نحن نرى دائمآ ان تقدم اى مجموعة يكون بأتحادها وتآلفها وهكذا الأسرة كم هو سهل ومتيسر إدارة شؤونها عندما تكون فيها وحدة وإتحاد .فنلاحظ ان عندما تكون أفراد الأسرة أهتمامتهم منتظمة يتمتعون بالأنسجام والثقة المتبادلة بالطبع إذن سوف يمونوا محط إعجاب الجميع . فعائلة مثل هذه سوف تكون ايضآ رمز شرف وعزة ورقى وبالتالى إذا ما ظهر العداء والكراهية بين أفراد العائلة سوف نجد ان هذا سبب قوى لخرابها وتشتتها .
بالفعل أن تأسيس عائلة سليمة البنيان هو أمر غاية فى الأهمية لأن البيت الأسرى هو حصن حصين لنشأة أطفال ثم شباب ذو خلق ووعى فكرى سليم ونجدهم لهم أهداف إنسانية نبيلة لخدمة من حولهم ويستطيع المجتمع الأعتماد عليهم فى تقدم الأمة .
ومن العوامل المهمة لنجاح تلك الأسرة هو ان يكون الزوجين مصدر للأتفاق والسرور والروحانية وان تكون حيتهما متحدة جسديآ وروحيآ وفكريآ ودائمين الفرح والسرور وليس لأسرتهم فقط بل لكل من حولهم وان تكون محبتهم حقيقية بإخلاص من القلب وان يكون بيتهم دائم النظام والترتيب ولو بأبسط الأثاث فالبالنظافة والرقة والجمال لا نحتاج ابدآ لكثرة المال او الثروة حتى نكون سعداء بل الجمال ينبعث من داخل لطافة النفوس ورقة المشاعر وجمال الأحاسيس وهذا لا يتطلب إلا الدفىء النابع برضى وخضوع من القلب قد يطفى على المكان سحر وروعة وجمال .
حقيقى لو قارنا العالم بأعضاء أسرة واحدة كبيرة مكونة من أمم متعاونه متحده سوف نجد إنسانية تتعايش بأتفاق طالما الكل يحترم ويلتزم بحقوق الأخرين .ان الظروف التى تحيط بالعائلة هو نفسها التى تحيط بالأمم وان ما يحدث فى العائلة هو ما يحدث فى حياة الأمة .
إذن الغيرة والنزاع والخلاف وسلب حقوق الآخرين والبحث عن السيادة الشخصية هى بالفعل سبب انهيار العائلة الصغيرة وهو ايضآ من أسباب فساد وتفكك العائلة الكبيرة وهو الإنسانية
((للحديث بقية أخيرة وهى كيف تكون الحقوق والأمتيازات لكل فرد فى العائلة))
بالفعل أن تأسيس عائلة سليمة البنيان هو أمر غاية فى الأهمية لأن البيت الأسرى هو حصن حصين لنشأة أطفال ثم شباب ذو خلق ووعى فكرى سليم ونجدهم لهم أهداف إنسانية نبيلة لخدمة من حولهم ويستطيع المجتمع الأعتماد عليهم فى تقدم الأمة .
ومن العوامل المهمة لنجاح تلك الأسرة هو ان يكون الزوجين مصدر للأتفاق والسرور والروحانية وان تكون حيتهما متحدة جسديآ وروحيآ وفكريآ ودائمين الفرح والسرور وليس لأسرتهم فقط بل لكل من حولهم وان تكون محبتهم حقيقية بإخلاص من القلب وان يكون بيتهم دائم النظام والترتيب ولو بأبسط الأثاث فالبالنظافة والرقة والجمال لا نحتاج ابدآ لكثرة المال او الثروة حتى نكون سعداء بل الجمال ينبعث من داخل لطافة النفوس ورقة المشاعر وجمال الأحاسيس وهذا لا يتطلب إلا الدفىء النابع برضى وخضوع من القلب قد يطفى على المكان سحر وروعة وجمال .
حقيقى لو قارنا العالم بأعضاء أسرة واحدة كبيرة مكونة من أمم متعاونه متحده سوف نجد إنسانية تتعايش بأتفاق طالما الكل يحترم ويلتزم بحقوق الأخرين .ان الظروف التى تحيط بالعائلة هو نفسها التى تحيط بالأمم وان ما يحدث فى العائلة هو ما يحدث فى حياة الأمة .
إذن الغيرة والنزاع والخلاف وسلب حقوق الآخرين والبحث عن السيادة الشخصية هى بالفعل سبب انهيار العائلة الصغيرة وهو ايضآ من أسباب فساد وتفكك العائلة الكبيرة وهو الإنسانية
((للحديث بقية أخيرة وهى كيف تكون الحقوق والأمتيازات لكل فرد فى العائلة))