* ان تلاوة آية من آياتي خير من قراءة كتب الأولين
*.. قل يا أيها الجاهل أنظر في كلمات الله ببصره لتجدهن مقدسات عن إشارات القوم وقواعدهم بعد ما كان عنده علوم العالمين. قل ان آيات الله لو تنزل على قواعدكم وما عندكم انها تكون مثل كلماتكم يا معشر المحتجبين. (من مجموعة ألواح حضرة بهاء الله ص 71).
*.. خذ عصاء الذي أعطيناك في سر تلك الكلمات ثم افلق بها بحر الأوهام..
(آثار قلم أعلى ج 4 ص 50).
*.. قل أن يا ملأ الأرض لا تقاسوا خلق الآيات بخلق شيء ولا ظهورها بظهور شيء إن أنتم تعرفون، قل ان الآيات بنفسها مرآة الله لأن فيها انطبعت صفات الله إن أنتم تشعرون وانها هي أول خلق حكت عن الله في ظهور اسمائه وصفاته ان أنتم تفقهون، وبها خلق الله ما كان وما يكون ان أنتم تشهدون.. (لئالئ الحكمة ج2 ص 40).
*.. يا أيها البعيد لو ان ربك الرحمن يظهر على حدوداتك لتنزل آياته على القاعدة التي أنت عليها تب الى الله.(من مجموعة ألواح حضرة بهاء الله ص 73).
(*.. لأن في سدرة الكلمات أوقدت نار الأحدية ولن يقتبس عنها الا الموحدون وعلى أفنانها حمامات كلهن خلقن من نار الهوية ولن يسمع نغماتها الا المنقطعون فو الله لو تدق بصرك لتعرف كل العلوم عما سطر في هذه الألواح وتستغني عن دونه وان هذا لحق معلوم.. كتاب مائدة اسمانى ج4 ص 58).
(*.. قل ان دليله نفسه ثم ظهوره ومن يعجز عن عرفانهما جعل الدليل له آياته وهذا من فضله على العالمين. وأودع في كل نفس ما يعرف به آثار الله ومن دون ذلك لن يتم حجته على عباده إن أنتم في أمره من المتفكرين. انه لا يظلم نفسا ولا يأمر العباد فوق طاقتهم وانه لهو الرحمن الرحيم. من مجموعة ألواح حضرة بهاء الله ص 213).
*.. كذلك فأشهد في الآيات وانها لو تنزل بمثل الغيث عن غمام قدس رفيع ولم يكن فيها ذكر ربك الرحمن هل ينفعك في شيء لا فونفسي المنّان لو أنت من الناظرين وإن الآيات يكون مشكوتا لسراج ذكر مالك الأسماء والصفات لو يجعل محروما عنها ليكون مردودا الى صاحبها ويطرح على الأرض كجسد الذي لم يكن له روح وما حرك من نسمات الربيع..(آثار قلم أعلى ج 4 ص 133).
*.. قل كلمة الله لن يشتبه بكلمات خلقه لأنها سلطان الكلمات كما ان نفسه سلطان النفوس وأمره مهيمن على ما كان وما يكون.. (آثار قلم أعلى ج 4 ص 284).
* قل يا قوم لا تشهدوا الاختلاف فيما نزل من لدنا لأن الآيات كلها نزلت من شديد القوى عن جبروت البقا ويختلف باختلاف المقامات ان أنتم من أهل الفطن كذلك نلقي عليكم من أسرار الأمر لئلا تزل أقدامكم عن هذا الصراط المرتفع المعتلن. (آثار قلم أعلى ج 4 ص 16).
* ومن يقرأ آيات الله في بيته وحده لينشر نفحاتها الملائكة الناشرات الى كل الجهات وينقلب بها كل نفس سليم.
* طوبى لبيت ارتفع فيه ذكري ولهواء تضوعت فيه نفحات الوحي في الغدو والآصال..
* قل سبح باسم ربك وكن في جذب ووله عما أسقيناك خمر الحيوان في كأوس قدس عجاب انا جعلنا تلك الحروفات كأوسا لبدايع الصفات نسقي منها خمر الآيات ما نشاء من عبادنا قل منا ظهر الفضل وإلينا يرجع في يوم الإياب بقطرة منها يحيى هياكل الموجودات وكذلك سبقت رحمتنا كل شيء وأحاطت الذرات من على الفردوس الى ان ينتهي الى نقطة التراب ان الذين ما فازوا برشحات القدس من هذه الكأس أولئك أحقر خلقا عند الله عن خلق الذباب.. (آثار قلم أعلى ج 4 ص 20).
*.. قل يا أيها الجاهل أنظر في كلمات الله ببصره لتجدهن مقدسات عن إشارات القوم وقواعدهم بعد ما كان عنده علوم العالمين. قل ان آيات الله لو تنزل على قواعدكم وما عندكم انها تكون مثل كلماتكم يا معشر المحتجبين. (من مجموعة ألواح حضرة بهاء الله ص 71).
*.. خذ عصاء الذي أعطيناك في سر تلك الكلمات ثم افلق بها بحر الأوهام..
(آثار قلم أعلى ج 4 ص 50).
*.. قل أن يا ملأ الأرض لا تقاسوا خلق الآيات بخلق شيء ولا ظهورها بظهور شيء إن أنتم تعرفون، قل ان الآيات بنفسها مرآة الله لأن فيها انطبعت صفات الله إن أنتم تشعرون وانها هي أول خلق حكت عن الله في ظهور اسمائه وصفاته ان أنتم تفقهون، وبها خلق الله ما كان وما يكون ان أنتم تشهدون.. (لئالئ الحكمة ج2 ص 40).
*.. يا أيها البعيد لو ان ربك الرحمن يظهر على حدوداتك لتنزل آياته على القاعدة التي أنت عليها تب الى الله.(من مجموعة ألواح حضرة بهاء الله ص 73).
(*.. لأن في سدرة الكلمات أوقدت نار الأحدية ولن يقتبس عنها الا الموحدون وعلى أفنانها حمامات كلهن خلقن من نار الهوية ولن يسمع نغماتها الا المنقطعون فو الله لو تدق بصرك لتعرف كل العلوم عما سطر في هذه الألواح وتستغني عن دونه وان هذا لحق معلوم.. كتاب مائدة اسمانى ج4 ص 58).
(*.. قل ان دليله نفسه ثم ظهوره ومن يعجز عن عرفانهما جعل الدليل له آياته وهذا من فضله على العالمين. وأودع في كل نفس ما يعرف به آثار الله ومن دون ذلك لن يتم حجته على عباده إن أنتم في أمره من المتفكرين. انه لا يظلم نفسا ولا يأمر العباد فوق طاقتهم وانه لهو الرحمن الرحيم. من مجموعة ألواح حضرة بهاء الله ص 213).
*.. كذلك فأشهد في الآيات وانها لو تنزل بمثل الغيث عن غمام قدس رفيع ولم يكن فيها ذكر ربك الرحمن هل ينفعك في شيء لا فونفسي المنّان لو أنت من الناظرين وإن الآيات يكون مشكوتا لسراج ذكر مالك الأسماء والصفات لو يجعل محروما عنها ليكون مردودا الى صاحبها ويطرح على الأرض كجسد الذي لم يكن له روح وما حرك من نسمات الربيع..(آثار قلم أعلى ج 4 ص 133).
*.. قل كلمة الله لن يشتبه بكلمات خلقه لأنها سلطان الكلمات كما ان نفسه سلطان النفوس وأمره مهيمن على ما كان وما يكون.. (آثار قلم أعلى ج 4 ص 284).
* قل يا قوم لا تشهدوا الاختلاف فيما نزل من لدنا لأن الآيات كلها نزلت من شديد القوى عن جبروت البقا ويختلف باختلاف المقامات ان أنتم من أهل الفطن كذلك نلقي عليكم من أسرار الأمر لئلا تزل أقدامكم عن هذا الصراط المرتفع المعتلن. (آثار قلم أعلى ج 4 ص 16).
* ومن يقرأ آيات الله في بيته وحده لينشر نفحاتها الملائكة الناشرات الى كل الجهات وينقلب بها كل نفس سليم.
* طوبى لبيت ارتفع فيه ذكري ولهواء تضوعت فيه نفحات الوحي في الغدو والآصال..
* قل سبح باسم ربك وكن في جذب ووله عما أسقيناك خمر الحيوان في كأوس قدس عجاب انا جعلنا تلك الحروفات كأوسا لبدايع الصفات نسقي منها خمر الآيات ما نشاء من عبادنا قل منا ظهر الفضل وإلينا يرجع في يوم الإياب بقطرة منها يحيى هياكل الموجودات وكذلك سبقت رحمتنا كل شيء وأحاطت الذرات من على الفردوس الى ان ينتهي الى نقطة التراب ان الذين ما فازوا برشحات القدس من هذه الكأس أولئك أحقر خلقا عند الله عن خلق الذباب.. (آثار قلم أعلى ج 4 ص 20).