إنّ تعلّم العلوم والفنون والصّنائع والحرف النّافعة ضروريّ وهام، فيقول حضرة بهاءالله في لوح التجلّيات ما ترجمته:
العلم هو بمنزلة الجناح للوجود ومرقاة للصعود. تحصيله واجب على الكلّ. ولكنّ العلوم التي ينتفع منها أهل الأرض وليس تلك التي تبدأ بالكلام وتنتهي بالكلام. إنّ لأصحاب العلوم والصنائع حقّاً عظيماَ على أهل العالم. يشهد بذلك أمّ البيان في المآب نعيماً للسامعين. إنّ الكنز الحقيقي للإنسان هو في الحقيقة علمه، وهو علّة العزّة والنعمة والفرح والنشاط والبهجة والانبساط... - مجموعة من ألواح حضرة بهاءالله نزلت بعد الكتاب الاقدس، ص ٦٩
وفى مقام اخر بتفضل :يجب النظر إلى عاقبة كل أمرٍ من بدايته وأن ينكبّ الأطفال على علوم وفنون تؤدي إلى منفعة الانسان ورقيّه وإعلاء مقامه كي تزول رائحة الفساد من العالم ويصبح الكلّ بفضل همّة أولياء الدولة والملّة مستريحين في مهد الأمن والاطمئنان... تفضل سيد الوجود قائلاً: الحكيم العارف والعالم البصير هما بصران لهيكل العالم عسى أن لا يُحرم العالم، بمشيئة الله، من هاتين العطيتين الكبيرتين وأن لا يُمنع عنهما. - مجموعة من الواح حضرة بهاءالله، لوح مقصود، ص ۱٤٩ أن ابذلوا قصارى الجهود في اكتساب الكمالات الظاهرية والباطنية لأن ثمرة سدرة الانسان هي الكمالات الظاهرية والباطنية، فالانسان دون العلم والفن غير مرغوب فيه، ولم يزل مثله كمثل أشجار بلا ثمر، لذا يجب أن تزيّنوا سدرة الوجود على قدر المستطاع بأثمار العلم والعرفان والبيان. - التربية والتعليم، ص ٨
العلم هو بمنزلة الجناح للوجود ومرقاة للصعود. تحصيله واجب على الكلّ. ولكنّ العلوم التي ينتفع منها أهل الأرض وليس تلك التي تبدأ بالكلام وتنتهي بالكلام. إنّ لأصحاب العلوم والصنائع حقّاً عظيماَ على أهل العالم. يشهد بذلك أمّ البيان في المآب نعيماً للسامعين. إنّ الكنز الحقيقي للإنسان هو في الحقيقة علمه، وهو علّة العزّة والنعمة والفرح والنشاط والبهجة والانبساط... - مجموعة من ألواح حضرة بهاءالله نزلت بعد الكتاب الاقدس، ص ٦٩
وفى مقام اخر بتفضل :يجب النظر إلى عاقبة كل أمرٍ من بدايته وأن ينكبّ الأطفال على علوم وفنون تؤدي إلى منفعة الانسان ورقيّه وإعلاء مقامه كي تزول رائحة الفساد من العالم ويصبح الكلّ بفضل همّة أولياء الدولة والملّة مستريحين في مهد الأمن والاطمئنان... تفضل سيد الوجود قائلاً: الحكيم العارف والعالم البصير هما بصران لهيكل العالم عسى أن لا يُحرم العالم، بمشيئة الله، من هاتين العطيتين الكبيرتين وأن لا يُمنع عنهما. - مجموعة من الواح حضرة بهاءالله، لوح مقصود، ص ۱٤٩ أن ابذلوا قصارى الجهود في اكتساب الكمالات الظاهرية والباطنية لأن ثمرة سدرة الانسان هي الكمالات الظاهرية والباطنية، فالانسان دون العلم والفن غير مرغوب فيه، ولم يزل مثله كمثل أشجار بلا ثمر، لذا يجب أن تزيّنوا سدرة الوجود على قدر المستطاع بأثمار العلم والعرفان والبيان. - التربية والتعليم، ص ٨