منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se
منتديات عظمة هذا اليوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يا إلهي أغث هؤلاء البؤساء، ويا موجدي ارحم هؤلاء الأطفال، ويا إلهي الرّؤوف اقطع هذا السّيل الشّديد، ويا خالق العالم أخمد هذه النّار المشتعلة، ويا مغيثنا أغث صراخ هؤلاء الأيتام، ويا أيّها الحاكم الحقيقيّ سلّ الأمّهات جريحات الأكباد،ع ع

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address:

Delivered by FeedBurner


المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 33 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 33 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 138 بتاريخ 2019-07-30, 07:24
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    [/spoiler]

    أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

    نصائح حضرة عبد البهاء بخصوص الزواج

    اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    Admain

    Admain
    رئيس مجلس الادارة
    رئيس مجلس الادارة
    “….. إن أعظم الروابط التي تُؤلف وتوحد بين قلب الزوجين هي الإخلاص، يجب أن لا يَسمح كلاهما للغيرة والحقد أن يتسربا على قلبيهما أبداً، لأنهما كالسم النقيع كفيلان بهدم أُس أساس المحبة، يجب على الزوجين أن يكرٌسا معرفتهما وممتلكاتهما واسميهما وجسميهما وروحيهما لحضرة بهاء الله أولاً ثم لبعضهما ثانياً، على أفكارهما أن تكون سامية، وأفئدتهما متوقدة، وقلبيهما روحاً واحدة، ونفسيهما مركز إشراق أنوار شمس الحقيقة، على الفتور أن لا يتسرب إلى قلبيهما حين مفاجأة الحوادث والطوارئ في هذه الحياة المتقلبة.

    على صدريهما أن يكونا رحبين كرحيب ملكوت الله، وإذا ما طرأ بينهما أي اختلاف في الرأي، عليهما أن يبذلا كل ما في وسِعهما لإزالته بأنفسهما، وان لا يسمحا لأحد من خارج العائلة أن يطلع على الاختلاف،لأن من شأن الناس أن يقلبوا الذرة الصغيرة الى جبل ضخم , وعلى سوء الفهم أن لا يبقى مكتوما فى القلب , بل يجب أن يتناقشا فى أسبابه ويجتهدا فى أزالته باسرع مايمكن . عليهما أن يفضلا الألفة والمحبة على الغيرة والبغضاء , وأن يعكس كل منهما على الآخر “كمرآتين صافيتين” نور المحبه والجمال .

    على كل منهما أن يبوح للآخر بجميع افكاره الشريفة المنزهة وأن لا يدع الأسرار سبيلا بينهما . أجعلا بيتكما جنه الراحة والسلام . كونا للجميع ملجأ , وأفتحا بيتكما للأحباء والغرباء . رحبا بكل طارق بوجه طلق مستبشر , ليشعر الكل أنهم فى بيتى أنا . عليكما بهذه الحياة بشكل يكون فيه بيتكما منظرا للفردوس الأبهى , بحيث أن كل من يدخل فيه يشعر بنغمات الطهارو والصفاء فينادى بأعلى النداء : هاهو بيت المحبة , ها هوعش المحبة , هاهى حديقة المحبة , كونا بلبلين يسكنان أعلى أغصان شجرة الحياة , وأملئا الفضاء بأنغام المحبة والهناء .

    ابذلا غاية جهدكما في تثبيت أساس المحبة في قلب حياتكما الزوجية وفي أعماق فؤاديكما، ولا تسمحا لهذا الأساس أن يعتريه أي اهتزاز، وعندما يهبكُما الله أبناءً أعزاءً، كرسا حياتكما في تعليمهم وتربيتهم ليكونوا زهوراً فيحاء في حديقة القدس، وعنادل الفردوس، وخداماً للعالم الإنساني، وثماراً لشجرة الحياة.

    عليكما أن تكونا مثلاً لغيركما في هذه الحياة، ليقول الناس: انظروا كيف يعيشان في عشٍ واحدٍ بغاية المحبة والوفاء، كأن الله قد خلق طينتهما من الأزل خصيصاً لمحبة بعضيهما، فإذا توفرت هذه الشروط وقُمتُما على تحقيقها، فقد فزتما بحظً عظيم من الحياة الأبدية، وارتشفتما من معين الحق، وقضيتا أيامكما في فِردوس البهاء، جامعين الأسرار القدسية الخالدة، كونا أحباباً إلهيين ولبعضكما محبين في جنة المحبة، اجعلا آمالِكما متوجهة نحو المحبة، وخدمتكما كاللآلئ البيضاء في محيط المحبة.”



    إن العقد البهائي هو ارتباط بين طرفين وتَعلق بين جهتين، ولكن يجب أن يتم بنهاية الدقة وأن يطٌلعا على أخلاق بعضهما البعض ويتعاهدا عهداً وثيقاً على الارتباط الأبدي وان يكون مقصدهما الألفة والرفقة والوحدة والحياة السرمدية.

    إن العقد الحقيقي للبهائيين هو الالتئام بين الطرفين روحاً وجسماً حتى يتحدا في جميع العوالم الإلهية إتحاداً أبدياً، ويترقيا معاً إلى الحياة الروحانية، هذا هو العقد البهائي.

    من مدونة قد جاء اليوم الموعود على هذا الرابط
    http://thepromiseday.wordpress.com/

    الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى