منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se
منتديات عظمة هذا اليوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يا إلهي أغث هؤلاء البؤساء، ويا موجدي ارحم هؤلاء الأطفال، ويا إلهي الرّؤوف اقطع هذا السّيل الشّديد، ويا خالق العالم أخمد هذه النّار المشتعلة، ويا مغيثنا أغث صراخ هؤلاء الأيتام، ويا أيّها الحاكم الحقيقيّ سلّ الأمّهات جريحات الأكباد،ع ع

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address:

Delivered by FeedBurner


المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 38 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 38 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 138 بتاريخ 2019-07-30, 07:24
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    [/spoiler]

    أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

    الدّين البهائي بعيد عن الإلحاد والإباحية

    اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    amal youssef labib


    عضو ذهبي
    عضو ذهبي
    يعتقد البهائيون بوحدانية الله ويعترف كلّ بهائيّ بأن الله هو الفرد الواحد الأحد الصمد الذي ليس له شريك ولا نظير ولا سبيل لمعرفة ذاته ولا طريق لعرفانه "لا تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الأَبْصَارَ وَهُوْ اللَّطِيفُ الخَبِيرُ" (سورة الأنعام -103) ولكن الله سبحانه وتعالى لم يحرم الإنسان من الورود في ساحته ولم يقطع الصّلة به فأرسل أنبيائه ورُسُله مظاهر وحيه ومطالع أنواره، وقدّر في معرفتهم معرفة نفسه وفي الإيمان بهم الإيمان به، وفي الإعراض عنهم الإعراض عنه فقد جاء في قوله تعالى: "إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللهَ يَدُ اللهِ فَوقَ أَيدِيهِمْ" (سورة الفتح -10)، وقوله "مَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللهَ رَمَى" (سورة الأنفال-17)، وقوله: "مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ" (سورة النساء-80)، وقوله "إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَينَ اللهِ وَرُسُلِهِ وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَنْ يَتَّخِذُوا بَينَ ذَلِكَ سَبِيلاً * أُوْلَئِكَ هُمُ الكَافِرُونَ حَقًّا وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَاباً مُهِيناً" ( سورة النساء 150-151)، وقوله: "إِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً" (سورة الاحزاب-56).
    فأي قوم آمنوا في أي عصر من العصور بمظهر من المظاهر آمنوا بالله واعترفوا بوحدانيته في مظهر أمره ومن أعرض عن أيّ رسول أو مظهر أو نبي أتى من عند الله فهو ليس بمؤمن ولو يَدّعي الإيمان في نفسه. فمعرفة الأنبياء والرُسُل في كل عصرٍ هو عين معرفة الله لذلك يؤمن البهائيون بكلّ المظاهر الإلهيّة وبجميع الكتب السماويّة ويؤمنون بأن حضرة بهاء الله هو رسول هذا العصر وهو حامل الرّسالة الإلهيّة ليومنا هذا ويؤكّد حضرة بهاء الله أن رسالته واحدة من سلسلة الرسالات الإلهية التي تأتي للبشر كي تهديهم سواء السبيل، مؤكّدة ما سبق، مُبيّنة طريق اليوم، مُحذّرة من أخطار المستقبل، مُنذرة بأن الإعراض عن رسول العصر فيه ألم وعذاب كبير لبني الإنسان. وهذه سُنّة الله في خلقه "سُنَّةَ مَنْ قَدْ أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ مِنْ رُسُلِنَا وَلا تَجِدُ لِسُنَّتِنَا تَحوِيلاً" (سورة الإسراء-77).
    ولعل أول مهام الرّسول الجديد أن يعرّف الناس بمن بعث به وهذا ما فعله كل رسول من قبل، واتّفق الكُلّ على أن الله سبحانه وتعالى هو الباعث وهو صاحب الرسالة بالمعنى الحقيقيّ وهكذا أسهب حضرة بهاء الله في آثاره المباركة بالتأكيد على مقام الله سبحانه وتعالى وعلى أن نوره يتجلى في رسالة مظهره في كل عصر وزمان ولم يفرّق بين أحد من الرّسل، فالرّوح التي تجري في كل منهم هي روح واحدة ومُقتبسة من الواحد الأحد الذي لا شريك له. فأي إلحاد هذا الذي يدّعيه المدّعون؟ وأي كفر هذا الذي يشاهدونه؟ ألم يقرأوا كلمات حضرة بهاء الله التي يقول فيها: "شهد الله أنّه لا إله إلاّ هو له الأمر والخلق، قد أظهر مشرق الظهور، ومُكلّم الطور الذي به أنار الأفق الأعلى ونطقت سدرة المنتهى، وارتفع النداء بين الأرض والسماء، قد أتى المالك، الملك والملكوت والعزة والجبروت لله مولى الورى ومالك العرش والثرى."(1)
    " أشهد بوحدانيّتك وفردانيّتك، وبأنك أنت الله لا إله إلاّ أنت، قد أظهرت أمرك، ووفيّت بعهدك، وفتحت باب فضلك على من في السموات والأرضين."(2)

    ولم يترك حضرة عبد البهاء لنا مجالاً لأي شك في أن الله مُنزّه عن الدّخول والخروج والصعود والهبوط والحلول وأمثال ذلك وأشار إلى عدم معرفة العباد كينونته والوصول إلى معرفة ذاته:


    هو الله
    "سبحانك الّلهم وبحمدك تقدسّت أسماؤك وتنزّهت صفاتك. تعاليت وتجلّلت عن إدراك الروحانيّين من الأصفياء وتعظّمت وتساميت بجلال ألوهيتك عن إدراك النورانيّين من الأولياء، عجزت أبكار الأفكار والعقول عن الحبور في حدائق عرفانك، وكلّت أجنحة طيور الإفهام عن الطيران في أوج عزّك وعلائك. كنت في قدم ذاتك منزّهاً عن مقارنة الحدوث، وأحديّة كينونتك مقدّسة عن وصول إدراكات ذوي العقول، فلمّا انقطع السّبيل وعجز الدليل وضلّ الرائد في هذا الطريق خلقت كينونة نورانيّة وحقيقة رحمانيّة وجعلتها آية الكمال المستجمعة لجميع الصّفات وكلمة الجلال الجامعة للحقائق الثّابتة في أعلى الدرجات، تحكي بتمامها عن هويّة ذاتك، وشؤون كينونتك وجعلتها مركزاً لمحيط الإبداع، ونيّراً أعظما تنبعث منها الأشعة السّاطعة على الأرجاء، وبحراً يتلاطم أمواجه على الآفاق، وربيعاً يفيض سحابه على التّلال والجبال والديار ويمرّ نسيمه على الرّياض والحياض والمروج والبقاع. حتى بآثاره جدّدت هياكل الكائنات وحيّت الأموات في بطون القبور بالنّفحات. وجعلت تلك النقطة الربانيّة مرجعاً للحقائق النورانيّة ومبدأ للحروف الفردانيّة، ومصدراً للكلمات التّامات، ومظهراً للآيات الباهرات، وجعلتها مقام نفسك بين الكائنات
    فطوبى لمن خضع لسلطانها، وخشع لبرهانها، وطاب قلبه بنفحاتها، وقرّت عينه بمشاهدة آثارها وانشرح صدره بسطوع أنوارها، والويل لمن استكبر وأنكر وأدبر واغبرّ وجهه وأعرض عن جمالها، واقشعرّ جلده من ملاحظة آثارها، وانكسر ظهره من ظهور سلطانها. وإني يا إلهي أعوذ بك من الغفلة عن آياتها والاستكبار والغرور والنّفور والشرور في يومها وأوانها. اسألك السّتر والحفظ والصون من هذه الخطيئة العُظمى والموبقة الكبرى، والعون على اقتباس أنوارها واكتساب آثارها واقتطاف أثمارها وترتيل آياتها، وتكريم شعائرها وتعظيم مظاهرها ومطالعها. إنك أنت القوي الحفيظ المقتدر الواقف العليم الحكيم."(1)

    الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى