( كل من يقرأ هذه المناجاة بكمال التضرع والابتهال
يكون سبب روح وريحان قلب هذا العبد
وله حكم اللقاء )
يكون سبب روح وريحان قلب هذا العبد
وله حكم اللقاء )
إلهي إلهي أنى أبسط إليك أكف التضرع والتبتل والابتهال
وأعفر وجهي بتراب عتبة تقدست عن إدراك أهل الحقائق والنعوت من أولى الألباب .
أن تنظر إلى عبدك الخاضع الخاشع بباب أحديتك بلحظات أعين رحمانيتك
وتغمره في بحار رحمة صمدانيتك ,
أي رب أنه عبدك البائس الفقير ورقيقك السائل المتضرع الأسير
يناديك ويناجيك ويقول ,
رب أيدنى على خدمة أحبائك و قوني على عبودية حضرة احديتك
ونور جبيني بأنوار التعبد في ساحة قدسك والتبتل إلى ملكوت عظمتك
وحققنى بالفناء في فناء باب ألوهيتك
وأعنى على المواظبة على الانعدام في رحبة ربوبيتك ,
أي رب اسقني كأس الفناء وألبسني ثوب الفناء
واجعلني فداء للأرض التي وطئتها أقدام الأصفياء في سبيلك يا رب العزة والعلي
أنك أنت الكريم المتعالي
هذا ما يناديك به ذلك العبد في البكور والآصال ،
أي رب حقق آماله ونور أسراره وأشرح صدره وأوقد مصباحه في خدمة أمرك وعبادك ،
أنك أنت الكريم الرحيم الوهاب وأنك أنت العزيز الرؤوف الرحمن .
وأعفر وجهي بتراب عتبة تقدست عن إدراك أهل الحقائق والنعوت من أولى الألباب .
أن تنظر إلى عبدك الخاضع الخاشع بباب أحديتك بلحظات أعين رحمانيتك
وتغمره في بحار رحمة صمدانيتك ,
أي رب أنه عبدك البائس الفقير ورقيقك السائل المتضرع الأسير
يناديك ويناجيك ويقول ,
رب أيدنى على خدمة أحبائك و قوني على عبودية حضرة احديتك
ونور جبيني بأنوار التعبد في ساحة قدسك والتبتل إلى ملكوت عظمتك
وحققنى بالفناء في فناء باب ألوهيتك
وأعنى على المواظبة على الانعدام في رحبة ربوبيتك ,
أي رب اسقني كأس الفناء وألبسني ثوب الفناء
واجعلني فداء للأرض التي وطئتها أقدام الأصفياء في سبيلك يا رب العزة والعلي
أنك أنت الكريم المتعالي
هذا ما يناديك به ذلك العبد في البكور والآصال ،
أي رب حقق آماله ونور أسراره وأشرح صدره وأوقد مصباحه في خدمة أمرك وعبادك ،
أنك أنت الكريم الرحيم الوهاب وأنك أنت العزيز الرؤوف الرحمن .
ع . ع