منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se
منتديات عظمة هذا اليوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يا إلهي أغث هؤلاء البؤساء، ويا موجدي ارحم هؤلاء الأطفال، ويا إلهي الرّؤوف اقطع هذا السّيل الشّديد، ويا خالق العالم أخمد هذه النّار المشتعلة، ويا مغيثنا أغث صراخ هؤلاء الأيتام، ويا أيّها الحاكم الحقيقيّ سلّ الأمّهات جريحات الأكباد،ع ع

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address:

Delivered by FeedBurner


المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 44 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 44 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 138 بتاريخ 2019-07-30, 07:24
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    [/spoiler]

    أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

    سبب نزول لوح أحمد

    اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    Admain

    Admain
    رئيس مجلس الادارة
    رئيس مجلس الادارة
    ولد أحمد في يزد، ومنذ نعومة أظفاره كان متعطشاً للأمور الروحانية. في سن الخامسة عشر بدأ في البحث عن القائم. كان يصلي لساعات ويصوم ويتأمل طلبا في العثور على محبوب قلبه. في أحد الأيام حزم ملابسه في رزمة صغيرة وغادر المنزل. وسافر من قرية إلى قرية طالباً القادة الروحانيين. ولكن جميع جهوده باءت بالفشل، وفي النهاية، بقلب حزين مثقل، استقر في مدينة كاشان ليكتسب رزقه كصانع للأقمشة. وفي تلك المدينة أصبح رجل أعمال ناجح ومحترم. ولكن الراحة الدنيوية لم ترضيه، ولم يهدأ له بال.
    أثناء وجوده في كاشان، سمع أحمد شائعات عن شخص ادعى أنه رسول من عند الله. فدبَّ فيه الحماس الذي كان يمتلكه في أيام الشباب. فسأل واستفسر عن هذا الشخص العظيم، فأبلغه شخص ما بأن يذهب إلى إقليم خراسان حيث يستطيع أحد رجال الدين أن يعطيه الإجابة على أسئلته. وفي اليوم التالي ترك منزله وتوجه إلى تلك المحافظة. وبالرغم من وصوله منهكاً ومريضاً، لم يخلد للراحة. أما رجل الدين الذي كان يبحث عنه فقد كان في الواقع أحد أتباع حضرة الباب، وفي النهاية عندما وجد أحمد هذا الرجل، تملص من إبلاغه بالحقيقة التي كان مستعداً لسماعها. وأخيراً اصطحبه إلى أحد أتباع حضرة الباب البارزين الذي فتح له أبواب المعرفة.

    رجع أحمد إلى كاشان وقد تغير تماماً. وعاد إلى عمله، فقد ذهب أحمد لاحقاً إلى بغداد ونال حضور حضرة بهاءالله. فقد كان من بين هؤلاء المحظوظين الذين عاشوا لسنوات عديدة في جوار مظهر الأمر الإلهي. ولكن كل وصال لابد أن ينتهي بالفراق. عندما نفي حضرة بهاءالله إلى القسطنطينية، لم يكن أحمد من ضمن من الذين اختيروا لمرافقته.
    قضى أحمد بضعة سنوات بعيداً عن حضرة بهاءالله، ولكن في النهاية لم يستطع أن يتحمل ألم الفراق أكثر من ذلك. لذا توجه إلى ادرنة آملاً أن يسمح له بالعيش في تلك المدينة، التي نفي إليها محبوبه الأبهى. ولكنه ما أن وصل إلى القسطنطينية حتى كان بانتظاره لوحاً من حضرة بهاءالله متضمناً أمراً بضرورة الذهاب إلى إيران وتبليغ الرسالة الجديدة إلى البابيين. هذا اللوح الآن معروف جيداً بين البهائيين بلوح أحمد، الذين يقومون بتلاوته وخاصة في أوقات الشدة

    sonyaelhamamsy


    المشرف العام
    المشرف العام
    بارك الله فيك يا رؤوف على سرد قصة احمد الشيقة

    الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى