاشاني عليه بهاءالله الابهى.
    هوالله ... سألت عن آية والفجر وليال عشر، ان هذا العبد ليس لديه فرصة التحرير والتفسير لهذه الآية المباركة، ولكن اذكر باختصار ان المقصود من الفجر في هذه الاية المباركة هو فجر النبوة التي أنارت آفاق العالم بشعاعها الساطع ونورها اللامع، وليال عشر ، يقول البعض انها الليالي العشرة عاشوراء وهي ليالي مأتم واستشهاد حضرة سيد الشهداء روحي له الفداء، والبعض يقول انها الليالي العشرة الاخيرة من شهر رمضان، وآخرون يقولون انها الليالي العشرة من اول ذي القعدة، والبعض يذهب الى ان هذه الليالي العشرة متممة لميقات موسى عليه السلام كما جاءت في الاية المباركة " واتممناه بعشر "، والبعض يقول انها ليالٍ عشر، ليلة النيروز، وليلة عيد الاضحى وليلة عيد رمضان ، وليلة عيد الغدير، وليلة الاسراء ، وليلة مولد حضرة الرسول روحي له الفداء ، وليلة عاشورا ، وليلة التاسع عشر من رمضان، وليلة مولد حضرة الامير وليلة وقد قضى حضرة الرسول قبل اظهار واعلان امره عشرة ليالٍ في غار حراء ، وفي تلك الليالي كان بحر الفيوضات مواج وانوار التجليات ساطعة، ولكن لو تنظر بدقة ، تلاحظ ان الاعداد تنتهي بعشرة، لان المبدأ واحد والمنتهى واحد وهذا العدد يحتوي على باقي الاعداد، لذا فعندما يعود الواحد الاول نحصل على عشرة ، وبعض عشاق الجمال النوراني لحضرة رسول الكبرياء عليه الصلوة والسلام قالوا بان الفجر هو الوجه المضئ النوراني للجمال المحمدي ، وليال عشر الحاجبان والرموش الاربعة والشاربان واللحية وشعر الرأس هذا تفسير العشاق ، فيمكنك انت ان تقبل أي واحد منها ، وعليك التحية والثناء . (حضرة عبد البهاء)

    الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى