منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se
منتديات عظمة هذا اليوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يا إلهي أغث هؤلاء البؤساء، ويا موجدي ارحم هؤلاء الأطفال، ويا إلهي الرّؤوف اقطع هذا السّيل الشّديد، ويا خالق العالم أخمد هذه النّار المشتعلة، ويا مغيثنا أغث صراخ هؤلاء الأيتام، ويا أيّها الحاكم الحقيقيّ سلّ الأمّهات جريحات الأكباد،ع ع

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address:

Delivered by FeedBurner


المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 35 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 35 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 138 بتاريخ 2019-07-30, 07:24
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    [/spoiler]

    أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

    الله والإيمان والخلود

    اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    sonyaelhamamsy


    المشرف العام
    المشرف العام
    إنّ هدف الحياة الدّنيويّة التي يعيشها الإنسان من منظور الدين البهائي هو أن يَجهد كلّ فرد منّا في عمله على تنمية الفضائل والصّفات الخلقيّة الكامنة في جوهر ذاته. فقد وصف حضرة بهاء الله الإنسان بأنه مَنجَم غنيّ بالجواهر التي لا تقدّر بثمن إذ يتفضّل قائلاً:
    "انظر إلى الإنسان بمثابة منجم يحوي أحجاراً كريمة تخرج بالتربية جواهرُه إلى عرصة الشهود وينتفع بها العالم الإنساني."
    ولكن هذه الجواهر المكنونة أو الصفات الكامنة لا يمكن استخراجها من منجمها أو تطويرها وصقلها إلا بتوجّه الإنسان إلى الله وابتغاء مَرضاته. وعلى الرغم من أن هذه المهمّة الجسيمة تبقى من واجبات الفرد ومسئوليته وحده، فطالما بعث الله بالهداية إلى بني البشر يرشدهم كيفيّة تحقيق مسئوليتهم هذه فضلاً وكَرَماً منه على عباده. ولذا فإن المفهوم البهائي للطبيعة الإنسانية وحقيقة الروح هو في أساسه مفهوم يوحي بالخير والأمل، كما هو الحال بالنسبة لنظرة الدين البهائي إلى الحياة وهدفها وما ينتظر الإنسان من حياة بعد الموت.
    يؤمن البهائيون بأن لا إله إلا الله الخالق العزيز لهذا الكون. فقد أظهر الله نفسه لبني البشر على مَرّ الأزمنة والعصور عبر سلالة من الأنبياء والرسل الذين أسّس كلٌّ منهم ديناً عظيماً. ولقد ضمّت هذه السلالة من الرسل إبراهيم وكريشنا وزرادشت وموسى وبوذا وعيسى ومحمد عليهم الصلاة والسلام.
    ويكشف لنا هذا التعاقب من رُسل الهداية الربّانيّة عن "خطّة إلهية" واحدة متّصلة الحلقات هدفها هداية البشر إلى عبادة الخالق العظيم وتنمية طاقاتهم الروحيّة والفكريّة والخلقيّة. فلقد كان الهدف الإلهي دائماً هو تنمية هذه الفضائل والخصال الحميدة عند كل إنسان وتمهيد الطريق أمام تقدّم الحضارة الإنسانية لتعمّ العالم أجمع.
    ويؤمن البهائيون بأن معرفة الإنسان الحديث لإرادة الله لم تبدأ إلاّ منذ مائة عام ونيّف على يدي حضرة بهاء الله آخر مَن ظهر من تلك السلالة المباركة من رُسُل الهداية والرّشاد.

    أبويساف


    مشرف
    مشرف
    أخي الغالي المشرف العام
    موضوعك فعلاً يستحق الشكر والتقدير
    دائماً نجد منك الاستفادة
    مع خالص التقدير

    sonyaelhamamsy


    المشرف العام
    المشرف العام
    على الرحب والسعة وبكل الحب اشكرك يمني الفاضل

    الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى