كتب ــ شريف الدواخلي وهاني سمير:
بدأت تحركات أقباط المهجر علي شبكة الإنترنت مبكراً علي خلفية اقتراب موعد زيارة الرئيس «مبارك» للولايات المتحدة، إذ استغل جروب الشباب المشجعين لــ «مايكل منير» علي موقع الفيس بوك إقتراب زيارة الرئيس، وأطلقوا بياناً طالبوا فيه «مايكل منير» ــ رئيس منظمة أقباط الولايات المتحدة ــ والرأي العام الأمريكي بإجابة مطالبهم التي نشرت علي الموقع الرسمي للمنظمة، في موافقة ضمنية من أعضائها علي هذه المطالب،
وتتمثل مطالب أقباط الولايات المتحدة في الموافقة علي بناء أول محفل بهائي في شمال أفريقيا علي أرض مصر، ومنع وزارة الأوقاف من التدخل بالموافقة أو الرفض علي تبني مساحة شيعية، وعدم اعتبار التبشير تهمة لأنه لم يرد بها نص في الدستور، والسماح للمتنصرين بممارسة شعائرهم بحرية.ويتجه الأقباط إلي تنظيم وقفة احتجاجية من جانب منظمة أقباط الولايات المتحدة أمام البيت الأبيض أثناء زيارة الرئيس لأمريكا في أبريل المقبل.
وانتقد البيان ما أسماه عدم حماية وزارة الداخلية للكنائس، ومنع تقلد الأقباط الوظائف الأمنية، وطالب بالإفراج عن المتهمين في قضية الكشح وتقديم بيان بالإخفاقات المصرية في سجل حقوق الإنسان.
كان «البابا شنودة» التقي ببعض زعماء أقباط المهجر في زيارته الأخيرة للولايات المتحدة الأمريكية وطالبهم بضبط النفس أثناء زيارة الرئيس «مبارك» للولايات المتحدة الأمريكية وعدم التظاهر ضده وهو الطلب نفسه الذي يتكرر عادة قبيل زيارات الرئيس بدعوي عدم تشويه صورة الأقباط بالخارج
http://www.coptreal.com/ShowSubject.aspx?SID=15988
بدأت تحركات أقباط المهجر علي شبكة الإنترنت مبكراً علي خلفية اقتراب موعد زيارة الرئيس «مبارك» للولايات المتحدة، إذ استغل جروب الشباب المشجعين لــ «مايكل منير» علي موقع الفيس بوك إقتراب زيارة الرئيس، وأطلقوا بياناً طالبوا فيه «مايكل منير» ــ رئيس منظمة أقباط الولايات المتحدة ــ والرأي العام الأمريكي بإجابة مطالبهم التي نشرت علي الموقع الرسمي للمنظمة، في موافقة ضمنية من أعضائها علي هذه المطالب،
وتتمثل مطالب أقباط الولايات المتحدة في الموافقة علي بناء أول محفل بهائي في شمال أفريقيا علي أرض مصر، ومنع وزارة الأوقاف من التدخل بالموافقة أو الرفض علي تبني مساحة شيعية، وعدم اعتبار التبشير تهمة لأنه لم يرد بها نص في الدستور، والسماح للمتنصرين بممارسة شعائرهم بحرية.ويتجه الأقباط إلي تنظيم وقفة احتجاجية من جانب منظمة أقباط الولايات المتحدة أمام البيت الأبيض أثناء زيارة الرئيس لأمريكا في أبريل المقبل.
وانتقد البيان ما أسماه عدم حماية وزارة الداخلية للكنائس، ومنع تقلد الأقباط الوظائف الأمنية، وطالب بالإفراج عن المتهمين في قضية الكشح وتقديم بيان بالإخفاقات المصرية في سجل حقوق الإنسان.
كان «البابا شنودة» التقي ببعض زعماء أقباط المهجر في زيارته الأخيرة للولايات المتحدة الأمريكية وطالبهم بضبط النفس أثناء زيارة الرئيس «مبارك» للولايات المتحدة الأمريكية وعدم التظاهر ضده وهو الطلب نفسه الذي يتكرر عادة قبيل زيارات الرئيس بدعوي عدم تشويه صورة الأقباط بالخارج
http://www.coptreal.com/ShowSubject.aspx?SID=15988