تعتبر العائلة أول وأهم أساس فى بناء المجتمع . والعائلة المتحدة هى أساس المجتمع المتحد لأن من مجموع العائلات يتشكل المجتمع الإنسانى والإنسانية كلها ودور العائلة هو دور جوهرى وأساسى فى بناء وحدة العالم الإنسانى والعمل بكل جد وجهد على التمسك بروابط العائلة شىء فى منتهى الأهمية حتى تكون عائلاتنا لبنة فى تشكيل وحدة هذا العالم .
وحتى نعمل على أكتساب هويتنا الإنسانية فى تشكيل هذا المجتمع الصغير ثم الهيئة الإنسانية أجمع فيجب علينا أن نتحلى بكمالات العالم الإنسانى وهذه الكمالات هى بالتأكيد حصيلة فضائل الكتب السماوية والتى كانت على مر العصور تبعث فينا نفحاتها الروحية وتهب لنا تراث عظيم من آداب وأخلاقيات وسلوك وقيم ويعقب كل هذا حضارة وثقافة وعلوم وفنون وأكتشافات وهبت للإنسانية كل الرقى والتقدم المادر والروحانى .
إذن لو لو طبقنا وتحلينا بهذه الفضائل والتزمنا بهذه الآداب العظيمة وكانت هى أساس بنية الأسرة بلا أدنى شك سوف نعمل على تأسيس الصلاح لهذه الأرض فلو أجتهدت كل أسرة أن تكون أعمال أفرادها تطابق المبادىء والقيم التى آمرنا بها الخالق العظيم سوف نجد نموذج سليم لمجتمع صغير ناضج ومدرك هدف وجوده فى الحياة .
ومهما تصورنا أننا مختلفين الطقوس الدينية نتفق جميعآ على الفضائل والقيم التى جاءت بها الأديان وندرك جميعنا أن لم تكن هناك أى قوة أخرى أثرت فينا غير هذه القوة المنبعثة من الأديان والتى حثت الجميع على نشر روح الحب والتسامح وخدمة الآخرين الى جانب ما ذكرناه من آداب وفضائل أخذت بنا الى الأمام وهذبت نفوسنا
سوف نتحدث قريبآ عن أهم مقومات الأسرة السليمة
وحتى نعمل على أكتساب هويتنا الإنسانية فى تشكيل هذا المجتمع الصغير ثم الهيئة الإنسانية أجمع فيجب علينا أن نتحلى بكمالات العالم الإنسانى وهذه الكمالات هى بالتأكيد حصيلة فضائل الكتب السماوية والتى كانت على مر العصور تبعث فينا نفحاتها الروحية وتهب لنا تراث عظيم من آداب وأخلاقيات وسلوك وقيم ويعقب كل هذا حضارة وثقافة وعلوم وفنون وأكتشافات وهبت للإنسانية كل الرقى والتقدم المادر والروحانى .
إذن لو لو طبقنا وتحلينا بهذه الفضائل والتزمنا بهذه الآداب العظيمة وكانت هى أساس بنية الأسرة بلا أدنى شك سوف نعمل على تأسيس الصلاح لهذه الأرض فلو أجتهدت كل أسرة أن تكون أعمال أفرادها تطابق المبادىء والقيم التى آمرنا بها الخالق العظيم سوف نجد نموذج سليم لمجتمع صغير ناضج ومدرك هدف وجوده فى الحياة .
ومهما تصورنا أننا مختلفين الطقوس الدينية نتفق جميعآ على الفضائل والقيم التى جاءت بها الأديان وندرك جميعنا أن لم تكن هناك أى قوة أخرى أثرت فينا غير هذه القوة المنبعثة من الأديان والتى حثت الجميع على نشر روح الحب والتسامح وخدمة الآخرين الى جانب ما ذكرناه من آداب وفضائل أخذت بنا الى الأمام وهذبت نفوسنا
سوف نتحدث قريبآ عن أهم مقومات الأسرة السليمة
عدل سابقا من قبل امال رياض في 2009-04-23, 17:37 عدل 1 مرات