منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se
منتديات عظمة هذا اليوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يا إلهي أغث هؤلاء البؤساء، ويا موجدي ارحم هؤلاء الأطفال، ويا إلهي الرّؤوف اقطع هذا السّيل الشّديد، ويا خالق العالم أخمد هذه النّار المشتعلة، ويا مغيثنا أغث صراخ هؤلاء الأيتام، ويا أيّها الحاكم الحقيقيّ سلّ الأمّهات جريحات الأكباد،ع ع

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address:

Delivered by FeedBurner


المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 36 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 36 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 138 بتاريخ 2019-07-30, 07:24
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    [/spoiler]

    أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

    تابع تحقيق وحدة العالم الإنسانى ووصوله الى مرحلة البلوغ

    اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    amal youssef labib


    عضو ذهبي
    عضو ذهبي
    تحرر عقول البشر من إثر النقليات والدجميات البشرية التي كانت سببا في التعوق الفكري والروحي، والنزاعات بين سكان هذا الكوكب.

    الشمعة الرابعة : "الوحدة الدينية" التي وصفها حضرة عبد لبهاء بأنها "أس الأساس". قد يبدوا هذا النوع من الوحدة، في يومنا هذا والصراعات الدينية في حالة غليان وتفجر بعيد المنال، وذلك بسبب تلك السحب القاتمة من التعصب والتطرف الديني التي تغطي بلاد العالم، لا فرق في ذلك بين

    مجتمعات مسلمة أو مسيحية أو يهودية أو هندوسية أو حتى بوذية.

    ولكن دوام الحال من المحال. فكم من أزمات عويصة مرت على العالم

    وهدت سلامته وأمنه، وانقطع كل أمل في نزع فتيلة ، وفجأة انقشعت

    سحابة اليأس وأشرقت شمس الأمل والتفاؤل. والجديد بالذكر، أنه قد

    حديث في العقد الأخير من القرن الماضي لقاءات عديدة بين زعماء جميع

    الأديان في العالم، وأخذ الحوار بينهم يسير في الاتجاه الصحيح. فعقدوا

    العزم على نزع الخصومات والتنافر بين أتابعهم ، وغرس بذور التفاهم

    والمحبة والوفاق فيما بينهم. ونتيجة للمبادرات الإيجابية التي قدمها بعض

    رؤساء الأديان، شكل برلمان عالمي يضم جميع الفرق الدينية في العالم.

    يعقد هذا البرلمان، الفريد من نوعه، جلساته سنويا في مختلف دول العالم لخلق التسامح والتقارب بين أتباع جميع الأديان.


    الشمعة الخامسة : "وحدة الأوطان" وهي التي أكد حضرة عبد البهاء أن ضيائها سوف يعم


    العالم قبل نهاية هذا القرن حيث " لا فرق بين عربي أو عجمي إلا


    بالتقوى" [1].




    الشمعة السادسة : "وحدة الجنس البشري" والتي عندها يصبح العالم جنسا واحدا0



    "لا ترى في خلق الرحمن من تفاوت" [2] .

    الشمعة السابعة: هي "وحدة اللسان" التي هي علامة من علامات بلوغ الجنس البشري.



    خاطب حضرة بهاء الله حكام العالم في أم كتابه بقوله الحلي:

    " يا أهل المجالس في البلاد اختاروا لغة من اللغات ليتكلم بها من على الأرض وكذلك من الخطوط إن الله يبين لكم ما ينفعكم ويغنيكم عن دونكم إنه لهو الفضال العليم الخبير. هذا سبب الاتحاد لو أنتم تعلمون . والعلة الكبرى للاتفاق والتمدن لو أنتم تشعرون . إنا جعلنا الأمرين علامتين لبلوغ العالم الأول هو الأس الأعظم [3] نزلناه في ألواح أخري والثاني في هذا اللوح البديع.”[4]


    [1] حديث نبوي شريف

    [2] سورة الملك رقم 67 آية 3

    [3] زهد الملوك والحكام في تولي مسئولية الحكم

    [4] كتاب الأقدس بند رقم 189

    الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى