منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عظمة هذا اليوم
عزيزي الزائر الكريم يسعدنا انضمامك للصفوة في منتديات عظمة هذا اليوم
ارجو الضغط على زر تسجيل ومليء البيانات
في حالة مواجهتك لاي مشكلة ارجو الاتصال فورا بالادارة على الايميل التالي
the_great_day@live.se
منتديات عظمة هذا اليوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

يا إلهي أغث هؤلاء البؤساء، ويا موجدي ارحم هؤلاء الأطفال، ويا إلهي الرّؤوف اقطع هذا السّيل الشّديد، ويا خالق العالم أخمد هذه النّار المشتعلة، ويا مغيثنا أغث صراخ هؤلاء الأيتام، ويا أيّها الحاكم الحقيقيّ سلّ الأمّهات جريحات الأكباد،ع ع

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address

اضف ايميلك ليصلك كل جديد Enter your email address:

Delivered by FeedBurner


المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 31 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 31 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 138 بتاريخ 2019-07-30, 07:24
إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    [/spoiler]

    أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

    الطبيعة الروحية والجسدية للإنسان

    اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    امال رياض


    المدير العام
    المدير العام
    ]
    هناك ترابط وثيق بين ما هو مادى وروحانى لأن
    كل ناحية من نواحى الحياة على هذا الكوكب متداخله
    فيها هذه النواحى الروحية والمادية , فكل انسان يمتلك طبيعتين
    طبيعة روحية قوامها روح الأنسان وطبيعة مادية قوامها جسد الأنسان
    , تميل الطبيعة البشرية الى المادة لأنها طبيعتها فيتاج الأنسان الى الطعام
    والشراب والنوم ويشعر بالتعب والبرد والدفىء وخلافة من المشاعر الجسدية
    وهذه الأحتياجات مهما أكثرنا منها فهى فى النهاية لا تؤدى الى سعادة دائمة
    بل مؤقتة , فمهما اكل الأنسان سوف يجوع بعد فترة ومهما هىء لنفسه
    كل وسائل الراحة من رفاهية سوف تطل عليه دائمآ الأبتكارات الحديثة حتى
    يصبح الأنسان مطارد بكل الأساليب الى تقوده الى وهم من السعادة المؤقتة
    ولا يمكنها ابدآ ان تشبعه لأنها همل الجانب الآخر من طبيعته وهو الجانب الروحانى
    , ان طبيعة الأنسان الحقيقة هى الطبيعة الروحانية الى تميز الأنسان عن الحيوان
    وهذه الطبيعة الروحانية قادرة على النمو والتطور إذا قام الأنسان على تنميتها دائمآ
    بالأسباب الروحانية لأن الروح قادرة على الرقى والسعى نحو الكمال كما ان الجسد إذا
    وجه بالطريقة الصحيحة السليمة سوف يكتسب الرقى الأنسانى , ان الهدف من
    وجود الأنسان على الآرض هو عرفان الله وعبادته فكيف نهمل الجانب الروحى
    فى حياتنا الذى هو القناة الوحيدة لعرفان الله , فمن خلال الصلاة والدعاء
    والتأمل فى عطايا ونعم الله تعالى نستطيع ان نكون قادرين بهذه الوسائل التغلب
    على طبيعتنا الأرضية الحيوانية , ان الله اوجد الأنسانية بفعل محبة منه وانه امد
    الروح الأنسانى بطاقة تعطيه إمكانية تنمية المزايا الألهية وهذه المزايا فى
    متناول كل انسان ولكنه بحاجة دائمة الى تنميتها , يستطيع كل البشر ان يكونوا
    محبين ,عادلين , صابورين وحكماء وغافورين متسامحين والى كل المزايل
    والفضائل التى تنتسب الى صفات الرحمن الرحيم , ومن أجل تحويل هذه
    الصفات الى واقع لبد من إطاعة أحكام الله فى كل دين لأنه سوف يظل الدين
    هو القوة العظمى الى ترقى بنا والغاية من نزول الديانات هو أكتساب الفضائل
    الممدوحة , وتحسين الأخلاق , وتربية الأنسان تربية صحيحة سواء من الناحية
    الجسدية او الروحية , هذه هى عظمة الدين فمهما أختلفنا أخوانى سوف يظل
    كل دين هو الفاعل الحقيقى على رقى الأنسان سواء جسدى او روحى .

    عاطف الفرماوى


    عضو ذهبي
    عضو ذهبي
    يحدث صراع بين ماهو روحى فى الانسان والغرائز والحاجات الجسدية فى الانسان ونتيجة هذا الصراع تحدد هل الجانب الروحى قوى ويستحق الانسان أن يرتقى فى عالم الملكوت أم أنه ضعيف وغارق فى عالم الشهوات والغرائز فتنحط مرتبته الى عالم الحيوان الذى يتحرك بالفطرة لاشباع غرائزه دون مقاومة الروح لأن الروح أضعف من قوة الجسد الذى يجذبها للأسفل بينما الروح القوية تجذب الانسان للأعلى فى عالم الملكوت
    أما كيف يحدث ذلك أو بمعنى اخر ماهى ميكانيزمات التفاعل بين مكونات شخصية الفرد التى تضعف الروح وكيف يمكن تفادى ذلك
    إذا كانت الأنا العليا التى تمثل الضمير الانسانى ومسطرة القيم والأخلاق تسمح بمرور الرغبات والشهوات والغرائز من مرحلة الهو الى مرحلة الأنا فهذا تعبير عن ضعف الروح أما اذا حدث العكس ولم تسمح الأنا بخروج الرغبات والحاجات والشهوات الا بعد تعديلها فيما يسمى بتسامى الغرائز لتصير مقبولة مع العادات والتقاليد والعرف الاجتماعى ومسطرة الاخلاق العامة التى تقرها الأديان السماوية يكون هذا تعبير عن قوة الروح فى الانسان ونجاح التربية الروحية
    وهذه وجهة نظر علمية من واقع دراسة العلوم السلوكية

    الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى