منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se
منتديات عظمة هذا اليوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يا إلهي أغث هؤلاء البؤساء، ويا موجدي ارحم هؤلاء الأطفال، ويا إلهي الرّؤوف اقطع هذا السّيل الشّديد، ويا خالق العالم أخمد هذه النّار المشتعلة، ويا مغيثنا أغث صراخ هؤلاء الأيتام، ويا أيّها الحاكم الحقيقيّ سلّ الأمّهات جريحات الأكباد،ع ع

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address:

Delivered by FeedBurner


المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 40 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 40 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 138 بتاريخ 2019-07-30, 07:24
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    [/spoiler]

    أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

    تابع دحض التّهم الموجّهة إلى الدّين البهائي

    اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    amal youssef labib


    عضو ذهبي
    عضو ذهبي
    دين جديد، فكانت كتبهم شبيهة بما كتبه كهنة اليهود في إنكار رسالة السيد المسيح وما كتبه قساوسة أوروبا في تكذيب الرسول (ص) وكانوا بذلك مصداقاً للآية الكريمة:

    "وَأَقْسَمُوا بِاللهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِم لَئِن جَاءَهُم نَذِيرٌ لَيَكُونُنَّ أَهْدَى مِنْ إِحْدَى الأُمَمِ فَلَّمَا جَاءَهُمْ نَذِيرٌ مَا زَادَهُمْ إِلاَّ نُفُوراً * وَاسْتِكْبَاراً فِي الأَرْضِ وَمَكْرَ السَّيِّءِ وَلَا يَحِيقُ المَكْرُ السَّيِّءُ إِلاَّ بِأَهْلِهِ فَهَلْ يَنْظُرُونَ إِلاَّ سُنَّتَ الأَوَّلِينَ فَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللهِ تَبْدِيلاً وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللهِ تَحْوِيلا". ( سورة فاطر 42-43).

    وهكذا تحقّق قول الرسول الكريم (ص) "لتسلكنّ سُنن من قبلكم شبراً فشبراً وذراعاً فذراعاً "(1)

    ولو اقتصر الأمر على هذا الجيل من الأولين الذين ناواؤا الدّين البهائي وهاجموه في بدء ظهوره وفي زمن لو تعصّب المرء فيه لكان له عذر، فلو اقتصر الأمر على هؤلاء لما كان من الضروريّ أن نجشّم أنفسنا عناء الردّ والشرح والتفصيل.

    غير أنّه في الآونة الأخيرة وفي غضون عام واحد قام نفر من الكتّاب لم يكتفوا بترديد التّهم الباطلة وأكاذيب الأولين الذين عاصروا الشخصيّات الرئيسيّة الثلاث لهذا الدّين – المبشّر به حضرة الباب (اسمه المبارك علي محمد 1819-1850) ومؤسّسه حضرة بهاء الله (اسمه المبارك الميرزا حسين علي 1817-1892) ومبيّن كتابه حضرة عبد البهاء عباس (1844-1921) بل جاء هذا النفر العديد بافتراء من نوع جديد فقام هؤلاء باختلاق تهم جديدة يستحيل عليهم إثباتها مهما أوتوا من حيلة، وكلّ ما قالوه بهتان باطل لا أساس له من الصحة، "أَفَكُلَّمَا جَاءَكُمْ رَسُولٌ بِمَا لَا تَهْوَى أَنْفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقاً تَقْتُلُونَ" ( سورة البقرة -87).

    والجدير بالذكر في هذا المقام أنّ هذا النفر الجديد أخذ الاتهامات التي أوردها الأولون كما هي دون تحقيق فأعادوا تلك الاتهامات التي باتت باهتة لكثرة تكرارها والتي تتلخّص في القول بأنّ الدّين البهائي لا يحقق نبوآت القرآن الكريم والأحاديث النبويّة الشريفة الخاصّة بظهور مهدي آخر الزمان وقيام عيسى عليهما السلام، وهي النبوآت التي كان العالم الإنساني ولا يزال ينتظر تحقيقها. وقد قام كلّ من مبشّر الأمر البهائي حضرة الباب، ومؤسّسه حضرة بهاء الله ومُبيّن آياته حضرة عبد البهاء بالرّدّ على كل هذه التّهم والاعتراضات بشكل مُفحم في آثارهم العديدة نذكر على سبيل المثال "كتاب الدلائل السبع" لحضرة الباب وكتاب "الإيقان" لحضرة بهاء الله وكتاب "المفاوضات" لحضرة عبد البهاء. ففي هذه الكتب الثلاثة دحضٌ بليغ لكلّ تهمة وتفنيد كامل لا يبقي ذرّة من شكّ لكل الاتهامات وإثبات لصحّة الرسالة البهائيّة واتّفاقها مع ما جاء في الإسلام، بل ما جاء في كل الأديان السماوية الأخرى. وبالإضافة إلى هذه البيانات من يراع الشخصيّات الرئيسيّة للدّين البهائي هناك مئات الرسائل والكتب بلغات عديدة وضعها بهائيّون درسوا كل ناحية من نواحي دينهم آخذين في اعتبارهم كل ما جاءت به الأديان الأخرى، فأتوا بما يبدو لنا أنّه الحجّة التامّة والبيّنة الصادقة على صحّة هذا الدّين، نذكر على سبيل المثال لا الحصر الكتب التالية وذلك لمن يهمّه الاطلاع عليها من المنصفين: "الفرائد" و "الحجج البهيّة" و "الدرر البهيّة" لأبي الفضائل.

    ولعل انتشار الدّين البهائي منذ استشهاد حضرة الباب عام 1850 انتشاراً عظيماً في أنحاء العالم واستقطاب هذه "الدعوة" السمحة للآلاف من أبناء البشر مختلفي الجنس والّلغة والّلون والدّين أوحى إلى الذين يهاجمون دين الله اليوم باتّهامات جديدة ذات أبعاد لم تكن تدور بخلد المعترضين على هذا الدّين في نصف القرن الماضي. فأضاف أولئك الذين يروّجون العداء اليوم اتّهامات نلخص فيما يلي أخطرها شأناً وأعظمها زوراً وبهتاناً:(12)



    1 – أنّ البهائية ظهرت لتقويض كلمة الإسلام ومحوها من عالم الوجود.

    2- أنّ البهائيّة تدعو إلى الإلحاد والإباحيّة.

    3- أنّ للبهائيّة أغراضاً سياسيّة وهي من صنع الإستعمار والصهيونيّة.

    4- أنّ الدّين البهائي يعتنقه السذّج من النّاس الذين يمكن إغراءهم بسهولة.

    5- التّشكيك في المصادر التي تموّل البهائيّة.

    6- التوبة المزعومة لحضرة الباب.(1)



    والقصد من هذه الرسالة هو الرّد على هذه الاتّهامات – الباطلة وأن نسوق لمن يريد معرفة البابيّة والبهائيّة بعض الحقائق لا مجال إلى دحضها وإنكارها، والتي زيّفها البعض لخدمة أغراض نربأ بأنفسنا أن نخوض في بيانها والتّعليق عليها.



    1- البهائية والإسلام :

    يدّعي البعض أن البهائية ظهرت لتقويض كلمة الإسلام ومحوها من عالم الوجود، ولكن ليس في استطاعتهم الإتيان بكلمة واحدة من الآثار البهائيّة وكتبها العديدة ومعتقداتها الأساسيّة لإثبات هذه التّهمة التي ليس لها أساس من الصحّة، وليسأل أولئك الذين يقيمون مثل هذا الإتّهام البهائيين المنتشرين في أكثر من ثلاثمائة وخمسين إقليماً من أقاليم العالم، يتحدّثون بأكثر من مئتي لغة وينتمون إلى شعوب وقبائل عديدة، ويتفرعون من أصول دينية مختلفة، فليسأل هؤلاء واحداً واحداً من البهائيين عن مكانة الإسلام في نفس البهائي ليجدوا الجواب القاطع بأن كل فرد من أفراد الجامعة البهائية العالمية يكنّ للاسلام ونبيّه الكريم (ص) ولتعاليم الدّين الحنيف ما يكنّه من التقديس والمحبّة والاحترام لدينه البهائي، وليعرف أن البهائيين في كلّ مكان هم أحرص الناس على إفهام العالم حقيقة الدّين الإسلامي على عكس ما يفهمها المتعصّبون ضده، فاذا بالبهائيّين في خلال مائة وتسعة وعشرين عاماً من تاريخ دينهم بمثابة السّفراء الحقيقيين للدّين الإسلامي في مشارق الأرض ومغاربها، وكفى دليلا أن كل بهائي من أصل هندوسي أو بوذي أو زرادشتي أو يهودي أو مسيحي أو حتى وثني عليه أن يعترف ويقرّ بأن سيدنا محمد (ص) رسول الله وصاحب دعوة حق، وأن القرآن الكريم منزل من عند الله، تقدّست آياته، وأن فضل الإسلام على العالم الإنساني فضل ينكره العالم اليوم دون حق، وأنّه لولا الحضارة العظمى التي جاء بها الإسلام لما وصل العالم اليوم إلى ما وصل اليه من تقدّم أذهل العقول.



    ولم يحظ الإسلام بسفير له يرفع من شأنه ويعلي مقامه في ربوع أوروبا وأمريكا كما حظى بقيام حضرة عبد البهاء بإفهام مجتمع كان في ذلك الوقت ينظر إلى الإسلام نظرة شكّ وامتهان وبيّن وشرح أن الحضارة التي يسميها هؤلاء غربية أصولها وبذورها إسلامية، ولولا الإسلام لما كان ذلك المجتمع فيما هو فيه من تقدّم وازدهار.(1)



    وكل من يقرأ الآثار البهائيّة يجدها ملأى بآيات التمجيد والاحترام والتقديس للقرآن الكريم وللرّسول عليه السلام. ونورد هنا مقتطفات على سبيل المثال ليدرك القارىء ما يعتقده البهائي والرّوح التي يتحلّى بها تجاه الدّين الإسلاميّ الحنيف.

    الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى