منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se
منتديات عظمة هذا اليوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يا إلهي أغث هؤلاء البؤساء، ويا موجدي ارحم هؤلاء الأطفال، ويا إلهي الرّؤوف اقطع هذا السّيل الشّديد، ويا خالق العالم أخمد هذه النّار المشتعلة، ويا مغيثنا أغث صراخ هؤلاء الأيتام، ويا أيّها الحاكم الحقيقيّ سلّ الأمّهات جريحات الأكباد،ع ع

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address:

Delivered by FeedBurner


المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 44 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 44 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 138 بتاريخ 2019-07-30, 07:24
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    [/spoiler]

    أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

    دحض التّهم الموجّهة إلى الدّين البهائي

    اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    amal youssef labib


    عضو ذهبي
    عضو ذهبي
    "استبصروا في أمرنا وتبيّنوا فيما ورد علينا ثم أحكموا
    بيننا وبين أعدائنا بالعدل وكونوا من العادلين"


    (حضرة بهاء الله)


    منذ نشأة الدّين البهائيّ في النّصف الأخير من القرن الثالث عشر الهجريّ والتّاسع عشر الميلاديّ إلى يومنا هذا تناول عدد من الكتّاب هذا الدّين فعالج البعض منهم تاريخه بينما اهتمّ البعض الآخر بالتعليق على مبادئه وشرائعه، وانقسم كل هؤلاء إلى فئتين من الكّتاب، فمنهم من كان موضوعياً في بحثه قدّم لنا هذا الدّين كما جاء به صاحبه فوضع أمامنا الدّعوة لنحكم عليها بمنطق البحث والدرس العلمي المجرّد عن العاطفة والتعصب، وعلى عكس هذه الفئة قامت فئة أخرى تقدّم هذا الدّين إلى الناس سالكة منهجاً ابتعد كلّ البعد عن الموضوعيّة أو الدقّة العلميّة أو الإنصاف الحق، فهاجمت صاحبه وكالت له الاتّهام تلو الاتّهام ووصفته باللفظ البذيء والكلام الجارح، رافضة كلّ ما جاء به بدون أي تمييز.



    ولكن هذه سُنّة الله في خلقه، فتاريخ الأديان السّماويّة حافل بالقصص العديدة عن ألوان الإنكار والإعراض والعذاب التي تعرّض لها كلّ صاحب رسالة، وكل من حمل كلمة الله إلى بني البشر فنقرأ في القرآن الكريم ما ألمّ بموسى عليه السلام، وكيف قام عليه حتى أقرب النّاس إليه(1) ولا يمكن لأي منّا أن يتجاهل آلام السيد المسيح والعذاب الذي تعرّض له. ومعروف لدى كل مطّلع على سيرة الرّسول الكريم (ص) وما أتّهمته به قريش وكيف قامت عشيرته بأسرها تضّطهده وتحاربه حتى أنه قال (ص) في الحديث الشريف: "ما أوذي نبيّ بمثل ما أوذيت."(2)

    فلا عجب اذاً أن يتعرّض صاحب الرّسالة الجديدة لمثل ما تعرّض له كلّ من سبقه من الرّسل. والمؤرّخ المنصف والعالِم المحقّق لا يمكن أن يتجاهل أنّ المُبشّر بالدّين البهائي صُلب وشاركه هذا المصير أكثر من عشرين ألفاً من أتباعه، كما سُجن مؤسّس هذا الدّين طيلة حياته ونُفي وعُذِّب ضُرِب وتعذّب معه أهل بيته من نساء وأطفال، وقامت عليه قوى طاغية عنيفة كان بإمكانها محو كلمته من الوجود لولا أن كلمة الحق "إنّا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدّنيا ويوم يقوم الأشهاد" ( سورة غافر- 51).

    أما الكتّاب والمؤرخون الذين ينتمون إلى الفئة الأولى – فئة الكتّاب الموضوعيين الذين حاولوا إنصاف هذا الدّين وصاحبه دون الترويج له أو اعتناق مبادئه – فهم أمثال المستشرق الدانمركي المشهور آرثر كريستنس(3) والمستشرق المجري غولد زيهر(4) والمستشرق الإنكليزي إدوارد براون(5) والكاتب الروسي المشهور ليو تولستوي(6) والمؤرّخ اللبناني المعروف بأمير البيان الأمير شكيب أرسلان(7) وغيرهم ممّا لا مجال لنا لإيراد أسمائهم في هذه الرسالة المقتضبة، ومع أنّ هؤلاء جميعاً لم تخل كتبهم من بعض الأخطاء والمغالطات سواء من الناحية التاريخيّة أو من ناحية عرض أو فهم المبادىء البهائية والعقائد الاساسيّة التي يقوم عليها هذا الدّين، إلاّ أنّهم كانوا حسني النيّة وهدفهم واضح المعالم وهو لفت نظر أولي الألباب إلى "دعوة" تستحق الاهتمام وجديرة بأن تحظى بتفهّم أكبر، وكان الباعث على ذلك ما أوجده هؤلاء من مفارقات عظيمة بين نُبل الدّعوة البهائيّة وبين ما يتعرض له أتباعها من اضطهاد وتنكيل على أيدي أولئك الذين يرفضون حتّى الإصغاء إلى ما يقوله البهائيون. وقد هال بعض هؤلاء الكتّاب والمؤرّخين حجم المأساة التي حاقت بآلاف الأبرياء الذين لم يكن لهم من ذنب إلاّ أنّهم "أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الخَيرِ وَيَأْمُرُونَ بِالمَعْرُوفِ وَيَنْهَونَ عَنِ المُنْكَرِ" (سورة آل عمران -104). رغم هذا كلّه فإنهم ذاقوا عذاباً واضطهدوا اضطهاداً لم تتعرّض له أمّة من قبل.

    ويقابل هذا الاتجاه ذلك الاتجاه المعاكس الذي أشرنا اليه والذي يدعو إلى الحضّ على كراهيّة هذا الدّين والمطالبة بالتّنكيل بأتباعه، ويذهب أصحاب هذا الاتجاه مذاهب شتى في اختلاق التّهم الباطلة، ويحرّضون البسطاء من الناس على ارتكاب الجرائم باسم الدفاع عن دينهم ضدّ ما يصوّرونه أنّه ضد الدّين الإسلاميّ الحنيف، وما أبعدهم عن الحقّ فيما يذهبون. ويبني كتّاب هذه الفئة الثانية فئة الذين يهاجمون هذا الدّين – حجتهم على مبدأ يبدو لنا أنّه خاطىء وهو أن الدّين البهائي جاء بما يخالف أحكام القرآن الكريم والأحاديث النبويّة الشريفة ويتذرعون بمسائل عدّة كختم النبوة وغيرها قائلين أنّ الإسلام هو آخر الأديان السماويّة حوى علاج جميع الأمراض الرّوحانية والاجتماعية والاقتصاديّة التي تعاني منها البشرية من أيام سيدنا محمد (ص) إلى يومنا هذا. وبناءً عليه ذهبوا إلى القول بأنه من غير المعقول أن يبعث الله برسول بعد محمد (ص) وأن يبعث بكتاب بعد القرآن الكريم، ونسي هؤلاء أو تناسوا أنّ الأديان جميعها تأتي حاملة مبادىء أساسيّة روحانيّة هي الكلمة الإلهية لا تتبدّل ولا تتغيّر عبر الزمان او باختلاف المكان، وهذه تتكرر متتابعة عبر تاريخ الإنسان فالاعتراف بالله رباً للسّموات والأرض، صاحب السّطوة والجبروت، القادر القدير على كلّ شيء لا يختلف فيه دين عن آخر. أما النّظم التي تفرضها ظروف الزمان والمكان وهي غير الأساسيات والتي يمكن أن نصفها بأنها الفرعيات، فالبطبع تختلف حسب البيئة الجغرافيّة والاجتماعية السّائدة في كل عصر وحسب مفاهيم ظروفه المادية آنذاك. وهنا فقط تكمن نقطة الاختلاف بين دين ودين. ألم يقع اليهود في هذا الخطأ الفاحش فاضطهدوا السيد المسيح وأنكروه ونسوا أو تناسوا أن السيد المسيح لفت نظرهم إلى الأساسيات وبيّن لهم سخف التمسّك بالفرعيّات، فنقضَ السبت وكأنّه يمثّل لهم أن الروحانية هي أساس الدّين لا الطّقوس الجوفاء والماديّات التي يدخلها الإنسان فيلوّث بها تلك الروحانية، وبالمثل فات أهل الكتاب أنّ رسول الله (ص) أعاد كلمة الله الحقّة إلى مجراها الصحيح وذكّر أهل الكتاب وفاء بعهد الله أن السيد المسيح من قبله قد ذكّر الناس بالأساسيات، أي أنّ كلّ رسول يؤكّد ويعيد ما جاء به من سبقه رغم اختلاف الأسلوب وتباين الوسائل. وهذه نقطة جوهريّة إذا رفضناها ينهار الأساس الذي يجعل كل واجب أمّة آمنت برسول سابق أن تعترف وتؤمن بمن بعده وكلمّا كلّف الله نفسه دعوة الناس إلى الحقّ كلّما وجدهم عن صراطه منصرفين متناسين الأساسيات متمسّكين بالفرعيّات. فالكتب التي هاجمت الدّين البهائي في بداية ظهوره كتب مختلفة متعددة أهمّها في عنف الهجوم والعداء هو كتاب "تاريخ البابية أو مفتاح باب الأبواب" للدكتور محمد مهدي خان وكتاب "الحراب في صدر البهاء والباب" للسيد محمد فاضل، والرسائل التي كتبها الشيخ عبد السلام مفتي الديار القوقازيّة رداً على كتاب "الإيقان" لحضرة بهاء الله، وقد اشترك كل هؤلاء في كيل التّهم مردّدين القول أنّ الدّين البهائي إن هو إلاّ بدعة فأعادوا الأذهان حملات التكذيب التي قام بها أعداء أي

    الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى