منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se
منتديات عظمة هذا اليوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يا إلهي أغث هؤلاء البؤساء، ويا موجدي ارحم هؤلاء الأطفال، ويا إلهي الرّؤوف اقطع هذا السّيل الشّديد، ويا خالق العالم أخمد هذه النّار المشتعلة، ويا مغيثنا أغث صراخ هؤلاء الأيتام، ويا أيّها الحاكم الحقيقيّ سلّ الأمّهات جريحات الأكباد،ع ع

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address:

Delivered by FeedBurner


المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 32 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 32 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 138 بتاريخ 2019-07-30, 07:24
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    [/spoiler]

    أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

    الإسلام السياسى ضد حرية الابداع وحقوق الإنسان

    اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    عاطف الفرماوى


    عضو ذهبي
    عضو ذهبي
    الموضوع منشور بجريدة الأهالى



    عدل سابقا من قبل atef el-faramawy في 2009-04-18, 18:16 عدل 1 مرات (السبب : تكرار المقاطع)

    عاطف الفرماوى


    عضو ذهبي
    عضو ذهبي
    من الجدير بالذكر أن الأستاذة فريدة النقاش كاتبة تقدمية وأحد مؤسسى حزب التجمع الوطنى التقدمى الوحدوى ومناضلة مستنيرة وأديبة وصحفية بجريدة الأهالى



    عدل سابقا من قبل atef el-faramawy في 2009-04-18, 18:19 عدل 1 مرات (السبب : تكرار المقاطع)

    عاطف الفرماوى


    عضو ذهبي
    عضو ذهبي
    [[فريدة النقاش[/b][/color]
    فى جريدة الأهالى
    باسم الإسلام


    في العالمين العربي والإسلامي ملايين العلمانيين متدينين أو غير متدينين ولكنهم لا يخوضون هذه المعركة ضد القوي الظلامية والتكفيرية بالقوة والمثابرة الكافية وعليهم أن ينتبهوا لأن هذه الظلامية هي أرض خصبة للفاشية.

    تلقت حرية التعبير والاعتقاد في مصر ضربتين قاسيتين في أسبوع واحد باسم الإسلام حين أصدرت إحدي دوائر محكمة القضاء الإداري حكمها بإلغاء ترخيص مجلة «إبداع» وإغلاق مقرها بناء علي دعوي حسبة رفعها أحد الأشخاص مدعيا أن قصيدة الشاعر «حلمي سالم» «شرفة ليلي مراد» فيها تطاول علي الذات الإلهية، وقبلت المحكمة النظر فيها وأصدرت حكمها الذي أثار ذعر المثقفين باعتباره سابقة خطيرة ومنذرة.

    [b]
    وفي الأسبوع نفسه حرض صحفي في برنامج تليفزيوني علي قتل البهائيين باعتبارهم مرتدين عن الدين الإسلامي، وقام بعدها مواطنون في قرية الشورانية بمحافظة «سوهاج» بإحراق بيوت البهائيين الذين عاشوا في القرية باعتبارهم بهائيين لزمن طويل، وقيل إن عمليات الإحراق التي حرض عليها الصحفي كانت أيضا اعتراضا علي حكم المحكمة بحق البهائيين في ترك خانة الديانة في الأوراق الرسمية خالية وذلك بعد صراع قانوني تواصل لعدة سنوات تعطلت فيها حياتهم حين فقدوا أبسط حقوق
    المواطنة وتعرضوا لكل أنواع التمييز.


    ومن المصادفات السيئة أيضا أن بدأت محكمة العدل العليا في «إسلام أباد» في باكستان تحقيقا في واقعة جلد فتاة في الخامسة عشرة من عمرها بسلك حديدي علي أيدي مقاتلين من طالبان عاقبوا الفتاة أيضا باسم الإسلام، وإمعانا في إذلال الفتاة سجل المقاتلون عملية الجلد في شريط فيديو في وادي سوات في الإقليم الشمالي الغربي الذي وقعت حكومته المحلية اتفاق سلام مع حركة طالبان - باكستان يقضي بإعلان هدنة بين قوات الأمن والمقاتلين من طالبان في مقابل تطبيق الشريعة الإسلامية في الإقليم، وقام مقاتلو طالبان في الإقليم نفسه وباسم الشريعة أيضا باعتقال مجموعة من قادة جماعة علماء الإسلام بتهمة دعمهم برامج حكومية للتنمية الاجتماعية وتوزيعهم أموالا علي نساء بما يشكل انتهاكا للقيم والتقاليد القبلية التي وصفوها بالإسلامية التي تمنع مقابلة النساء والرجال.

    وفي أفغانستان لاتزال طالبات خارج المدارس في المناطق التي يسيطر عليها مقاتلو طالبان بعد أن قام هؤلاء بإلقاء مواد حارقة علي فتيات تشوهت وجوههن لأن خروج البنت من بيتها حرام في نظر طالبان، وزاد الطين بلة أن بعض الفتيات كن يذهبن إلي المدارس دون حجاب، وحدث ذعر في أوساط الأسر ثم قررت منع بناتهم من الخروج إلي المدارس، وأخذت البيوت تتحول إلي مدارس.

    وحدث ذلك كله باسم الإسلام نعرف جميعا أن كل هذه الممارسات المقيتة ضد حرية الرأي والاعتقاد وضد حرية المرأة تستند إلي نصوص دينية لأن القرآن حمال أوجه كما قال الإمام علي بن أبي طالب، وتفسح تناقضات النصوص فيما بينها مجالا واسعا لأصحاب الرؤي المتحجرة ليقرأوا هذه النصوص دون تأويل أو فهم للسياق، وإذا ما تصادف أن كان لهؤلاء سلطة ثقافية أو سياسية أو قضائية أو عسكرية فإنهم يسارعون إلي إغلاق سبل الإبداع الفكري والتجديد، ويدمرون رحابة التذوق وجلال المجاز، ويخنقون الحرية باسم الإسلام ويتغاضون عن النص القرآني الصريح «فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر» حين يحبسون نصا دينيا أو إبداعيا في القراءة الحرفية فاقدة الحس والخيال، ويدفعون بالمتلقين إلي فقر الذاكرة التي لا يبقي فيها إلا الجانب الجامد بل والميت أحيانا من التراث، ويغلقون علي العقل والخيال إمكانات التطور والتحليق، وصولا لحرمان مواطنيه من أبسط حقوقهم وتشويه وجوه نساء.

    ولا تطول مصادرة الإبداع علي هذا النحو ما هو أدبي أو فني فحسب وإنما تمتد إلي ميادين الإبداع العلمي وحتي التقني لأنه وثيق الصلة بالحرية والخيال، خاصة أن العاصفة الترابية التي هبت علي العالم الإسلامي باسم الدين لتعوق تطوره أطلقت علينا من يسمون أنفسهم «علماء» ليؤكدوا للعلماء الحقيقيين أن عليهم أن يبحثوا عن قوانين الفيزياء والرياضيات والكيمياء في القرآن الكريم الذي يحتوي كل شيء في زعمهم وحدث ذلك كله ويحدث باسم الإسلام أيضا.

    وجري علي امتداد العالم الإسلامي العدوان علي حقوق النساء وحرياتهن باسم الشريعة الجامدة وتحول الفقه البشري إلي قانون إلهي، وانزوي المجددون والمؤولون والباحثون الحقيقيون في الإسلاميات الذين رأوا الوجه المشرق للدين وجري حصرهم سواء في كتب محدودة الانتشار أو في المنافي والمعازل يهددهم سلاح التكفير والتحريض علي القتل، وتدفع المجتمعات كلها ثمن هذه الحالة البائسة التي ألقت بالعالم الإسلامي إلي مؤخرة الركب العالمي نحو التقدم والتحرر والمساواة، وقدمت للذين يعتبرون هذا العالم الإسلامي مركزا للتخلف ذرائع وقرائن وبراهين.

    وفي العالمين العربي والإسلامي ملايين العلمانيين متدينين أو غير متدينين ولكنهم لا يخوضون هذه المعركة ضد القوي الظلامية والتكفيرية بالقوة والمثابرة الكافية وعليهم أن ينتبهوا لأن هذه الظلامية هي أرض خصبة للفاشية.
    [/color][/size]
    [/size][/quote][/size][/b][/color][/color]



    عدل سابقا من قبل atef el-faramawy في 2009-04-18, 12:46 عدل 1 مرات

    عاطف الفرماوى


    عضو ذهبي
    عضو ذهبي
    من الجدير بالذكر أن حزب التجمع هو حامى الحريات المدافع عن حقوق العمال والفلاحين والفقراء وهو الحزب الوحيد الذى لم ينافق الإسلام السياسى الرجعى باعتباره حزباً تقدمياً



    عدل سابقا من قبل atef el-faramawy في 2009-04-18, 18:25 عدل 1 مرات (السبب : تكرار المقاطع)

    عاطف الفرماوى


    عضو ذهبي
    عضو ذهبي
    فى ضوء الأزمة المالية العالمية تفكر أمريكا فى تقليص ميزانية الحرب على الإرهاب فى العراق وأفغانستان فهل ينهض المجتمع الدولى والاتحاد الأوروبى واليابان والصين بمسؤليتهم لانقاذ الحضارة الإنسانية أم يؤثرون مصالحهم الاقتصادية الضيقة ويتركون الارهاب يتوحش ويقضى على حضارة البشر ليعودوا بالمجتمع الدولى للعصور الوسطى وفى هذه الحالة لن تنجو لا الصين ولا اليابان ولا الاتحاد الأوروبى من ويلات الارهاب والقراصنة نسل بنو غفار فى الصومال ومعامل تفريخ الارهاب بزعامة إيران فى سوريا والسودان ولبنان حزب الشيطان اللبنانى

    الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى