· إن السبيل الوحيد الذي يمكن به أن نثبت بأننا لائقون للأمر الالهي هو أن نسعى جاهدين في سلوكنا الفردي وفي حياتنا المشتركة الاقتداء بالمثل الاعلى حضرة عبدالبهاء الذي عانى من الظلم والاذى ومن طوفان المحن والبلايا باستمرار ولكن لم ينحرف قيد شعرة عن المنهج المستقيم لأمر حضرة بهاءالله . هذا هو سبيل الخدمة وهذا هو صراط التقوى الذي انتهجه حتى آخر لحظه في حياته . إن تمّسكنا الشديد بهذه القيم والمبادئ العليا سوف تشجّعنا على المضي ُقدُماً في سبيل تحقيق غاياتنا العليا في هذا العصر المحفوف بالمخاطر .
· إن حضرة المولى يأمل بأن يتطور سلوككم وإيمانكم الى مستوى التعاليم الالهية . إن هدف حضرة بهاءالله هو أن نصبح جيلا وشعباً جديداً ، هذا الشعب الذى يجب أن يتصف بصفات مثل إستقامة الاخلاق واللطافة والذكاء والاخلاص والامانة ، ويعيش على مستوى الاحكام والتعاليم العظيمة التي أتى بها حضرته لهذا العصر الجديد من تطور الانسانية . ولكن أن نسمّي أنفسنا بهائيين فهو ليس كافياً ، يجب أن نسمو ونرتفع ويستضئ داخلنا بحيث نستطيع أن نحيا الحياة البهائية .
· قبل كل شيء يجب ان يكون القلب صافيا والنية خالصة والا فان الاقدام على اي عمل سوف لن يكون له ثمر أو نتيجة. (مائده اسماني، مجلد 6، ص 5)
· ان المحبة الخالصة والصدق وخلوص النية له اثر كبير على النفوس. (نفس المصدر السابق)
· ان لم يتمكن ويستقر هذان الشرطان، وهما خلوص النية والسيطرة على النفس من الهوى داخل الجامعة البهائية فلا يمكن ايجاد الاتحاد والاتفاق في اي مكان. (توقيعات مباركة، جزء 1، ص 192)
· في الواقع على الاحباء ان يسعوا ويجاهدوا ليصبحوا بهائيين مائة بالمائة، ومن ثم سيلاحظون كيف أن تأثيرهم على الاخرين يزداد وكيف أن الأمر المبارك سينتشر بسرعة. ان العالم لا يتطلع إلى حلول وسطى وإنما إلى نموذج للقيم والمبادئ العليا والراقية. فكلما تطلع الاحباء للتمسك بالمبادئ والتعاليم البهائية في جميع شئون حياتهم وفي منازلهم وتجارتهم وفي علاقاتهم الاجتماعية كلما ازداد انجذاب قلوب الناس اليهم.
· يجب أن نكون صبورين تجاه نقائص بعضنا البعض ويجب ان نسعى لخلق المحبة والوحدة بين الاحباء الذين ما زالوا غير بالغين في جوانب شتى وبعيدين عن الكمال. إن الأمر الالهي أمر عظيم، وعلى البهائيين أن يكافحوا لكي يصبحوا أداة أكثر فاعلية بيد حضرة بهاء الله لكي يستخدمها من اجل تحقيق اهدافه وغاياته. (من رسالة كتبت بالنيابة عن حضرته إلى أحد المؤمنين بتاريخ 26 ايار / مايو عام 1946م)
· إننا معرضون أحيانا لامتحانات شديدة ولكن يجب أن نتذكر دوما بأننا عندما نقبل الإرادة الإلهية بكل صبر وحلم فإنه يعوّضنا بطريقة أخرى. يجب أن نكون صبورين بكل محبة وإيمان، وبالتأكيد سيجازينا ويكافئنا الله سبحانه وتعالى.
· قد يكون أعظم امتحان يواجهه الفرد البهائي هو من فرد بهائي آخر. ولكن من أجل حضرة عبد البهاء عليهم أن يكونوا مستعدّين للتغاضي عن أخطاء بعضهم البعض والاعتذار عن الكلمات القاسية التي صدرت منهم وأن يسامحوا ثم ينسوا. إن حضرة المولى يقدّم هذه النصيحة ويطلب منك العمل على تنفيذها. (رسالة كتبت بالنيابة عن حضرته إلى أحد الأحباء بتاريخ 18 شباط/ فبرايرعام 1945)
· على الأحباء أن يكونوا صبورين مع بعضهم البعض وعليهم أن يدركوا بأن الامر المبارك مازال فى مرحلة الطفولة وأن المؤسسات الامرية لا تؤدى وظائفها بصورة تامة وكاملة . وكلما ازداد الصبر والتفاهم والتسامح بين الأحباء ، وغضّ الطرف عن العيوب والنقائص ، كلما ازداد تطور ونمّو الجامعة البهائية . ( من رسالة كتبت بالنيابة عن حضرته بتاريخ 27 شباط/ فبراير عام 1943 الى احد الأحباء )
· ان قام الاحباء بنسيان جميع خلافاتهم الشخصية وفتحوا قلوبهم لمحبة أكبر وأعظم لبعضهم البعض من أجل حضرة بهاءالله ، فانهم سيجدون بأن قدراتهم قد ازدادت ، وإنهم يجلبون قلوب عامة الشعب بل وسيشهدون نمّو الأمر المبارك بشكل سريع .
· ان شعوب العالم ليسوا بحاجة الى مبادئ وأحكام الدين البهائى فقط وإنما بحاجة إلى أن يشاهدوا تلك المحبة التى ولدت في قلوب اتباعه ويشاركوا في جو التسامح والتفاهم والتمالك والالفه التى بها تتميز الجامعة البهائيه .
( من رسالة مؤرخه 12 نيسان / ابريل 1927م )
· إن حضرة المولى يأمل بأن يتطور سلوككم وإيمانكم الى مستوى التعاليم الالهية . إن هدف حضرة بهاءالله هو أن نصبح جيلا وشعباً جديداً ، هذا الشعب الذى يجب أن يتصف بصفات مثل إستقامة الاخلاق واللطافة والذكاء والاخلاص والامانة ، ويعيش على مستوى الاحكام والتعاليم العظيمة التي أتى بها حضرته لهذا العصر الجديد من تطور الانسانية . ولكن أن نسمّي أنفسنا بهائيين فهو ليس كافياً ، يجب أن نسمو ونرتفع ويستضئ داخلنا بحيث نستطيع أن نحيا الحياة البهائية .
( من رسالة كتبت بالنيابة عن حضرته الى مدرسة لوهلن بتاريخ 24 آب / أغسطس 1944 )
· قبل كل شيء يجب ان يكون القلب صافيا والنية خالصة والا فان الاقدام على اي عمل سوف لن يكون له ثمر أو نتيجة. (مائده اسماني، مجلد 6، ص 5)
· ان المحبة الخالصة والصدق وخلوص النية له اثر كبير على النفوس. (نفس المصدر السابق)
· ان لم يتمكن ويستقر هذان الشرطان، وهما خلوص النية والسيطرة على النفس من الهوى داخل الجامعة البهائية فلا يمكن ايجاد الاتحاد والاتفاق في اي مكان. (توقيعات مباركة، جزء 1، ص 192)
· في الواقع على الاحباء ان يسعوا ويجاهدوا ليصبحوا بهائيين مائة بالمائة، ومن ثم سيلاحظون كيف أن تأثيرهم على الاخرين يزداد وكيف أن الأمر المبارك سينتشر بسرعة. ان العالم لا يتطلع إلى حلول وسطى وإنما إلى نموذج للقيم والمبادئ العليا والراقية. فكلما تطلع الاحباء للتمسك بالمبادئ والتعاليم البهائية في جميع شئون حياتهم وفي منازلهم وتجارتهم وفي علاقاتهم الاجتماعية كلما ازداد انجذاب قلوب الناس اليهم.
(من رسالة كتبت بالنيابة عن حضرته إلى احد المؤمنين بتاريخ 23 كانون الثاني / يناير عام 1945م)
· يجب أن نكون صبورين تجاه نقائص بعضنا البعض ويجب ان نسعى لخلق المحبة والوحدة بين الاحباء الذين ما زالوا غير بالغين في جوانب شتى وبعيدين عن الكمال. إن الأمر الالهي أمر عظيم، وعلى البهائيين أن يكافحوا لكي يصبحوا أداة أكثر فاعلية بيد حضرة بهاء الله لكي يستخدمها من اجل تحقيق اهدافه وغاياته. (من رسالة كتبت بالنيابة عن حضرته إلى أحد المؤمنين بتاريخ 26 ايار / مايو عام 1946م)
· إننا معرضون أحيانا لامتحانات شديدة ولكن يجب أن نتذكر دوما بأننا عندما نقبل الإرادة الإلهية بكل صبر وحلم فإنه يعوّضنا بطريقة أخرى. يجب أن نكون صبورين بكل محبة وإيمان، وبالتأكيد سيجازينا ويكافئنا الله سبحانه وتعالى.
(من توقيع كتب بالنيابة عن حضرته إلى أحد الأفراد بتاريخ 30 تشرين الأول /أكتوبر عام 1951)
· قد يكون أعظم امتحان يواجهه الفرد البهائي هو من فرد بهائي آخر. ولكن من أجل حضرة عبد البهاء عليهم أن يكونوا مستعدّين للتغاضي عن أخطاء بعضهم البعض والاعتذار عن الكلمات القاسية التي صدرت منهم وأن يسامحوا ثم ينسوا. إن حضرة المولى يقدّم هذه النصيحة ويطلب منك العمل على تنفيذها. (رسالة كتبت بالنيابة عن حضرته إلى أحد الأحباء بتاريخ 18 شباط/ فبرايرعام 1945)
· على الأحباء أن يكونوا صبورين مع بعضهم البعض وعليهم أن يدركوا بأن الامر المبارك مازال فى مرحلة الطفولة وأن المؤسسات الامرية لا تؤدى وظائفها بصورة تامة وكاملة . وكلما ازداد الصبر والتفاهم والتسامح بين الأحباء ، وغضّ الطرف عن العيوب والنقائص ، كلما ازداد تطور ونمّو الجامعة البهائية . ( من رسالة كتبت بالنيابة عن حضرته بتاريخ 27 شباط/ فبراير عام 1943 الى احد الأحباء )
· ان قام الاحباء بنسيان جميع خلافاتهم الشخصية وفتحوا قلوبهم لمحبة أكبر وأعظم لبعضهم البعض من أجل حضرة بهاءالله ، فانهم سيجدون بأن قدراتهم قد ازدادت ، وإنهم يجلبون قلوب عامة الشعب بل وسيشهدون نمّو الأمر المبارك بشكل سريع .
( من رسالة كتبت بالنيابة عن حضرته بتاريخ 26 تشرين الاول/ اكتوبر 1943 الى المحفل المركزى للهند وبرما )
· ان شعوب العالم ليسوا بحاجة الى مبادئ وأحكام الدين البهائى فقط وإنما بحاجة إلى أن يشاهدوا تلك المحبة التى ولدت في قلوب اتباعه ويشاركوا في جو التسامح والتفاهم والتمالك والالفه التى بها تتميز الجامعة البهائيه .
( من رسالة كتبت بالنيابة عن حضرته الى احد المؤمنين بتاريخ 5 كانون الاول / ديسمبر 1942 م )