-- ظهور الحكم الاستبدادي والذي بدى ظاهريا كأنه يسعى لإقامة مجتمع مثالي يخلص الناس من الفقر والحاجة ولكنه في المقابل كان يتخذ اي وسيلة لارغام شعوبه البائسة على التقيد بنظام واحد للحياة فانهارت العلاقة بين الحكومة والشعب المُستعبد كما حدث في رومانيا والصين
-- النظم الاخرى التي قامت على اساس العدل والرفاهية التامة اظهرت فشلها وكان المقابل هو انهيار حياة العائلة وتفاقم الاجرام واختلال نظم التعليم وتفشي الامراض الجنسية القاتلة
وهذا ما تنبأ به حضرة بهاء الله حينما قال "وستتأزوم الامور, وتشتد الى درجة ليس من المجدي شرحها الان"
-- بعد الحرب العالمية الثانية ظهرت حركة عالمية للتنمية الاجتماعية لتصحيح الأوضاع التي خلفتها الحرب ولكنها فشلت في تضييق الهوة بين القسم الضئيل من العائلة الانسانية الذي يتمتع برفاه العيش وبين غالبية سكان الارض الغارقين في الفقر والضياع
-- ظهور ثقافة الاستهلاك والتي لم يعد لها رادع للاكتفاء كوسيلة لتحسين معيشة البشر ولكنها اختصت بقلة ضئيلة من اغنياء العالم مما ساعد على انهيار نظم الاخلاق المتبادلة بين البشر.
-- الشذوذ الاخلاقي كالجنس الثالث وزواج الجنس الواحد كالسحاقيات والزنا واللواط اصبح من ضرورات تقدم بعض المجتمعات واصبح المطالب بالحقوق المدنية لهم علنا دون اي رادع وكانما اصبح حق للانسان وجزء من حريته.
-- اصبحت الانانية والزور والافتراء مادة تغذي وسائل الاعلام
-- الجشع والشهوة الجنسية والكسل والبلادة والكبرياء والعنف اصبح مقبولا على نطاق واسع
"انظروا كيف اصاب العالم بلاء جديد .....فالامراض المزمنة قد أودت بالمريض الى وهدة اليأس, ومنع الطبيب الحاذق عن إشفاء المريض, وقبل عديم الخبرة غيره ليفعل ما يريد" حضرة بهاء الله
نقلا عن مدونة اشراقة امل على الرابط التالي
http://white-paper.maktoobblog.com/
-- النظم الاخرى التي قامت على اساس العدل والرفاهية التامة اظهرت فشلها وكان المقابل هو انهيار حياة العائلة وتفاقم الاجرام واختلال نظم التعليم وتفشي الامراض الجنسية القاتلة
وهذا ما تنبأ به حضرة بهاء الله حينما قال "وستتأزوم الامور, وتشتد الى درجة ليس من المجدي شرحها الان"
-- بعد الحرب العالمية الثانية ظهرت حركة عالمية للتنمية الاجتماعية لتصحيح الأوضاع التي خلفتها الحرب ولكنها فشلت في تضييق الهوة بين القسم الضئيل من العائلة الانسانية الذي يتمتع برفاه العيش وبين غالبية سكان الارض الغارقين في الفقر والضياع
-- ظهور ثقافة الاستهلاك والتي لم يعد لها رادع للاكتفاء كوسيلة لتحسين معيشة البشر ولكنها اختصت بقلة ضئيلة من اغنياء العالم مما ساعد على انهيار نظم الاخلاق المتبادلة بين البشر.
-- الشذوذ الاخلاقي كالجنس الثالث وزواج الجنس الواحد كالسحاقيات والزنا واللواط اصبح من ضرورات تقدم بعض المجتمعات واصبح المطالب بالحقوق المدنية لهم علنا دون اي رادع وكانما اصبح حق للانسان وجزء من حريته.
-- اصبحت الانانية والزور والافتراء مادة تغذي وسائل الاعلام
-- الجشع والشهوة الجنسية والكسل والبلادة والكبرياء والعنف اصبح مقبولا على نطاق واسع
"انظروا كيف اصاب العالم بلاء جديد .....فالامراض المزمنة قد أودت بالمريض الى وهدة اليأس, ومنع الطبيب الحاذق عن إشفاء المريض, وقبل عديم الخبرة غيره ليفعل ما يريد" حضرة بهاء الله
نقلا عن مدونة اشراقة امل على الرابط التالي
http://white-paper.maktoobblog.com/